ارسل ملاحظاتك حول موقعنا Monday 25/06/2012/2012 Issue 14515 14515 الأثنين 05 شعبان 1433 العدد 

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

وحدة وطن

 

باختيار الأمير سلمان بن عبد العزيز وليًا للعهد وتعيين الأمير أحمد بن عبد العزيز وزيرًا للداخلية
محافظ ووكيل محافظ المجمعة وعددٌ من الأهالي يرفعون التهاني للقيادة الكريمة وللشعب السعودي

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Previous

Next

المجمعة - فهد الفهد:

رفع سمو محافظ المجمعة الأمير عبدالرحمن بن عبد الله بن فيصل ووكيل المحافظة وعددٌ من أهالي مدينة المجمعة أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وللقيادة الكريمة وللشعب السعودي النبيل بمناسبة اختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز وليًا للعهد نائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للدفاع وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز وزيرًا للداخلية وأشادوا بهذا الاختيار والتعيين، داعين الله أن يوفق ولي العهد ووزير الداخلية في خدمة الدين ثمَّ المليك والوطن.

في البداية، قال صاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن عبد الله بن فيصل محافظ المجمعة: إنك عندما ترغب أن تتحدث عن شخصية في مكانة وهامة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز فإنك تقف في حيرة من أين ستبدأ وكيف ستنتهي؛ لأنَّ سموه الكريم من الرجالات العربية والإسلامية الكبيرة التي مهما حاول أي شخص الحديث عنها فلن يفيها حقها، فالأمير المحبوب سلمان بن عبد العزيز يملك خصالاً كثيرة سواء على المستوى العملي أو الشخصي ولهذا فلن أسهب في الحديث عن سموه لكنني أقول: إن حكمة وحنكة سيدي خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- جعلته كعادته يحسن الاختيار، فسيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز هو الرجل المناسب في المكان المناسب، كما أن تعيين سيدي صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز وزيرًا للداخلية كان مناسبًا؛ لأنَّ سموه الكريم ممن عايشوا وعاصروا هذه الوزارة الأمنية، حيث كان العضد الأيمن لفقيد الأمة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز -رحمه الله- وفق الله سموهما في عملهما هذا وأعانهما على حمل هذه المسئولية التي هما أهل لها.

من جانبه قال وكيل محافظة المجمعة الأستاذ محمد بن عامر الخرصان: إن حكمة وحنكة وبعد نظر سيدي خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- وأمد في عمره تجلَّت في اختياره لسيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز وليًا للعهد ونائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع وتعيين سيدي صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز وزيرًا للداخلية؛ لأنَّ سموهما أهل لهذه المسئولية وذلك لما يتمتعان به من خبرة وحكمة ودراية ورجاحة رأي وأجزم إن شاء الله أن التوفيق سيكون حليفهما كيف لا وهما ممن عايشا وعاصرا أغلب مراحل الحكم في هذه البلاد، أدعو الله لهما بالتوفيق ولوطني الغالي بالأمن والأمان.

وبهذه المناسبة قال الأستاذ إبراهيم بن حمد التويجري مدير مكتب وزارة المالية بمحافظة المجمعة: بقلوب يملؤها الفرح والسرور يشرّفني أن أتقدم لمقام خادم الحرمين الشريفين وللشعب السعودي الأبي بالتهنئة القلبية بمناسبة اختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز وليًا للعهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزيرًا للدفاع ولصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز بمناسبة تعيينه وزيرًا للداخلية جعلهما الله خير خلف لخير سلف.

أما الأستاذ إبراهيم بن أحمد العمر فقال: أولاً أعزي نفسي وأعزي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -حفظه الله- والشعب السعودي في وفاة الأمير نايف بن عبد العزيز -رحمه الله- وبعد مصابنا الجلل جاءنا نبأ الأمرين الملكيين الكريمين بتعيين كل من الأمير سلمان بن عبد العزيز وليًا للعهد نائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للدفاع، والأمير أحمد بن عبد العزيز وزيرًا للداخلية، الأمير سلمان رجل الإدارة والتطوير والتنمية والبر، وإسهاماته كبيرة في كل جوانب النمو والتطور وازدهار المملكة مشهودة خلال حياته العملية، والأمير أحمد بن عبد العزيز قامة أمنية عالية ورجل مشهود له بالخبرة والحنكة والعدل، نسأل الله العظيم أن يحمي بلادنا ومليكنا وقادتنا وشعبنا.

وعبَّر نائب رئيس مجلس الغرف السعودية رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة المجمعة الأستاذ فهد بن محمد الربيعة عن مشاعره، حيث قال: نشكر الله عزَّ وجلَّ أن منحنا التلاحم والتعاضد والقدرة وقت الشدائد وخصوصًا في مصابنا الجلل في وفاة الأمير نايف بن عبد العزيز -رحمه الله-، وما اختيار خادم الحرمين الشريفين للأمير سلمان وليًا للعهد نائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع إلا أمرٌ يعكس ميزة قادتنا وبلادنا في التلاحم والتعاضد وكذلك تعيين الأمير أحمد وزيرًا للداخلية فسموه -حفظه الله- له باع كبير في العمل الأمني في وزارة الداخلية.

وقال الأستاذ أحمد بن محمد التركي: الحمد الله الذي أنعم علينا وعلى بلادنا بهذه القيادة الصالحة حمدًا كثيرًا فبعد أن غيَّب الموت سمو الأمير نايف -رحمه الله- جاء اختيار خادم الحرمين الشريفين للأمير سلمان وليًا للعهد نائبًا رئيس مجلس الوزراء وزيرًا الدفاع ليكون خير خلف لخير سلف وكذلك الأمر السامي الكريم بتعيين الأمير أحمد وزيرًا للداخلية فألف مبروك لسموهما حفظ الله بلادنا وقادتنا وشعبنا من كل مكروه.

