Sunday  06/02/2011/2011 Issue 14010

الأحد 03 ربيع الأول 1432  العدد  14010

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

الجزيرة تقرأ تفاصيل دوري زين السعودي قبل العودة من التوقف
صدارة هلالية مستحقة ووصافة نصراوية اتحادية اتفاقية وعودة أهلاوية قوية

رجوع

 

كتب - عمار العمار

يعود دوري زين السعودي مساء اليوم الأحد إلى الركض من جديد لفتح فصول جديدة من الإثارة والمتعة بعد توقف اضطراري تواصل لأكثر من 45 يوماً بسبب مشاركة منتخبنا الأول ببطولة كأس الأمم الآسيوية، وكان الدور الأول قد حمل معه الكثير من المتغيرات والأحداث التي نصبت الفريق الاتحادي بطلاً له، وبعد عودة الدوري بعد التوقف الذي استمر شهراً بسبب مشاركة المنتخب في كأس الخليج قفز الفريق الهلالي لصدارة الترتيب بجدارة واستحقاق ووسع الفارق مع كافة منافسيه بعدما لعب بعض مبارياته المؤجلة والتي سيكملها بأقوى لقاءات الدوري مع الاتحاد والتي ستحدد مصير الدوري لصالحه بشكل كبير فيما لو فاز فيها، وجاءت صدارة الهلال أمام منافسيه الثلاثة النصر والاتحاد والاتفاق بنفس الرصيد 29 نقطة مع فارق المباريات المؤجلة للاتحاد كما أسلفنا، وفي المؤخرة تغيرت خارطة الترتيب قليلاً بتقدم الأهلي والفتح للوسط وتراجع التعاون ونجران مع هدوء كبير لدى الفيصلي والرائد باستقرارهما في منتصف الترتيب، وكان الفريق الحزماوي قد وضع له قدماً في دوري الأولى بتذيله للترتيب..

نبذة عن الدوري قبل التوقف

خاضت الفرق خلال الفترة ما بين التوقفين ثلاث مباريات فقط عدا المباريات المؤجلة التي خاضها الهلال والشباب والتي غيرت جدولة الدوري قليلاً بصعود الهلال للصدارة وتقدم الشباب للمركز الخامس وتقدم مثير للأهلي بتجاوزه للأزمة الخانقة وحلوله في المركز الثامن بعدما كان في المركز قبل الأخير.

الهلال يطير بالصدارة ويؤكدها

طار الفريق الهلالي بصدارة الترتيب بعد عودة الدوري بعد توقفه في الفترة التي أعقبت كأس الخليج ووصل الهلال للرقم 35 نقطة وبفارق مريح عن بقية المنافسين ولديه الفرصة للتقدم أكثر فيما لو فاز على الاتحاد والشباب في المباراتين المؤجلتين وربما يحسم أمر بطولة الدوري بهما، وحقق الهلال الفوز في 10 مباريات مقابل 4 تعادلات فقط ولم يخسر حتى الآن.

ثلاثي المنافسة ينتظر تعثر الهلال

في المراكز الثاني والثالث والرابع تقف فرق النصر والاتحاد والاتفاق بنفس الرصيد 29 نقطة ويتقدم النصر في المركز الثاني بفارق الأهداف ولا زال الفريق النصراوي يواصل منافسته على غير المعتاد في السنوات الأخيرة التي رضي فيها بالمراكز المتوسطة وحقق النصر الفوز في سبع مباريات وتعادل في ثماني مباريات ولم يخسر سوى مرة واحدة من الوحدة، فيما واصل سقوطه وتراجعه بالتعادلات التي أقلقت محبيه وبلغت ثماني تعادلات متتالية بعد سبع انتصارات ليستقر به المطاف في المركز الثالث، ويأتي الاتفاق رابعاً معهما في النقاط واستعاد الفريق وضعه بعد هزة طفيفة فحقق الفوز في تسع مباريات وتعادل في اثنتين وخسر في خمس مناسبات.

الشباب ينتظر العودة من بعيد

في المركز الخامس يأتي فريق الشباب وسط تعثر وحيرة من جماهيره فخسر قبل التوقف من الاتفاق وبقي في مركزه الخامس برصيد 25 نقطة ويأمل الفريق في المباريات المؤجلة ليعود للمنافسة على أمل تعثر الهلال تحديداً والذي سيلتقي به في مباراة مؤجلة في وقت لاحق، واستطاع الفريق الشباب الفوز في سبع مباريات وتعادل في ثلاث وخسر في أربع.

الفيصلي حصان الدوري الأسود والرغبة في التأمين

الفريق الفيصلاوي نجم الدور الأول وحصان الدوري استقر به المطاف في المركز السادس برصيد 23 نقطة وتقدم على فرق لها تاريخ طويل الأهلي والقادسية والوحدة وقدم مستويات رائعة جداً بالرغم من خسارته من الهلال قبل التوقف، ورغبة الفريق بكل تأكيد تأمين نفسه في الدوري، فحقق الفوز في ست مناسبات مقابل تعادله فخمس وخسارته في خمس مباريات أخرى.

الرائد يعدل وضعه

ويستقر في السابع

جاءت النهاية الرائدية قبل التوقف سعيدة كبداية الدوري بفوز أعاد له المعنويات التي غابات في جولات طويلة واستقر به المطاف في المركز السابع في الترتيب برصيد 22 نقطة جمعها بالفوز من خمس انتصارات وسبع تعادلات وخسر في أربع مباريات ويسعى الفريق لتأمين نفسه بشكل أكبر في منطقة الوسط.

عودة الراقي مذهلة

بثلاثة انتصارات بين فترة التوقفين قفز الفريق الأهلي قفزة كبيرة وتقدم للمركز الثامن في الترتيب بعدما وصل للنقطة 20 ويأمل في التقدم أكثر نحو الحفاظ على التاريخ الأهلاوي الكبير وقد تكون فرصته في المنافسة على اللقب شبه معدومة ولكنه يسعى لتحسين صورته الباهتة التي ظهر بها في الدور الأول، وحقق الفريق الأهلاوي الفوز في ست مباريات وتعادل في اثنتين بينما خسر في 8 مناسبات.

الوحدة تاسعاً والرغبة

أكبر في التقدم

وفي المركز الثامن نجد الفريق الوحداوي الذي عالج أخطاء البداية السيئة وتقدم في سلم الترتيب ولكنه تراجع مرة أخرى ليجد نفسه في المركز التاسع برصيد 16 نقطة حصدها من أربع انتصارات وأربع تعادلات مقابل سبع خسائر ولم تكن نهاية الدوري قبل التوقف مفرحة لمحبيه بخسارتين أعادت الفريق لوضعه الأول ولديه الرغبة الكبيرة في التقدم أكثر نحو مركز أفضل ولديه الإمكانيات الكبيرة لذلك.

تذبذب القادسية

وعودته بانتصار

ويحتل الفريق القدساوي المركز العاشر برصيد 15 نقطة جاءت من ثلاثة انتصارات وستة تعادلات وست خسائر، وعانى كثيراً خلال الجولات الماضية وتراجع بشكل مخيف وبات الخطر يهدده بشكل مباشر للتراجع لمركز أسوأ قبل العودة بانتصار ثمين تقدم به للمركز العاشر والرغبة أكبر لتحسين مركزه والهروب من صراع الهبوط.

الفتح يعدل الوضع ويأمل في مغادرة المؤخرة

الفريق الفتحاوي عانى في جولات مضت من تردي المستوى والتراجع المخيف إلا أنه استطاع في الجولات الماضية تعديل الأوضاع وتقدم قليلاً في الترتيب ولكنه تلقى خسارتين متتالييتن ولا زال الأمل موجوداً في الهروب من القاع، ويحتل الفتح المركز الحادي عشر برصيد 15 نقطة ففاز في ثلاث مباريات وتعادل في ست وخسر في سبع مباريات.

ماذا حل بالتعاون؟

الفريق التعاوني عكس بوصلة التألق ليعود ضعيفاً وبمستويات هابطة في آخر سبع جولات خسر أربع منها وتراجع للمركز الثاني عشر في الترتيب وبرصيد 14 نقطة، وحقق الفريق الفوز في ثلاث مباريات وتعادل في خمس وتلقى الخسارة في ثماني مباريات، فبعد مستويات رائعة قدمها الفريق في بداية الدوري جاء سقوطه مدوياً ولم نجد الإجابة على تراجع الفريق الذي قد يجد نفسه في مركز أخطر في الجولات القادمة.

نجران يترنح ويعود للمؤخرة

في المركز قبل الأخير يحل فريق نجران الذي عانى كثيراً في الجولات الأخيرة قبل تعادلين أوصلا رصيده إلى 14 نقطة أمسك بهما الأمل في مغادرة المؤخرة والهروب من شبح الهبوط، وفاز الفريق في أربع مباريات وتعادل في مباراتين ولكنه خسر في عشر مباريات.

طريق الحزم للأولى

مفروشاً بالورود

لم يتبق على الفريق الحزماوي سوى أيام معدودة في دوري الكبار بعد المستويات المتواضعة التي قدمها الفريق وواصل معها تمسكه بقاع الترتيب ولم يستطع النهوض وتلقى الخسارة تلو الأخرى ولم يجمع سوى 6 نقاط من فوز وثلاث تعادلات مقابل 11 خسارة.

75 انتصارا قابلها 25 تعادلا وثلاث مؤجلات متبقية

خلال الدور الأول لعبت فيه 108 مباريات من أصل 111 مباراة وتبقت ثلاث مباريات مؤجلة، وحضر الفوز في 75 مباراة مقابل 33 مباراة انتهت بالتعادل وسجلت مباريات الاتفاق والأهلي 4-3 والنصر مع الحزم 5-2 والشباب أمام الوحدة 4-3 الأغزر أهداف بواقع 7 أهدف لكل مباراة، فيما سجل النصر النتيجة الأكبر في الدوري بفوزه على نجران 6-1 وتلتها مباراة الهلال والفيصلي 5-1 والنصر على الحزم 5-2 والأهلي والاتفاق 5-1.

الاتحاد والهلال بسجل نظيف والحزم الأكثر خسارة

جاء السجل الهلال والاتحادي خالياً من الخسائر خلال مباريات الدور الأول فلم يتذوق الفريقان طعم الخسارة قط ويكاد يكون السجل الاتحادي الأفضل حيث لم يخسر خلال 15 مباراة بينما الهلال لم يخسر خلال 14 مباريات وتلاهما فريقا النصر فلم يخسر سوى مباراة واحد فقط، وعلى النقيض جاءت الخسائر الحزماوية التي بلغت أحد عشر خسارة لتجعل منه الفريق الأكثر خسارة في الدوري يليه نجران بعشر خسائر.

المؤجلات ستشعل الدوري وتحدد مصير اللقب

على خلفية المشاركة الهلالية الشبابية بدوري أبطال آسيا 2010 تم تأجيل خمس مباريات بالدوري لعبت منها مباراتان وتبقت ثلاث مباريات قد تتدخل لتحدد مصير اللقب حيث ستكون الفرصة الهلالية كبيرة جداً في توسيع الفارق مع بقية الفرق فيما لو فاز على الاتحاد والشباب وهما من أشرس منافسيه على اللقب بعد فوزه في الأولى على الفتح، فيما ستكون الفرصة الشبابية كبيرة في التقدم في سلم الترتيب والحفاظ على أمله في المنافسة فيما لو فاز على الهلال بعد فوزه على القادسية وسيلاقي الحزم في المؤجلة يوم الأحد القادم.

الهلال الأكثر فوزاً

والحزم بفوز وحيد

جاء هذا الموسم ليعيد لنا اتفاق زمان بصولاته وجولاته وتلا الهلال في الرقم الأعلى في الانتصارات التي بلغت انتصارات الاتفاق 9 انتصارات كفلت له حق المنافسة على صدارة الدوري هذا العام ويتأخر عن الهلال بفارق فوز الذي حقق 10 انتصارات، فيما جاء الحزم كأقل الفرق فوزاً حيث لم يتذوق طعم الفوز سوى مرة واحدة كانت في ختام منافسات الدور الأول على حساب الفتح وتلاه فرق الفتح والتعاون والقادسية بثلاثة انتصارات لكل فريق.

وعلى مستوى التعادلات حقق فريقا الاتحاد والنصر ثماني تعادلات كأكثر الفرق تعادلاً في الدوري فيما لم يحقق نجران والاتفاق والأهلي سوى تعادلين لكل فريق

330 هدفا والشمراني يطير بصدارة الهدافين بمطاردة ثلاثية

بلغ عدد الأهداف التي سجلت حتى الآن 330 هدفاً خلال 108 مباريات وبلغت نسبة التسجيل 3 أهداف تقريباً للمباراة الواحدة، وتصدر لاعب فريق الاتحاد ناصر الشمران قائمة هدافي الدوري برصيد 12 هدفا وبمنافسة ثلاثية لكل من ياسر القحطاني ونايف هزازي وفيكنور سمينوس برصيد 10 أهداف لكل منهم.

وسجل قطبا الرياض الهلال والنصر أعلى رصيد من الأهداف بعدما تقاسما الأفضلية بواقع 33 هدفاً لكل منهما ويتفوق الهلال نسبياً بتأخره عن النصر بمباراتين مؤجلتين، بينما يعتبر الهجوم الحزماوي الأضعف تسجيلاً حيث لم يسجل سوى 10 أهداف فقط، وتلقى مرماه الرقم الأعلى في تلقي الأهداف التي بلغت 35 هدفاً وتلاه فريق نجران حيث ولج مرماه 32 هدفا، فيما يعتبر الدفاع الهلالي الأقوى حيث لم يلج مرماه سوى عشرة أهداف فقط يليه الاتحاد الذي لم تهتز شباكه سوى 16 مرة.

ياسر وهزازي والشمراني

يسجلون الهاتيرك

سجل ياسر القحطاني نفسه كأول لاعب يسجل ثلاثة أهداف في مباراة واحدة وذلك بمرمى الفيصلي في المباراة التي انتهت 5-1 للهلال وأعقبه لاعب الاتحاد نايف هزازي بمرمى الحزم 4-0 للاتحاد وسجل ناصر الشمراني نفسه كثالث لاعب بالدوري يسجل هاتيرك بالدوري وذلك بمرمى الفيصلي 4-1 للشباب.

غزارة صفراء وحمراء والهلال الأقل حصولاً على البطاقات

بدخول الدوري في مراحله المهمة الحاسمة قد يسجل الدوري أرقاماً كبيرة في البطاقات الصفراء والحمراء التي وصلت قبل التوقف وخلال 16 جولة مضت إلى رقم كبير فبلغت البطاقات الصفراء 484 بطاقة فيما حضرت الحمراء 42 مرة، وسجلت مباراة الاتحاد والفيصلي أكثر المباريات ظهر فيها الكرت الأصفر بواقع 13 بطاقة وهي نفس المباراة التي حضرت فيها البطاقة الحمراء بثلاث بطاقات جميعها من نصيب الاتحاد، فيما سجلت مباريات النصر والتعاون أكثر المباريات في البطاقات الصفراء بـ11 بطاقة صفراء.

اللعب النظيف هلالي والفتح في المؤخرة والحزم بلون أحمر

وسجل الفريق الهلالي نفسه كأقل الفرق حصولاً على الكروت الصفراء فلم يتحصل لاعبوه إلا على 16 بطاقة صفراء وواحدة حمراء فيما سجل الفتح نفسه كأكثر الفرق حصولاً على البطاقات بواقع 46 بطاقة صفراء، فيما جاء فريق الحزم كأكثر الفرق حصولاً على البطاقات الحمراء بواقع 8 بطاقات.

غيابات الجولة الرابعة عشرة

جون جامبو وطلال الخيبري ومعين الشعباني (القادسية) سعود حمود وخالد الزيلعي (النصر) ناصر البيشي وكورتيسي (التعاون) رمزي بن يونس وفيصل سيف (الفتح) حسن مظفر (الاتفاق) باولو جورج (الاتحاد) ديسلفا (الرائد) ميخين ميلي (الفيصلي) مختار فلاتة (الوحدة).

42 ضربة جزاء والشباب ونجران الأكثر حصولاً عليها و8 مهدرة

بلغت ضربات الجزاء المحتسبة في الدور الأول 52 ضربة جزاء سجل منها 44 ضربة جزاء بينما أُهدرت منها ثماني ضربات فقط وسجل فريقا الشباب ونجران الأعلى احتساباً للضربات الجزائية لصالحه بواقع سبع ضربات جزاء فيما لم يتحصل فريق الفتح على أي ضربة جزاء، ويعتبر فريق الرائد أكثر الفرق إضاعة لضربات الجزاء حيث أضاع أربع من خمس فيما سجل الشباب ست ضربات جزاء كأكثر الفرق استفادة منها. بينما سجل الفيصلي نفسه كأكثر الفرق احتساباً لضربات الجزاء ضده بواقع خمس ضربات.

الجولة الثانية هي الأكثر

تسجيلاً والرابعة احمراراً

على مستوى جولات الدوري برزت الجولة الثانية بوفرة الأهداف فيها برقم وصل إلى 29 هدفاً خلال سبع مباريات كأعلى الجولات تهديفاً فيما كانت الجولة الخامسة الأقل بعشرة أهداف فقط خلال خمس مباريات، وعلى مستوى البطاقات كانت الجولة الرابعة الأعلى تسجيلاً للكرت الأحمر بواقع 8 بطاقات حمراء فيما كانت الجولة الثانية خالية من أي بطاقة حمراء، أما البطاقات الصفراء فسجلت الجولة الثالثة الأعلى فيها بواقع 45 بطاقة صفراء وعلى النقيض كانت الجولة الثانية التي لم يبرز خلالها سوى 21 بطاقة صفراء.

الحكم الأجنبي يحضر

في سبع مباريات

حضر عنصر التحكيم الأجنبي في قيادة مباريات الدوري سبع مرات فيما أسندت المباريات للحكم المحلي في بقية المباريات التي بلغت 79 مباراة وفيما يلي المباريات التي شهدت حضور الحكم الأجنبي:

الاتحاد × الأهلي 3-1



القادسية × النصر 1-3



النصر × الأهلي 2-1



الهلال × النصر 1-1



الاتحاد × الشباب 2-2



الهلال × الأهلي 3-3



النصر × الاتحاد 2-2



الأهلي والهلال الأعلى

تغييراً للمدربين

بثلاثة مدربين خلال الدور الأول يعتبر فريقا الهلال والأهلي أكثر الفرق تغييراً للمدربين وكعادة فرق الدوري في خلع المدربين مع الإخفاقات فإننا نجد أن عشرة فرق غيرت مدربيها وهي على النحو التالي:

الأهلي استبدل سوليدو بخالد بدره ومن ثم الصربي ميلوفان رايفيتش.

الهلال استبدل إيرك جيرتس بمساعده ستام قبل الأرجنتيني كالديرون.

الحزم استبدل التونسي لطفي رحيم بالصربي غوران موسيفتش.

الرائد أقال البرازيلي لوتشو وعوضه بمواطنه بوريكو جوميز.

نجران أبعد التونسي مراد العقبي وعوضه بالبرتغالي جوزيه راشاو .

الاتحاد ألغى عقد البرتغالي مانويل جوزيه وأحضر توني اليفيرا.

النصر أبعد زينقا وأحضر الصربي دراغان.

التعاون أبعد مدربه مولتسكو وجلب موتروك .

الشباب أقال فوساتي وأحضر انزو هيكتور.

الوحدة استبدل لانج جون بالمصري مختار علي مختار.

بينما حافظت فرق الفيصلي (زلاتكو داليش) والاتفاق (إيوان مارين) والفتح (فتحي الجبالي) والقادسية (ديمتروف) على أجهزتها الفنية.

المباريات المؤجلة

اليوم الأحد سيلتقي الاتحاد بالهلال والحزم بالشباب في مباراتين مؤجلتين.

***

مباريات الجولة السابعة عشرة

الجمعة 8-3

الرائد × الفتح (بريدة)

الأهلي × نجران (جدة)

الفيصلي × الاتفاق (المجمعة)

السبت 9-3

الهلال × الوحدة (الرياض)

الشباب × النصر (الرياض)

التعاون × القادسية (بريدة)

الحزم × الاتحاد (الرس)

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة