الاقتصادية المعقب الالكتروني نادي السيارات الرياضية كتاب واقلام الجزيرة
Tuesday 15th March,2005 العدد : 118

الثلاثاء 5 ,صفر 1426

الافتتاحية
من سوق الأسهم..!
مع حمى سوق الأسهم المحلية..
وتنامي أسعار أسهم البنوك والشركات..
بفعل المضاربات التي يقودها عادة المضاربون أحياناً وقناعة المستثمرين والمتعاملين مع هذا السوق أحياناً أخرى..
في مناخ صحي يشجع على ذلك ويقود إليه وينمي روح الولاء له بمثل ما هو مشاهد وملموس..
وفي ظل اقتصادٍ محلي حر وقوي يتمتع بأسعار بترولية عالية هي مظلته وداعمه وسنده الكبير..
***
وحيث إن الاستثمار بالأسهم يحقق للمستثمرين والمضاربين على حد سواء عائداً جيداً وأرباحاً قد لا تتحقق له في مجال آخر..
فضلاً عن أنه لا خيارات أخرى للاستثمار أحياناً، وإن وجدت فهي محدودة جداً..
مع قدرة سوق الأسهم على امتصاص وتدوير هذه البلايين من الريالات يومياً بما لا يعطي مجالاً لغير هذا السوق في المنافسة على استقطاب هذه الأرصدة الكبيرة من الأموال..
دون أن يخاف من يتعامل فيه ومعه من أن يختل توازن هذا السوق، مما جعل المتعاملين فيه لا يقررون العزوف عنه أو الهروب منه حين يمر بحالة من انعدام الوزن أحيانا..
وبخاصة أن هؤلاء على يقين بأنه ما أن يتعرض لنكسة أو يمس بسوء، فإذا به يتعافى سريعاً وينهض من كبوته ويعود بأقوى مما كان عليه..
***
هذا السوق المالي الكبير، وقد توسع كثيراً في حركته وثقافة الناس ومفاهيمهم له وعنه بعد أن دخلت أسماء ووجوه كثيرة وجديدة عالمه المثير، وضُخَّت الأموالُ فيه بشكل غير مسبوق لتحريكه بما يعادل البلايين من الريالات يومياً..
بحيث أصبح هو الهم الأول والأخير للغالبية العظمى من المواطنين ممن يتعاطى معه أو يكتفي بمراقبته عن بعد..
مثلما أنه هو الشغل الشاغل لكل من يتعامل مع هذا السوق بالبيع أو الشراء بشكل سبق كل تخطيط أو توقع قبل أن يولد بالتنظيم الذي هو عليه الآن..
***
ومع كل هذا..
وبعد هذا الاستطراد المطمئن لكم..
دعوني أثير بعض المخاوف وهي مخاوف أقولها من باب التذكير ليس إلا..
وقد لا يكون فيها أي جديد أضيفه على ما يعرفه من يقرأ لي هذه السطور..
فهناك أعترف من يعرف ما لا أعرفه من إيجابيات وسلبيات عن سوق الأسهم وعالم المتعاملين فيه..
***
أهم هذه المخاوف ولا أريد أن أتحدث عن غيرها..
وهي مبنية على ما يتناقله الكثير من الناس بألم وخوف شديدين..
من أن البيع والشراء بالأسهم ومتابعة حركتها قد شغلت العاملين في بعض قطاعات الدولة عن متابعة أعمالهم..
فتحولت بذلك بعض مكاتب هذه القطاعات الحكومية مع صباح كل يوم إلى أشبه ما تكون بغرف التداول في البنوك..
بما قد يمتد تأثيره السلبي مستقبلاً إلى المستشفيات، مما قد يترتب عليه إهمال الأطباء وعناصر التمريض والأجهزة المساندة للمرضى بالانشغال عنهم لا سمح الله إن لم يكن بعض هذه المستشفيات قد أصابها هذا الفيروس..
***
والسؤال: ألا يمكن الاقتصار في تداول البيع والشراء في سوق الأسهم على الفترة المسائية مع تمديد فترتها الزمنية تعويضاً عن الفترة الصباحية..؟
وإذا كانت هيئة سوق المال لا ترى ذلك، فكيف يمكن ضبط العمل في كل جهة حكومية ومحاصرة ما أسميه بهذا الفيروس حتى يتم القضاء عليه والتأكد من أنه لن يعود..؟
أسأل وأنا أعرف أن الإجابة أو المعالجة أو المبادرة للبحث عن حل أصعب من أن تثير هذه السطور ولو فضولنا للبحث عن إجابات تحوم حولها.


خالد المالك

width="68%" valign="top" align="center" dir="rtl">
الإدارة بالتخويف أسلوب ثبت فشله
هو أسلوب متبع من قِبَل مديرين كُثُر، يظنون أن هذا الأسلوب هو الأسلوب الأمثل لإدارة الموظفين، فالموظفون دائماً في محل شك وريبة، إن هم أحسنوا فهذا شيء عادي لأنهم يجب أن يحسنوا العمل، وإن أساؤوا فالويل لهم، فهناك العقوبات الكثيرة والملائمة لكل موظف، ومهمة المدير هنا تصبح كالسجان والجلاد، فمكانته كمدير تتيح له أن يكون سجاناً لهؤلاء الموظفين، والعقوبات تعتبر سوطاً يضرب به كل خارج عن قوانينه ........ التفاصيل
هل أنت فاشل أم ناجح؟؟
الفرق بين الفاشل وبين الناجح هو أن:
1 الناجح يبحث عن الحلول. وأما الفاشل فيبحث عن الأعذار.
2 الناجح جزء من الحل. أما الفشل فهو جزء من المشكلة.
3 الناجح لديه خطة وبرنامج. أما الفاشل فلديه تبريرات.
4 يقول الناجح: دعني أقوم بالعمل. أما الفاشل يقول: هذا ليس عملي.
5 يرى الناجح حلاً لكل مشكلة. أما الفاشل يرى مشكلة في كل حل.
6 يقول الناجح: يبدو الامر صعباً ولكنه ممكن. أما الفاشل يقول: يمكن أن يكون ........
التفاصيل

الذوق في حفلات العمل والمناسبات

يقال ان داخل كل شخص منا شخص آخر ينادي بصوت خافت لا يسمع: أرجوك احترمني، أولني اهتمامك، أرجوك لا تمر غير آبه بي.
للحفلات اتيكت وبرتوكولات بحسب إحدى الدراسات، فباربارا باتشر وهي باحثة وخبيرة مهتمة بالأتكيت وشؤون العلاقات العامة، اقترحت قاعدة منتهى الجمال للتصرف في المناسبات العامة سمتها قاعدة 105 وهي قاعدة في تحديد من تصافح في المناسبات العامة بيدك ومن تكتفي معه بنظرة رائقة ومن تكتفي معه بكلمة ........
التفاصيل

كلمة المحرر
فجر قريب
يؤكد الاستراتيجيون والمنظرون أن الدول إنما تنهض بمدى اهتمامها بالعنصر البشري والاستثمار في الكوادر البشرية، وذلك لا يتأتى إلا بتطوير الذات وتنمية الشخصية، والمجتمعات والدول والأشخاص مطالبون بالعمل على تطوير ذواتهم وتنمية شخصيتهم، ومن المهم أن يؤمن الفرد بإمكانية تطوير ذاته، فأنت ما تعتقده عن نفسك، فإذا اعتقدت استحالة بالتالي تجعل هذا التطوير مستحيلاً، فإذا ما طورت نفسك يأتي الدور على نوع آخر من ........ التفاصيل

بخطوات بسيطة تصبح قارئاً سريعاً

القراءة السريعة أصبحت من الأمور المطلوبة في عصرنا الحاضر وتوفر لنا الكثير من الوقت، وتستطيع أن تزيد من سرعة قراءتك ببذل القليل من الجهد.
اثبتت الابحاث ان الشخص العادي يستطيع ان يحدث تحسناً يتراوح فيما بين 50 إلى 100% في سرعته في القراءة دون أن يفقد شيئاً من فهمه للمعاني التي يقوم بقراءتها. وثبت أيضا عدم صحة الاعتقاد الشائع بأن من يقرأ ببطء يفهم أكثر، بل على العكس يتفوق سريع القراءة عليه بأنه ........
التفاصيل

الفن السابع
الفن العربي
عالم الاسرة
المنزل الانيق
نادي العلوم
المستكشف
خارج الحدود
الملف السياسي
السوق المفتوح
استراحة
إقتصاد
منتدى الهاتف
مجتمعات
من الذاكرة
جزيرة النشاط
روابط اجتماعية
شباب
x7سياسة
الحديقة الخلفية
شاشات عالمية
رياضة
إتجاهات
الصفحة الرئيسة

ارشيف الاعداد الاسبوعية

ابحث في هذا العدد

للاشتراك في القائمة البريدية

للمراسلة


توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الى admin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت

Copyright 2002, Al-Jazirah Corporation, All rights Reserved