الأثنين 26 ,شعبان 1422                                                                                                   Monday 12th November,2001

قالوا عن الفهد


مشاعر المواطنين


سيرة ذاتية


الرياضة في عصر الفهد


قصائد في الذكرى


من اقوال الفهد


إنجازات الفهد


مقالات في المناسبة


لقاءات


محليــات


محاضرة


ارشيف الموقع


المواطنون في الزلفي معربين عن بالغ سعادتهم بالذكرى العطرة

* المواطن/سليمان بن حجي الشايع قال:
أعرب المواطنون بالزلفي عن بالغ سعادتهم وفرحتهم بمناسبة مرور 20عاماً من تولي خادم الحرمين الشريفين لمقاليد الحكم. ووصفوا سنوات حكمه العشرين بأنها كانت سنوات نماء ورخاء عم خيرها الوطن وامتد إلى الأمتين العربية والإسلامية.. وفيما يلي التفاصيل:
بألسنة تلهج بالدعاء وتجدد الولاء في هذه الأيام المباركة بمناسبة مرور عشرين عاماً على تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم في مملكتنا الحبيبة التي تنعم بفضل الله بالأمن والأمان والاستقرار وما ذلك الإ بتوفيق من الله وبفضل حكومتنا الرشيدة التي تطبق شرع الله في أرضه وتبذل الجهود الكبيرة بما يعود على الشعب بالرخاء والاطمئنان فحكومتنا الرشيدة العدل شعارها والإنصاف وتفقد أحوال المسلمين في أرجاء المعمورة غاية تسعى إليها والواقع يشهد أنها مؤمنة كل الإيمان أن ذلك واجب من واجباتها التي فرضها الله عليها.
وما عهد خادم الحرمين الشريفين إلا امتداداً لمن قبله رحمهم الله وأسكنهم فسيح جناته عطاء متواصل وإنجاز مستمر وتلاحم ملموس بين الراعي والرعية فالكل ينعم بذلك مواطناً ومقيماً حفظ الله خادم الحرمين وأدام عليه الصحة والعافية وشد عضده بولي عهده ونائبه الثاني وأصلح الله الراعي والرعية ونسأله التوفيق لكل من يعمل لصالح الإسلام والمسلمين في أرجاء المعمورة إنه سميع مجيب.
* المواطن/ سليمان بن سعود الفرهود يقول:
إننا ونحن نعيش هذه الذكرى العزيزة يجدر بنا أن نقدم خالص الشكر والامتنان والعرفان بالجميل لخادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله نظير ما قام به ويقوم به من مجهودات جبارة في سبيل خدمة هذا الوطن ومواطنيه وما قدمه لأمته العربية والإسلامية.
إن المنجزات الحضارية العملاقة التي قدمها حفظه الله هي ماثلة للعيان وتشهد بالأيادي البيضاء لخادم الحرمين الشريفين أعزّه الله وهي امتداد لعطائه السخي وجهوده المباركة في بداية عهده سواء حينما كان وزيراً للمعارف أو وزيراً للداخلية.
وتجيء هذه المناسبة وقد استكملت بلادنا في جميع مدنها ومحافظاتها ومراكزها وقراها وهجرها في عهده الميمون جميع مشاريعها التنموية في مجالات التعليم والصحة والخدمات البلدية والزراعية وغيرها مما تتطلبه حياة المجتمعات المعاصرة ولعل إنجازات المليك المفدّى في تطوير الحرمين الشريفين وتوسعتهما ما يدل على عظم الإنجاز والخدمة الجليلة التي ساهمت في راحة الحجاج والمعتمرين الذين ينعمون بهذه المنجزات كل عام في مكة والمدينة.
وكل من شاهد الأعمال الجليلة لخادم الحرمين الشريفين لا يسعه إلا أن يدعو الله جل وعلا أن يحفظه ويديم عزه وتمكينه ويجزيه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.
* المواطن/ إبراهيم عطا الله العطا الله :
بمناسبة مرور 20 عاماً على تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم بهذه البلاد الغالية إنها ذكرى عزيزة وغالية على قلوب الجميع حيث عم الرخاء والأمان وامتدت يد الإصلاح والتطور وشملت كافة الخدمات في داخل المملكة بل وامتدت يد الخير لخارجها حتى وصلت المملكة إلى أعلى المستويات وأصبحت حديث القريب والبعيد مضرب المثل في تطبيقها لشريعة الله وكتابه وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم.
هنيئاً لحكومتنا الرشيدة بهذا التطور الكبير وهنيئاً لخادم الحرمين الشريفين بمرور ال 20 عاماً من عهد الرخاء والأمن والاستقرار والتطور.
راجياً من الله العلي القدير أن يلبسه ثوب الصحة والعافية وأن يمد في عمره وإخوانه الميامين وأن يمتع الجميع بالصحة والعافية ومزيداً من الإنجازات والتقدم والازدهار لوطننا العزيز في ظل قيادتهم الحكيمة.
* وقال المواطن/ بداح بن ردن البداح:
لعل المتتبع لمسيرة الخير والنماء التي عمت أرجاء بلادنا العزيزة المملكة العربية السعودية في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز يحفظه الله خلال ال 20 سنة التي مضت من حكمه أيده الله والتي تعيش بلادنا ذكراها هذه الأيام يلمس ويرى بعين البصيرة ما وصلت إليه بلادنا من رقي وتقدم وتطور سبقنا به الكثير من بلاد العالم وأصبحت بلادنا من فضل الله وكرمه تنعم بخيرات هذا الوطن وأمنه ورخائه وازدهاره.
ولا شك أن لخادم الحرمين الشريفين حفظه الله اليد الطولى بعد الله سبحانه وتعالى فيما تحقق لهذا الوطن من عزة ومكانة بين دول العالم وما يمثله من ثقل سياسي .
كذلك ما تهيأ لأبناء هذا الوطن من منجزات الخير والنماء في المجالات المختلفة التي ننعم بها في كل مدينة وقرية وهجرة حتى أصبحت جميع متطلبات الحياة في متناول الصغير والكبير من المواطنين.
ولا يسعنا إلا أن نقدم خالص الشكر وجزيل الامتنان لرائد النهضة المباركة خادم الحرمين الشريفين وندعو له بطول العمر والعز والتمكين وأن يحفظه الله من كل سوء ومكروه ويديم على بلادنا ما تنعم به من خير وأمن وأمان في ظل قيادته الحكيمة.
* المواطن/ علي بن عبد العزيز الحمين قال:
الحمد لله القائل في محكم التنزيل (وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها) صدق الله العظيم بهذه الآية الكريمة أستهل كلمتي البسيطة بمناسبة مرور عشرين عاماً على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز دفة الحكم.
لقد بدأ عهده الزاهر امتداداً للمسيرة التي كان إخوانه يرحمهم الله سائرين عليها مقتفين آثار مؤسس هذه الدولة العظيمة المملكة العربية السعودية والتي أرسى قواعدها وجعل دستورها القرآن الكريم والسنة النبوية الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل يرحمه الله.
والآن والمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين فكان همه وشغله الشاغل توطيد الأمن ونشر العلم فقد كان أول وزير للمعارف وكان لا يوجد إلا التعليم الابتدائي والمتوسط أما المدارس الثانوية في المناطق فتعد على أصابع اليد أما اليوم فنحمد الله على نعمه.
ازدهر التعليم وافتتحت الجامعات فأصبحت المملكة تضم ثماني جامعات وكذلك وضعت الأنظمة كنظام الشورى ونظام الحكم ومدت الطرق في جميع الأنحاء .
وقام بتأسيس مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف ووجه بتوزيعه على جميع أنحاء العالم الإسلامي .
كما قام بتوسعة الحرمين الشريفين التي تعد أكبر توسعة في التاريخ خدمة لضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين جعل الله ذلك في ميزان حسناته إن اليراع ليعجز أن يقوم بإحصاء ورصد أعماله الجليلة في عهده الميمون أمد الله في عمره وشد عضده بأخيه ولي عهده الأمير عبد الله بن عبد العزيز وجنب أمتنا شرور الفتن الظاهرة والباطنة وحماه من كيد الحاقدين والحاسدين إنه على ذلك قدير.
* المواطن/ محمد بن عبد المحسن المسعر قال:
ونحن نعيش هذه الأيام الذكرى المجيدة لمرور 20 عاماً على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز مقاليد الحكم في البلاد نقدر لقائدنا دوره الكبير فيما تحقق لبلادنا من نهضة شاملة وتقدم في جميع المجالات ولا شك أن التاريخ سيحفظ لخادم الحرمين الشريفين .
هذا الدور الرائد ولو أراد أي شخص أن يتحدث عن هذه الإنجازات لما وسعه المقام ولما اتسعت له الصحف داعياً الله عز وجل أن يديم على بلادنا ما تنعم به من أمن وأمان ورغد في العيش إنه سميع مجيب.
* المواطن/ عبد الرحمن بن عبد اللطيف القشعمي يقول:
إن المتتبع للمنجزات الحضارية العملاقة التي تحققت لبلادنا خلال السنوات ال 20 الماضية من حكم مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز حفظه الله ليدين بالفضل لله سبحانه وتعالى ثم لرائد هذه البلاد وقائد مسيرتها خادم الحرمين الشريفين حفظه الله الذي كرس جهده ووقته لخدمة أبناء شعبه وبلاده والعالم الإسلامي والعربي حتى أصبحت المملكة بفضل الله في موقع تحسد عليه.
لقد عمت المشاريع جميع أنحاء المملكة وأنا كابن من أبناء بلدة الجوى إحدى القرى التابعة للزلفي 35 كلم شمالاً أقول لقد شملت الخدمات المدن والقرى والهجر وبلدتنا الجوى التي تقع داخل الرمال الحمراء شملتها هذه النهضة من سفلتة الطريق العام والطرق والشوارع الداخلية وشملتها الكهرباء - والهاتف - والصحة - والتعليم كل ذلك بفضل الله ثم بفضل ما تبذله حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه من كل مكروه.
* المواطن/ أحمد بن عبد العزيز الحمد قال:
يطيب لي ويسعدني بمناسبة مرور 20 عاماً على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز مقاليد الحكم في هذه البلاد أن أقدم أسمى آيات الولاء وأجمل التهاني والتبريكات إلى مقامه الكريم .
سائلاً المولى القدير أن يطيل في عمره ويبارك فيه وأن يديم على هذا الوطن الغالي أمنه وسلامه واستقراره ورخاءه في ظل هذه القيادة الحكيمة ومن فضل الله وكرمه علينا أن حبانا بقيادة خادم الحرمين الشريفين الحكيمة ودعمه للأمتين العربية والإسلامية وحرصه حفظه الله على سلامة المسلمين في أرجاء المعمورة.
ودعاء خالص من القلب بأن يحفظ الله خادم الحرمين الشريفين ويديم عليه نعمة الصحة والعافية وأن يديم على بلادنا العزيزة نعمة الأمن والأمان والرخاء في ظل هذا العهد الزاهر وأن يسدد خطى الجميع لما فيه عز الإسلام والمسلمين ورفعة شأن هذه البلاد إنه سميع مجيب الدعاء وبالله التوفيق.
* المواطن/ سعود بن عبد العزيز البحر:
عندما أستذكر ال 20 عاماً التي مضت أتذكر تلك الإنجازات التي حدثت خلالها من تطور في الخدمات في بلادنا وكل ذلك حدث في عهد الملك فهد بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وفي هذه الأيام السعيدة تحتفل المملكة بمرور 20 عاماً على تولي خادم الحرمين مقاليد الحكم.
وبهذه المناسبة لا يسعنا إلا الدعاء له بأن يطيل الله في عمره ويمدّه بالعون والتوفيق ففي عهده تحققت الإنجازات العظيمة من توسعة للحرمين الشريفين في مكة المكرمة والمدينة المنورة وعناية بالخدمات التي تمس حياة المواطن ومصلحته المعيشية والأمنية وغيرها.
كذلك ما وصلت إليه بلادنا المملكة العربية السعودية بحيث أصبحت ذات ثقل سياسي وإحدى الدول التي يشار إليها بالبنان. حفظ الله مليكنا المفدى وحرس بلادنا من كل سوء .