السيئون جلوي بن سعود بن عبد العزيز
|
حملة الأقلام السيئة لا مبدأ لهم ولا خير بهم ولا فائدة منهم بل على العكس هناك مكافأة مالية
وشهرة اعلامية والحصيلة مبادىء وآراء وكتابات متناقضة تناقضاً واضحاً كوضوح الشمس في رابعة
النهار أدركها كل من تابع باستحياء تلك الأقلام الرديئة، فهل تلفظهم الأوراق قبل الأذواق ام
تلفظهم صحفهم كما يلفظ البحر الميتة وهل يعي الجمهور النصراوي مدى خطورة تلك الأقلام على
ناديه حتى وان جعلت من نادي النصر شعاراً لها,,
الأجوف
الأجوف ما زال مستمراً في انتقاد اعضاء الشرف فلماذا لا يكون عضواً شرفياً فهو يملك صحفاً
وايرادات شهرية,
ولكن لا تحسبن الشحم فيمن شحمه ورم، وفي آخر الزمان يكون لأشر الناس حجة على خيارهم,,
|
|
|