لقد بدأ الغرب (دول أوروبا الغربية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية) بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية في عام 1945م في فرض قيمه وأخلاقه وعاداته وتقاليده ومجونه ومأكله ومشربه على الدول والشعوب الأخرى، وخصوصا المستضعفة منها أو ما يسمى بالعالم الثالث (أو التالف في نظر الغرب)، وهذا متزامن مع استغلال للثروات ...>>>...

تحدثت كثيراً عن الإصلاح الإداري واقتراح إستراتيجيات للتنمية الإدارية ووضع أولويات تنطلق من تحليل ودراسة الواقع الحالي لمؤسسات الدولة، وضرورة وضع الرجل المناسب في المكان المناسب والقضاء على البطالة المقنعة وبجميع أشكالها الأخرى..

..والسعي الحثيث لضرورة تحقيق الإصلاح الإداري في جميع مؤسسات ...>>>...

حكومة الملالي في إيران يهمها إذكاء الخلاف بين السنة والشيعة، لأنه الأسلوب الأمثل الذي من خلاله تخترق اللحمة الوطنية، وتكرس الفرقة بين أبناء الوطن الواحد من خلال التحزب للطائفة، لتمرر من خلال هذا التحزب أهدافاً فارسية محضة.

فما إن (تتوتر) العلاقات السياسية بين إيران والدول العربية حتى تذهب ...>>>...

من حق كل قادر على القول في الحقوق العامة والأفكار المتداولة أن يبوح بما يعتمل في نفسه من آراء ومواقف ونقد ومساءلة، متى كانت حرية التعبير المنضبطة والتفكير السليم متاحة ومكفولة،..

.. وذلك أضعف الحقوق في دولة المؤسسات، ولن تتأتى الاستقامة على المأمور إلا بمتابعة ومساءلة ومناصحة لا يكون فيها ...>>>...

يحتاج القائد الإداري إلى معرفة بعض المؤشرات على ضعف التحفيز لدى موظفيه, من خلال دلائل معينة ومؤشرات يلحظها في سلوكهم الإداري, لأن الموظفين -عادة- لن يكشفوا للمدير عما يدور داخل أنفسهم من مشاعر الإحباط والاستياء إزاء ما يقومون به. لكن غالباً ما تنبعث إشارات ودلائل تعكس ما يضمرونه من سخط واستياء لحالهم. ...>>>...

لم تعد ثقافة حقوق الإنسان ترفاً يؤخذ به أو لا يؤخذ، ولم تعد مسؤولية نشرها مقتصرة على مؤسسة دون أخرى، بل أضحت ضرورة اجتماعية، وقانونية، وسياسية، فهي تعمل على حماية حقوق الإنسان، وعدم انتهاكها، ومن ثم فإن الإنسان في حاجة لأن يكتسبها من مؤسسات التنشئة الاجتماعية، بدءاً بالأسرة وانتهاء بالمجتمع، مروراً ...>>>...

لن أخوض في أسباب وتفصيلات الأزمة المالية العالمية التي نشأت وتفاقمت في أمريكا، ثم ألقت بظلالها السلبية على الأسواق العالمية بما فيها العربية والخليجية تحديداً،فأهل المال والاقتصاد كتبوا عنها بإسهاب..

.. بما لا يسع المجال للتكرار أو مزيد من التفصيل، لكن ما أود التطرق إليه في هذا الحيز المتاح ...>>>...