هيبة

عز الخيل.. والخيل.. عز للرجال وهيبة

جوائزها -كاش- ومليونية

انظر إلى الأصفار (الستة) بجانب الرقم (ستة)

عز الخيل: آفاقها تتسع للجهات الأربع

وميدان فارس العدل رصيد إنشائية (دبّل) الأرقام واستمتع

(نوفا)

لعلك تسأل عن (منتجع نوفا) وهي الكلمة التي باتت تحرج محرك (جوجل) وكل مواقع التواصل هذه الأيام!

(صرح نوفا) اليوم أوفى وأغلى - أسمى - أجمل وأكمل و(منتجع نوفا) سيجعل كتّاب (التاريخ الفروسي) يقومون بتعديل وقائعهم كيف (لا) ومن صنع على تلك الصحراء القاحلة جنة خضراء..

هو: رجل (1)

ما تعودت عليه كلماتي يا أحبتي يا سادتي

أعز مكان في الدنى سرج سابح

وخير ديار وطني (ميدان أبو متعب)

فديت أنا عمره يا بعدي

سلطان عز الميادين ومن غيره تسأله عن المدعو النجاح.. والثقة المصباح

يرد بابتسامته المطنوخه وقسمات وجهه المبروكة

حب الوطن وأبنائه عيني في رأس

يسلم راسك (يا فخر) بلادك

هل تعلم يا شبل شقران (ان خيرك غدى بيوت ودول)

وهل تدري (يابو نايف) أن خيلك الساكنة في حدقة أجفان مدينتك الفاضلة لم تنم منذ أشهر عديدة وكأنها تنتظر مثل هذا اليوم الفخر لتصهل معزوفة الفرح وتحت ضوء قوس قزح.

الليلة يا سادة يا كرام ما أعذب مفردات القلم الحسام

والليلة وبعد أن يفضي الجمع الساهر السامر سأؤكد لك سلطان (الاستحقاقات) بأن خيو(لك) وبعد أن عاشت شتى أنواع الفرح وأغلى النواميس ستنام قريرة العين في أحضان كنف (منتجع كل الفروسيين) وهو يعزز ويجلب مذاق الونسة بنكهة شراحة (البال) المنفطرة على قبول هامات الصعاب بحدود السماء والسحاب.

وفي جعبتها المزيد والمزيد مما هو أكثر من افتتاحية وكأنها معترك مقولة أبي العلاء المعري ذات زمن:

وقد سار ذكري في البلاد

فمن لهم بإخفاء شمس ضوؤها متكامل

الميدان (ع.س)