Al Jazirah NewsPaper Friday  02/05/2008 G Issue 13000
مقـالات
الجمعة 26 ربيع الثاني 1429   العدد 13000

أتشرف بأن أطلع القارئ الكريم على الوجه الآخر للأمير عبدالرحمن الداخل لاسيما مع مولاه بدر الذي أرسله لتهيئة الأمور قبله في الأندلس، فاستطاع بدهائه تهيئة الأمر له، فدخل عبدالرحمن الداخل الأندلس بعد أن ثبت دعوته وجمع من الأعوان ما يستطيع به منازلة خصومه، وكان لبدر مولاه يد طولى في ذلك، لكن عبدالرحمن الداخل ...>>>...

...لست أدري هل تمت إحصائية دقيقة، في المملكة في كل عام دراسي، عن عدد ما

أصيبت به المرأة: معلمة وموظفة وموجهة، ومن يرافقهن في مشوار العمل اليومي، إلى مقر العمل، ثم إننا نقرأ تلك الأخبار المأسوية، في أنحاء المملكة، وما استقبلته المستشفيات والمقابر، من نساء هن في زهرة العمر، وتفتح العطاء.. ...>>>...

(32.954.333) و(8.067.727.860)

و (32.437)،

هذه الأرقام الفلكية ليست أوزان أدوية دخلت بلادنا، وليست كميات ألعاب تم استيرادها لإدخال السرور على أطفالنا وليست - أيضاً - أقراصاً ممغنطة تحمل مواداً تعليمية لأبنائنا وبناتنا، إنها للأسف أوزان بعض (المخدرات) التي ضبطتها المديرية ...>>>...

حوار.. ظلت هذه الكلمة لعقود تدور في فلك الأنا.. فلا يمكن أن تتجاوزه أو توازيه لأن ذلك سَيُعد اعتداءً سافراً..! وهجوماً غير مبرر من قبل الآخر؛ (الآخر..) الذي ظل لعقود صامتاً (كأن على رأسه الطير)، تاركاً المجال للأقوى و(الأسلط)، فكان هذا الشرخ العميق بمثابة الحد الفاصل (الأحمر) الذي لا يمكن بأي حال من ...>>>...

كم عاشت في أعمارنا (أعمار).. وكم اندمجت في لحظاتنا (لحظات) وكم تقاسمنا الزمن على مائدة (الحياة) .. فكان جمعنا (زمناً) واحدنا (اقتطاعاً من زمن).. قد شكّلنا (الاندماج) وحددتنا (الأحداث) فاقتسم كل منا من (عمر الآخر) ما اقتسم..

***

وكانت بدايتنا (امتدادا) وتكون نهايتنا (انطلاقا).. ...>>>...

كان أمل كل عربي مخلص بعد أن نالت سائر الدول العربية استقلالها من النفوذ الأجنبي، وبعد أن أسست الجامعة العربية سنة 1945م أن يقوم الإخلاص والاحترام والتعاون بين هذه الدول وأن يتم التقريب بين الشعوب العربية وألا يكون للتآمر أو الكراهية مكان في المحيط العربي

وذلك بسبب الروابط المتينة التي ...>>>...

ليست القضية أن نتألم أو أن نفرح...

فللألم وللفرح في حياتنا مساحاتهما الحتمية...

لا حياة بلا فرح.. ولا معنى للحياة بلا ألم.

القضية أن نتألم أو نفرح دون أن يكون لهذا سبباً حقيقياً نعرفه، سبباً يعيننا على أن نتفهم واقعاً فرحنا به أو تألمنا منه ليفرض فهمنا علينا ...>>>...

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة