الأحد 13 ,محرم 1429

Sunday  20/01/2008

مجلة الاتصالات والعالم الرقمي العدد 239

Telecom & Digital World Magazine Issue 239

 
موقع الجزيرة بريدنا الإلكتروني الإعلانات أرشيف الصفحة الرئيسية

أخبارهم

(قنوات) في مجال (تشغيل الشبكات)!

 

 

أعلنت شركة (قنوات للنظم والتقنيات) التي تعتبر الذراع التوزيعي لخدمات ومنتجات شركة (موبايلي) في السعودية، حصولها على الرخصة الثالثة للجوال في جمهورية اليمن، إضافة إلى رخصة الجوال في ثلاث دول إفريقية أخرى. وفي تعليق له بالمناسبة صرّح الدكتور محمد عبدالله باهبري العضو المنتدب ل(قنوات) قائلاً: (إن سوق الاتصالات في المملكة يتبنى التوجهات العالمية في مجال الاتصالات، والتوجه العالمي الآن هو الفصل بين عمليات التشغيل وإدارة الشبكات من جانب وعمليات التوزيع؛ لذلك تسعى شركات التوزيع المتخصصة في مجال الاتصالات إلى إقامة شبكات ومنافذ بيع لخدمة الزبائن في مجالات الاتصالات المختلفة، وقد شهدت بدايات عام 2002م في السعودية تعدداً في هذا النوع من الشركات التي دخلت إلى هذا القطاع؛ فواجهت بعضها صعوبات بسبب أن النموذج الجيد في شركات التوزيع يحتاج إلى إدارة مالية قوية وحذقة).

وحول حجم سوق المبيعات قال باهبري: (يبلغ حجم السوق حالياً نحو 15 مليار ريال سعودي، تتقاسمه عدة شركات، منها شركات متعددة صغيرة الحجم، ولكن هناك خمسة لاعبين أساسيين في هذه السوق الكبيرة تعد شركتنا (قنوات) واحدة منها).

وعن الانتقال من مجال (التوزيع) إلى مجال (إدارة وتشغيل الشبكات) علّق العضو المنتدب قائلاً: (نحن دخلنا في مجال التوزيع أولاً، ومن خلال نجاحنا الكبير الذي حققناه في هذا الجانب، فكرنا في الدخول لمجال إدارة وتشغيل الشبكات، حيث فزنا في تجربتنا الأولى برخصة الجوال الثالثة في اليمن، وسيبدأ تشغيل الشبكة في الربع الأول من هذا العام، ومن ثم بدأنا عمليات استحواذ على رخص في إفريقيا، فحصلنا حتى هذه اللحظة على ثلاث رخص في دول تنزانيا وليبيريا والكونغو، ونحن الآن في طور إعداد وإنشاء الشبكات وتشغيلها من خلال شركتنا الأم (هيتس)، ونحن في طور الحصول على الرخصة الرابعة في إفريقيا أيضاً في غضون أسابيع قليلة قادمة بإذن الله).

وحول علاقة الشركة بشركة اتحاد اتصالات (موبايلي) أفاد باهبري قائلاً: (بدأنا مع شركة (موبايلي) منذ انطلاقتها، كذراع توزيعية لها؛ فنحن أكبر موزع في السعودية بمبيعات وصلت في عام 2007م إلى مليار و200 مليون ريال، ونستهدف رفعها إلى مليار و800 مليون ريال في هذا العام، ف(قنوات) تدير 65 فرعاً للتوزيع وأكثر من 700 موزع داخل السوق السعودية، وتسعى في هذا العام إلى افتتاح 40 فرعاً جديداً، وزيادة عدد موزعيها إلى 900 المنتشرين في أنحاء المملكة لخدمة 18 مليون شخص في أكثر من 44 مدينة وقرية و1200 محل لمبيعات التجزئة).

وشدد باهبري على أننا (يجب أن نفخر بهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية باعتبارها الجهة المنظمة التي تدير هذا القطاع بمهنية عالمية وشفافية وضوابط دولية مشهودة؛ لذلك نحن نشعر بالامتنان والتقدير لها؛ لما تقوم به من دور كبير. والشاهد أن وجود هيئة احترافية منظمة ذات ضوابط وشروط واضحة في قطاع الاتصالات أمر ضروري ومهم في دول الشرق الأوسط والبلدان النامية، وهذا ما تحقق في السعودية، بفضل الله؛ حيث توجد تنظيمات وضوابط واشتراطات قوية وواضحة تحمي الشركات من ظواهر حرق الأسعار والمنافسة غير العادلة وغيرها من مظاهر عدم الشفافية وافتقاد النزاهة، وهذا ما حمى شركة (موبايلي) عند دخولها السوق السعودية وساعدها على النجاح، وهو ما سيحمي شركة (زين) أيضاً عند دخولها للسوق السعودية).

الصفحة الرئيسية

رجوع

حفظ

طباعة

 

صفحات العدد

متابعة

اتصالات

أخبارهم

ألعاب

تكنولوجيا

مواهب

بانوراما

إضاءة

ريبورتاج

حكومة الكترونية

إبحار

سوفت وير

رؤى

 

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

الجزيرة في موقعك

جوال الجزيرة

كتاب وأقلام

الطقس

للاتصال بنا

 

اصدارات الجزيرة