Al Jazirah NewsPaper Tuesday  21/11/2006G Issue 12472الرأيالثلاثاء 30 شوال 1427 هـ 21 نوفمبر2006م  العدد  12472
رأي الجزيرة
الصفحة الرئيسية

الأولى

محليــات

الاقتصادية

الريـاضيـة

مقـالات

فـن

كود البناء

دوليات

متابعة

محاضرة

منوعـات

نوافذ تسويقية

تغطية خاصة

القوى العاملة

الرأي

عزيزتـي الجزيرة

زمان الجزيرة

الأخيــرة

الشؤون الصحية بالحرس الوطني
عبدالعزيز بن إبراهيم الأحيدب - الرياض

تحظى الخدمات الصحية في المملكة بشكل عام وفي الحرس الوطني بشكل خاص بدعم كبير من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - رعاه الله -. وتشرف الشؤون الصحية بالحرس الوطني على العديد من المستشفيات والمدن الطبية التي تقدم خدماتها لمنسوبي الحرس الوطني وغيرهم في المملكة وخارجها.
والزائر

التفاصيل..................................................................................................

(الجمعيات التعاونية الزراعية) الخطوة الأهم للنهضة الزراعية!!
م. عبد العزيز بن محمد السحيباني - البدائع

(الجمعيات التعاونية الزراعية) خطوة رائعة بدأت مع بداية النهضة الزراعية في بلادنا، وهي تقوم على مبدأ التعاون والتكاتف بين المزارعين، وخصوصاً الصغار منهم. ومبدأ التعاون هذا له نتائج باهرة جداً لا يمكن تصورها ولا يمكن تعداد فوائده الكبيرة التي يمكن أن تنتج لنا نهضة زراعية تفوق كل التوقعات. يجب نفض الغبار

التفاصيل..................................................................................................

بين المعلم والطالب
سلمان بن عبدالله القباع

مرحلة التعليم من أهم المراحل في حياة الإنسان.
وحيث إن سلاح التعليم هو السلاح الواقي من الفراغ والوسيلة الكبرى لنيل الوظيفة فلا بد من العمل الدؤوب لهذه المرحلة والجد والاجتهاد لها.
كنا في السابق وخاصة في المراحل الأولية من مراحل التعليم نعطي الاحترام الواسع للمعلم من حيث الإنصات

التفاصيل..................................................................................................

التطرف ينال من سماحة الإسلام ويضعف من تأثير الدعوة 2-6
حمد عبدالرحمن المانع

إذا كان القرآن الكريم نهانا عن سب الذين كفروا لكي لا يتجرءوا ويسبوا الخالق تعالى عما يصفون، فهل في الاعتداء بكل صيغه المنهي عنها إلا فرصة سانحة للتشويه وتصوير الدين بصورة لا تمت إلى معانيه الفذة المعززة بقيم التسامح بصلة ذلك أنه دين الحق، والحق أحق أن يتبع، وكلما ازدادت التجاوزات، واشتدت وطأتها كلما

التفاصيل..................................................................................................

أمريكا .. حضارة المسدس والدولار!!!
د. زيد بن محمد الرماني

التفاصيل..................................................................................................

لعلّه من الملاحظ، ومما يلفت انتباه المطالع والمتابع في مسألة أمريكا، أن التقييم البالغ الحدة والنقد العنيف للتجربة الأمريكية وعلى مختلف جوانبها التاريخية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والإعلامية، يأتي بالدرجة الأولى أمريكيا، أي من أصوات ناطقة ومعبرة من مواطني الولايات المتحدة الأمريكية ذاتها.
ذلك أن الفجوات الناشئة والطافحة بين دفتي الصراع المرير للاحتكاكات الإمبريالية فيها، وعلى امتداد ميادين تنازعها الشرس، يتيح فرصة نادرة لصحوة أو يقظة احتمالية، لبعض العقول المتنبهة.
وإذا كانت أصوات كثيرة في العالم من أوروبا وآسيا وأفريقيا، قد ارتفعت وتزايدت مع تعاقب السنين لتلتقي جميعها عند التعبير بالشعور بالمرارة والخيبة إزاء هذه التجربة الأمريكية.
فإن يكون لوجهة النظر الأمريكية في التجربة الأمريكية مميزاته الخاصة وتركيبته القائمة بذاتها، من واقع التجربة نفسها، ومن صميم المعايشة المتعمقة لها.
وحيث يطرح المنظور الأمريكي ويقدم الصورة الأمريكية على وجهها الصحيح، وبالواقع الموضوعي الذي تقوم عليه وبمعزل عن ذلك البريق الدعائي والإعلامي الذي ظهرت أمريكا به على العالم، على أنها الدنيا الجديدة، الأكثر سعادة والتي لا تعرف الفقر ولا الحرمان ولا الكآبة ولا المرض وتعيش في كنف عدالة آمنة. فلا عنف ولا جريمة ولا إرهاب، ولا ابتزاز أو قهر. وإنما بفرص متكافئة وحرية ورغبة طموحة في التقدم. بيد أن هذه الصورة المزيفة والطافحة ببريق الأماني التي طرحتها أمريكا سرعان ما ظهرت على حقيقتها.
إن المعلومة المشهورة والمتداولة كثيراً عن أمريكا، تقول بأن خمسمائة عائلة رأسمالية، هي التي تسيطر وتتحكم في مصائر ملايين البشر في أمريكا، وملايين البشر خارجها عن طريق احتكاراتها الممتدة في العالم، فهي ليست صادرة من موقع معاد لأمريكا أو لغرض التشهير بها، وإنما هي واردة وبكامل حيثياتها وتفاصيلها في كتاب أمريكي، ولمؤلف أمريكي.
في كتاب اسمه (الأغنياء وأغنى الأغنياء)، ومؤلفه الأمريكي هو (فيردناند لوندبيرج)، إذ يسرد بتفصيل موسع وموثق قصة السيطرة الاحتكارية للرأسمالية الأمريكية داخل أمريكا والمتكونة من خمسمائة عائلة تناقلت وتوارثت الثروة والمال والجاه والنفوذ وتمتلك أيضاً قوة التحكم والتسلط وإدارة وتنفيذ دفة العنف تجاه كل الخصوم وإزاء كل من يقف في طريقها.
ويفند المؤلف في كتابه، تلك الفكرة التي طرحتها أمريكا، بشكل دعائي موسع على العالم والتي سبق الإشارة إلى شيء منها، حول الدنيا الجديدة السعيدة التي لا تعرف الفقر ولا الفقراء ولا العوز أو الحاجة، ويحلل ما تحتويه من زيف وأكاذيب، ملفقة وغير صحيحة، ولا تعني غير قشرة مضللة خارجية.
وأخيراً، فلقد انتبه الأمريكيون -أنفسهم- إلى ذلك، وتفهموا حقيقة الدور الأمريكي الكريه ومحنة ومرارة الواقع الذي يعيشونه تحت سيطرة وسطوة الاحتكارات وظهر الاستياء الأمريكي صريحاً وقوياً في العديد من الكتابات الأمريكية والتي ظهرت كمقالات ودراسات، ونشرت أيضاً في كتب، منها ما جرى جمعه وحجبه بعد طبعة وتداوله بين الناس.
والمحاور التي يدور حولها التقييم الأمريكي تتمثل في:
(1) دور الاحتكارات الأمريكية وسطوتها واستغلال نفوذها المالي والسياسي.
(2) الدور السياسي والعسكري الذي قامت به الولايات المتحدة، بعد الحرب العالمية الثانية، وبخاصة مع التدخل الأمريكي السافر في كوريا والهند الصينية وغيرها ومازال التدخل الأمريكي العسكري مستمراً.
(3) ترابط الصفقات المالية المريبة مع تزايدة وارتفاع حجم الجريمة والعنف.
وغير خاف أنه في أمريكا يتداخل ويتشابك كثيرا مدلول المال وجمع الثروات الضخمة والتكالب عليها، مع الجريمة والعنف، والحكمة الأمريكية التي تربط بين المسدس والدولار لم تأت عبثاً أو مجرد مصادفة، وإنما هي في الحقيقة تجسد ذلك الواقع القائم بينها، وليس من قبيل المبالغة أن يتحدث الكثير من الدارسين والمعلقين حول أمريكا فيصفها بأنها حضارة المسدس والدولار.
ختاماً أقول إن المال وجمع الثروات من ناحية والجريمة والعنف من ناحية أخرى، في التجربة الأمريكية صنوان متكاملان، يشدهما ترابط متشابك وخفي أحياناً!!
المستشار الاقتصادي وعضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
عضو الجمعية الدولية للاقتصاد الإسلامي- عضو الجمعية العربية للبحوث الاقتصادية
عضو جمعية الاقتصاد السعودية

محمد الجمعة.. الصابر المحتسب
ماجد بن عبدالله الماجد - مدير متوسطة عوف بن الحارث

التفاصيل..................................................................................................

نادي السيارات

موقع الرياضية

موقع الاقتصادية

كتاب وأقلام

كاريكاتير

مركز النتائج

المعقب الإلكتروني


تمر بنا الأيام محملة بالأخبار السارة تارة وبالأخبار المحزنة تارة أخرى، ولكن وقع الأخبار المحزنة على النفس كبير، وأثرها باق وتأثيرها طويل خاصة عندما نفقد أخا حبيبا أو صديقا عزيزا أو قريبا غاليا، فنتألم لفقده، ونحزن لفراقه، ونسأل الله العلي القدير له الرحمة والمغفرة.
بالأمس القريب فقدنا أخا عزيزا علينا، قريبا من قلوبنا، ذلكم هو الأستاذ الفاضل محمد بن عبدالرحمن الجمعة، أحد منسوبي مدرسة عوف بن الحارث المتوسطة بالرياض، حيث انتقل إلى رحمة الله قبيل مغرب يوم الثلاثاء الموافق 23-10-1427هـ، عن عمر قارب الأربعين عاما. كان رحمه الله يعاني في الأيام الأخيرة من اشتداد وطأة الألم والمرض عليه، لكنه كان صابرا محتسبا يقابل الجميع بابتسامته المعهودة وبمحياه السمح، وبوجهه البشوش. كان رحمه الله محبوبا من قبل الجميع، لدماثة أخلاقه وحسن تعامله، وطيب سيرته، وصفاء سريرته.. أحبه جميع منسوبي المدرسة رغم قصر فترة علاقة البعض به. كان رحمه الله حريصا على الالتزام بأمور دينه، محافظا عليها رغم ما يعانيه في الأيام الأخيرة من المرض، ومن المبادرين إلى الحضور إلى المدرسة مبكرا، اسمه يتصدر دائما قائمة سجل الحضور، ورغم تعاون منسوبي المدرسة في التخفيف عليه من أعباء العمل تقديرا منهم لظروفه الصحية إلا أنه - رحمه الله - كان يحاول دائما ألا يشعرهم بما يعانيه.

ودعت القوات المسلحة قبل أيام العقيد حسن بن محمد الشهري الذي وافاه الأجل بعد معاناته من مرض عضال لم يمهله طويلاً.. ولقد كان الفقيد حسن أدباً يمشي على الأرض، وصاحب أخلاق سامية فوق كل أرض، فقد تواترت سيرته العطرة على لسان كل من تعامل معه في مرفق عملي أو جوار حيث كان رحمه الله طلق المحيا، متواضع الأخلاق، يتمعر محياه إذ حدثته حياً وأدباً. وحين أقول ذلك فليس في قولي مبالغة ولا نعياً.. وإنما تخليداً لذكراه فالذكر للإنسان عمر ثان، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (كفوا عن مساوئ موتاكم، واذكروا محاسنهم) لقد ربى الفقيد حسن أبناءه تربية حسنة، وعامل زملاءه بكل أدب واحترام وحفر جادة إلى مسجده، فهم السابقون ونحن اللاحقون، يقول عمر بن الخطاب أمير المؤمنين: (والله لولا إخوان تلتقط منهم الفوائد كما ينتقى أطايب الثمر.. لكان باطن الأرض أحب إلي من ظاهرها).
===============================


|

خدمةالأنترنت

||

البحث

||

الأرشيف

||

الأشتراكات

||

الأعلانات

||

للأتصال بنا

|

توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية إلىchief@al-jazirah.com.sa عناية رئيس التحرير/ خالد المالك
توجه جميع المراسلات الفنية إلى admin@al-jazirah.com.sa عناية نائب رئيس التحرير/ م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2006 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved