يلاحظ على طريق الدلم -السيح المسمى طريق العيون ذي المسارين وجود تصدع وتشقق في طبقة الإسفلت من جراء عامل الزمن والحرارة والأمطار والأحمال الثقيلة فهو بحاجة عاجلة إلى صيانة طبقة الإسفلت وتوضيح الخطوات لسير وعيون القطط وأيضاً الجزيرة الوسطية بين المسارين تحتاج إلى تشجير وتنظيم في فتحات التقاطع بين المسارين وصيانة ما تلف من جدرانها.
إن هذا الطريق هو الشريان الحيوي بين الدلم والسيح وهو بمثابة مدخل لكل من الدلم والسيح ويرتاده الموظفون بسياراتهم والطلاب وغيرهم كل يوم لأنه الطريق الوحيد الرابط بين هذه المدينتين فهل نرى التجاوب السريع لما فيه خدمة الصالح العام.