وقال الأستاذ حمود بن عبد العزيز المزيني: هنيئًا لسيدي خادم الحرمين الشريفين اختياره الكريم لعضده وسنده في كل مجال هنيئًا للوطن بالأمير سلمان وليًا للعهد، والأمر السامي الكريم بتعيين الأمير أحمد وزيرًا للداخلية، اسأل الله العلي القدير أن يحفظ وطننا من كل مكروه.

أما الأستاذ عبد العزيز بن عبد الله الشبانة فقال: قراران كريمان من قائد أمتنا وباني نهضتنا، حيث إن سموهما تجمعهما الصفات النبيلة والحنكة فالأمير سلمان -حفظه الله- قامة كبيرة معروف عنه رجاحة العقل والفكر المستنير وله من الخبرة ما يجعله عضدًا أمينًا لأخيه خادم الحرمين الشريفين وكذلك الأمير أحمد بن عبد العزيز فهو العين الساهرة وهو درع الوطن أسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفق الجميع لخير ورفاهية هذا الوطن المعطاء.

وقال الأستاذ منصور بن أحمد العسكر: تغمرنا هذه الأيام فرحة صدور الأمرين الملكيين باختيار الأمير سلمان وليًا للعهد وتعيين الأمير أحمد وزيرًا للداخلية، جعلك الله يا مملكتنا واحة خير وأمان واستقرار، داعيًا الله أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه.

من جانبه، رفع الأستاذ عبد الله بن أحمد الصالح أسمى آيات التهاني والتبريكات للأمير سلمان بمناسبة صدور الأمر السامي بتعيين سموه الكريم وليًا للعهد نائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للدفاع وللأمير أحمد بتعيينه وزيرًا للداخلية، مؤكدًا أن اختيار خادم الحرمين الشريفين يؤكد الأسس والمرتكزات الراسخة الجذور التي تسير عليها قيادة هذا الوطن المعطاء منذ عهد المؤسس -طيب الله ثراه-.

بدوره، وصف الأستاذ خالد بن أحمد الثميري الأمرين الملكيين بالقرار غير المستغرب على قائد أمة يستمد منهجه من الكتاب والسنَّة، فالأمير سلمان عرف عنه العمل السياسي منذ زمن طويل وشارك في العديد من المهام الخارجية وسجَّل حضورًا لافتًا في كافة المجالات وذلك بفضل السياسة الحكيمة التي ينتهجها -حفظه الله- وكذلك الأمير أحمد بن عبد العزيز رجل الأمن والعين الساهرة.

من جهته، هنأ الأستاذ خالد بن عبد الله الدهش الأمير سلمان بصدور الأمر الملكي باختياره وليًا للعهد، كما هنأ الأمير أحمد بتعيينه وزيرًا للداخلية، داعيًا الله أن يوفق سموهما ويعينهما على أداء مهامهما وأن يكونا خير خلف لخير سلف وأن يسدد خطاهما لما فيه الخير والسداد.

من جانب آخر، هنأ الأستاذ سحمي بن مانع المطيري الأمير سلمان بن عبد العزيز باختياره وليًا العهد والأمير أحمد بتعيينه وزيرًا للداخلية، داعيًا الله أن يوفقهما ويحفظ بلادنا وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان.

وقال الأستاذ سعود بن عبد الله الشلهوب: أبهجنا جميعًا قرار خادم الحرمين الشريفين باختيار الأمير سلمان وليًا للعهد وتعيين الأمير أحمد وزيرًا للداخلية، حيث إن سموهما خير خلف لخير سلف.

أما الأستاذ خالد بن عثمان المحارب فقال: إن الحكمة التي انتهجها خادم الحرمين الشريفين بقراره الحكيم غير مستغربة من ملك وقائد فذٍّ؛ لأنَّ سموهما من رجالات الدَّولة الأوفياء والمتميّزين بالخبرة والحكمة.

من جانبه قال الأستاذ محمد بن حمد الثميري: إن قرار خادم الحرمين الشريفين وسامٌ لكل أبناء الوطن، حيث إن سموهما خير من يتقلد هذين المنصبين، داعيًا الله العلي القدير أن يوفق سموهما وأن يحفظ بلادنا في ظلِّ هذا العهد الميمون.

وعبَّر الأستاذ غنام بن مسلم السهلي عن سعادته بقرار خادم الحرمين الشريفين قائلاً: إن هذا القرار من لدن مقام والدنا وباني نهضتنا خادم الحرمين الشريفين قرار تاريخي وسموهما حفظهما الله من الرجال الذين خدموا الوطن كل في مجاله بالحكمة والحنكة.

وقال الأستاذ عبد المحسن بن عايض الأسمري: إن قرار خادم الحرمين الشريفين يحمل الخير الكثير لمصلحة هذا الوطن المعطاء، كيف لا وسموهما عرف عنهما الخصال الحميدة والعمل الدؤوب في خدمة الوطن والمواطنين، سائلاً الله سبحانه وتعالى لهما بالتوفيق والسداد وأن يحفظ أرضنا الطيبة وشعبها الأبي من كل سوء ومكروه.

 

رجوع

طباعةحفظارسل هذا الخبر لصديقك 

 
 
 
للاتصال بناخدمات الجزيرةالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة