كما غيّر النفط وجه المنطقة الشرقية، فإنّ »ثول«، التي تبعد عن جدة 110 كيلو مترات وينهمك ما تبقى من سكانها بصيد الأسماك، وتعيش بوداعة وبساطة على ضفاف البحر الأحمر، تشهد هذه الأيام انطلاقة نحو مستقبل لم تكن تحلم به، فثول الوادعة، التي تتزايد حاجاتها الإنمائية،
...>>>...
|