Monday  24/01/2011/2011 Issue 13997

الأثنين 20 صفر 1432  العدد  13997

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

محليــات

 

الأمير محمد بن سلمان في حديث خاص لمجلة (إمارة):
الأمير سلمان زرع فينا حب عمل الخير.. ومركز التنافسية من أجل ازدهار الرياض

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أصدرت إمارة منطقة الرياض العدد (12) من مجلة (إمارة) والذي بدأ بكلمة الافتتاح حول (شفاعة الأمير سلمان)، حيث أكدت افتتاحية العدد الجديد أن شفاعة الأمير سلمان لا ترد، لأن سموه يحمل للمواطنين أجمعهم كل المحبة، وسموه همه الأول الوطن والمواطن.. وعندما يتدخل بجاهه، ووجاهته مع الوجهاء أو عامة الناس فلأنه يعلم أنه لم يتدخل إلا لمصلحة كبيرة، فيها لم شمل، وتأكيد حب زرعه الأجداد، ورعاه الآباء.. ولأن سموه يعرف حجم قدره عند كل الناس كباراً وصغاراً.. لذلك مقامه العالي، عندما يطلب، فإن المواطن يعتبر طلب سموه أمراً حتّمه الوفاء والولاء..

والعدد كالعادة ضم رصداً بانورامياً رائعاً يتناغم مع الجهد الكبير الذي يبذله الأمير سلمان أمير منطقة الرياض وسمو نائبه الأمير سطام من خلال التفاصيل الدقيقة لبرنامج سموهما الحافل بالاستقبالات والاجتماعات داخل ديوان الإمارة وخارجها، ومن ذلك:

رعاية سموه للحفل الختامي لمعرض وملتقى خير أمة الذي نظمته الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ممثلة في فرع منطقة الرياض تحت شعار: (الشراكة في تعزيز القيم)، كما حضر سموه حفل صحيفة الرياض بمناسبة تحقيقها أفضل صحيفة في الوطن العربي، كما رأس سموه الاجتماع الـ(13) للجنة التنفيذية العليا لتطوير الدرعية، وأكد أن عاصمتنا الأولى تهم الجميع لدورها التاريخي.

ومن جهة أخرى، ضم العدد الجديد استعراضاً للاجتماع (13) للجنة العليا للسلامة المرورية بمنطقة الرياض برئاسة الأمير سطام بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض رئيس الهيئة العليا للسلامة المرورية بالرياض، كما اشتمل العدد على عرض موجز عن الاجتماع الأول للجنة العليا للنقل بمدينة الرياض برئاسة الأمير سطام بن عبدالعزيز رئيس اللجنة العليا وذلك بمقر الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض بحي السفارات، ومما يميز هذا العدد أنه ضم حواراً شاملاً ومميزاً جاء بشكل مباشر.. من القلب.. مع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لسمو أمير منطقة الرياض، وذلك في حديث شامل عن رعاية سموه للأعمال الخيرية، وفي مقدمتها جمعية الأمير سلمان للإسكان الخيري، ومركز الرياض للتنافسية، وقبل ذلك تجربته الثرية في هيئة الخبراء بالديوان الملكي والتي وصفها سموه بقوله: إن تخصصي قانون، وهيئة الخبراء هي المطبخ القانوني لمجلس الوزراء.. وعملي هناك خلال الفترة الماضية قبل أن أنتقل إلى العمل في الإمارة مكنني من الاطلاع على كل ما يجري في هيئة الخبراء، وتمكنت من تجربة مفيدة جداً، بالممارسة، والاحتكاك بالكفاءات وأهل الخبرة.

وحول مركز الرياض للتنافسية قال سموه: فكرة المركز أتت من عدم وجود تصنيف لمدينة الرياض في بعض أهم المؤشرات الدولية، وإن وجدت في بعضها الآخر فقد تم تصنيفها في مراتب متدنية، لأسباب منها: عدم وجود جهة متخصصة تعنى بتقديم معلومات دقيقة وسليمة عن العاصمة، كما جاءت الفكرة لتشتمل على إنشاء مؤشرات خاصة بالمركز تساهم في مساعدة القطاعين العام والخاص في اتخاذ القرار.

وفي نهاية اللقاء تحدث سموه عن مصادر تمويل المركز والتي تعتمد على مصادر تمويلية من الدخل الذي يحققه من خلال طلبات العضوية وممارسة الأنشطة التي تدخل ضمن أغراضه، وأي أموال أخرى يقرر مجلس الإدارة قبولها كالتبرعات والهبات والمنح والإعانات.

كما ضم العدد الجديد تحقيقاً عن (معكال) وهو من أحياء الرياض القديمة، كان يسمى ببلدة معكال، وهو من أقدم المواقع المعمورة في الجزيرة العربية.. وضم - أيضاً - استطلاعاً عن محافظة عفيف.. (عالية نجد) والتي تضم 100 ألف من السكان في 183 مركزاً وقرية.. من خلال استعراض شامل لهذه المحافظة بالرقم والصورة.

وكعادة المجلة من خلال باب (في الذاكرة) سلطت الضوء على تجربة أحد الرجال الذين خدموا في إمارة منطقة الرياض وهو عبدالرحمن بن حماد بن سليمان آل حماد منذ عام 1385هـ إلى أن تقاعد.. والذي أكد أن شفاعة الأمير سلمان مقبولة عند كل المواطنين.

وفي بابها المميز: (مكاتبات من الماضي) نقرأ: دشن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض عصر يوم السادس من ربيع الأول من العام 1375هـ قبل (57 عاماً) أول مشروع للاتصالات التلفونية في مدينة الرياض. هذا الخبر استنبطته المجلة من برقية صادرة من ديوان إمارة الرياض بتوقيع سمو أمير الرياض، موجهة إلى جلالة الملك سعود - رحمه الله - والعدد ضم عدداً من المقالات والأبواب الثابتة.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة