Al Jazirah NewsPaper Sunday  25/10/2009 G Issue 13541
الأحد 06 ذو القعدة 1430   العدد  13541
نقاط.. نقاط.. نقاط

 

- بدأت الجماهير بالتوافد إلى ملعب الأمير عبد الله بن جلوي بالهفوف قبل صلاة المغرب بساعة تقريباً وامتلأ الملعب قبل بداية اللقاء بساعة.

- حضرت جماهير هلالية من كافة مناطق المملكة لمساندة الهلال بالإضافة إلى جماهيرية الهلال الطاغية في الأحساء مما أعطى اللقاء طابعاً كرنفالياً رائعاً سواءً بصوت الجماهير التي رددت عدة عبارات رائعة واختتمتها بالقول: (ون.. تو.. ثري.. فور.. فايف) تعبيراً عن سعادتها بالنتيجة الكبيرة بالإضافة إلى قيام جماهير الدرجة الثانية بعمل حركة الأمواج المكسيكية..

- جماهير الفتح لزمت الصمت بعد الهدف الهلالي الثالث وعادت للهتاف بعد الهدف الشرفي الوحيد للفتح الذي سجله نجم الفتح المتألق أحمد البوعبيد من تسديدة من خارج منطقة الجزاء..

- تم فتح المكان المخصص للإعلاميين بعد أن زاد الزحام في المنصة لكل من هب ودب ولم يؤد الإعلاميون دورهم المطلوب منهم نتيجة لذلك بالإضافة إلى أن عدداً من الإعلاميين لم يجدوا لهم مكاناً في الموقع المخصص لهم وهذه النقطة تحسب على المسؤولين عن التنظيم، فالمنتديات الخاصة بالأندية لا تعتبر منبراً إعلامياً معتمداً ولا يخولها دخول المكان المخصص للإعلاميين..

- حضر إعلاميون من الرياض برفقة نادي الهلال ووجدوا كل ترحيب من زملائهم في الأحساء وقد أسعدتهم نتيجة اللقاء وتفاعلوا مع تفاعل الجماهير الكبيرة الحاضرة للمباراة.

- بعد الأحساء سيذهب الهلال إلى بريدة لملاقاة رائد التحدي وأينما حل الهلال سيجد جماهيره بانتظاره وهذا هو ديدن الزعيم في جميع مناطق المملكة فجماهيريته لافتة وكبيرة فهنيئاً له هذه الجماهير الوفية..

- تعرض ولهامسون للخشونة المتعمدة من بدر النخلي مدافع الفتح وكاد معها أن يخسر الهلال خدمات نجمه في الشوط الأول ولكن اللقاء بشكل عام كان رائعاًَ ولو تجاوزنا حالات محدودة فيعتبر من اللقاءات الجميلة وصاحبها أداء مثالي من قبل لاعبي الفريقين..

- الأداء التحكيمي في اللقاء كان جيداً نوعاً ما بقيادة مرعي عواجي ومساعدة يوسف ميرزا وخالد الدغيري على الرغم من عدم احتساب عواجي لضربة جزاء صريحة للهلال في شوط المباراة الثاني وكذلك إخفاق خالد الدغيري في رصد حالتي تسلّل على الهلال على الرغم من وضع اللاعبين الصحيح وحرمان الهلال من التقدم بالنتيجة مبكراً.




 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد