غامرني حزن ورعب، وحنين إثر سماع خبر معاناة الشاعر الإنسان الدكتور غازي القصيبي من المرض، وسفره، ولابد أن كثيراً من محبي هذا الإنسان القريب من الناس يشترك معي في التأثر لما تحظى به شخصيته من حضور أثير ومكانة وجدانية عميقة، وقد ضاعف من حزني وشكي ما ضمته (المجلة العربية) من إصدار مؤثر برغم شفافية عنوانه
...>>>...
|