Friday  25/02/2011/2011 Issue 14029

الجمعة 22 ربيع الأول 1432  العدد  14029

  
   

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

ملحق اعلامي

 

منسوبو جامعة جازان:
مشاعر الفرحة والسرور تغمر القلوب بعودة ملك القلوب

رجوع

 

جازان - سجى علاقي

«عدت فعادت لنا الحياة» هي العبارة التي ملأت قلوب منسوبي ومنسوبات جامعة جازان، ولسان حالهم يقول: « ما دمت يا أبا متعب بخير فنحن بخير «، حمدا لله على سلامتك وعودتك إلى أرض الوطن، ملكا للقلوب، ورائدا للبناء والنهضة في هذه البلاد المباركة.

بداية عبر معالي مدير جامعة جازان الأستاذ الدكتور محمد بن علي آل هيازع عن فرحة الوطن بأكمله بعودة الملك والقائد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى أرض الوطن بعد أن منّ الله عليه بالشفاء والعافية حيث قال: نشكر المولى الكريم, ونحمد فضله, بعودة الملك القائد لوطنه وأبنائه، وقد منّ الله عليه بنعمة الشفاء والصحة والعافية فعودته غمرت نفوسنا بهجة، وقلوبنا غبطة، كيف لا وهو الراعي والقائد والباني الملهم الذي حمل هموم رعيته وآمالهم معه حتى في رحلة العلاج والاستشفاء. فكان سؤاله عنهم وعن أحوالهم لا ينقطع، فكم كنت أيها الملك الإنسان المعطاء تهب لشعبك من وقتك وصحتك الكثير في سبيل توفير كل أسباب النماء والازدهار والرخاء , فهنيئاً لك ملك القلوب وحمداً لله على سلامتكم،وهنيئاً لنا بعودتكم الكريمة لتواصل مسيرة البناء في وطن الخير والنماء، فيما قال وكيل الجامعة الأستاذ الدكتور علي بن يحيى العريشي: تجلت المحبة وتجلى الولاء ولهجت القلوب بدعاء مخلص صادق بعودة خادم الحرمين الشريفين إلى وطنه وشعبه هذا الملك الذي سكن حبه في قلوبنا فحمدا لله على عودة الأب الغالي إلى شعبه ووطنه وقد من الله عليه بالشفاء والصحة والعافية سائلين الله أن يمد في عمره، وأن يجزيه عن شعبه وأمته خير الجزاء فأهلا يا ملك الخير بك في وطن قلوب مواطنيه تنبض بحبك وسلمت ذخرا لهذا الوطن إلى يبادلك حبا بحب وولاء بولاء.

في الحين الذي أعرب فيه وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور محمد بن علي ربيع عن فرحته بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالقول: لقد رسمت عودة المليك القائد على شفاهنا الفرحة، وخطت على قلوبنا البهجة بعد أن انتظرنا هذه العودة الكريمة وهاهو الملك القائد يعود سالماً معافى إلى أرض الوطن ليحل ملك القلوب بين أبناء شعبه الذي بادله حبا بحب. وليكمل مسيرة النهضة الشاملة في هذا الوطن. فلله الحمد والمنة على شفائه وعافيته والحمد الله على عودة وجه الخير إلينا.

عميد عمادة التطوير الأكاديمي الأستاذ الدكتور علي بن أحمد الكاملي قال: إن كل القلوب والمشاعر، وكل الطرقات والمدن وكل الزوايا والمساحات و كل الأماكن.. بل كل الوطن بأسره.على خارطة بلادي من أقصاها إلى أقصاها مسكونة ببهجة غامرة وعفوية تردد بحب.. حمداً لله على سلامتك وعودتك إلينا يا ملك المشاعر والقلوب وحفظك الله يا راعي النهضة والتنمية ونصير الإنسانية والسلام...و سلمت أبا متعب.

أما عميد شؤون المكتبات والمشرف العام على العلاقات العامة والإعلام الدكتور حسين بن حمد دغريري قال: اليوم تكتمل فرحة الوطن بعودة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله قائد مسيرتنا وراعي نهضتنا، الملك الذي غرس محبته في نفوسنا بإنسانيته، فنسأل الله أن يحفظه لوطنه وإننا جميعا في هذا الوطن نستشعر مقدار هذا الحب من خلال هذه الفرحة بشفائه- حفظه الله- فقد ملك قلوب أبنائه من خلال تحمله همومهم وتفقده أحوالهم وسؤاله عن راحتهم فبادلوه المشاعر حبا وتقديرا ورفعوا أيديهم بالدعاء له.

وقال عميد التعليم عن بعد الدكتور محمد آل سالم: نهنئ أنفسنا ونبارك للوطن والمواطنين بشفاء خادم الحرمين الشريفين - يحفظه الله - وعودته إلى شعبه وقد من الله عليه بالصحة والعافية بعد رحلته العلاجية التي تابعناها بأكف ضارعة بالدعاء له وقلوب خافقة بالفرح لعودته التي سعدنا بها، هذه السعادة الغامرة التي نلمسها في حنايا كل قلب على امتداد هذا الوطن، كيف لا والملك عبدالله بإنسانيته قد نذر نفسه وصحته لخدمة قضايا وطنه وأمته والعالم الإسلامي بأجمعه وكان المقدمة دائماً في مواساة الكثير من الشعوب التي عصفت بها الملمات، فدمت بخير يا خادم الحرمين الشريفين والله يحفظك ويرعاك.

وقال عميد كلية المجتمع الأستاذ الدكتور: سلطان بن حسن الحازمي بسرور وبهجة تلقينا بشائر شفاء خادم الحرمين الشريفين واليوم نلتقي به على أرض هذا الوطن سالماً معافى ليواصل العطاء الذي عم خيره الوطن من أقصاه إلى أقصاه فكل ما تحقق ويتحقق من الرفاه والرخاء والنماء والازدهار في هذا الوطن بفضل ثم بفضل رعايته الحكيمة وقيادته الرشيدة فحمدا لله على عودة سلمت ملك القلوب والإنسانية لنا.

أما الدكتور حسن بن حجاب الحازمي عميد شؤون الطلاب ففد قال: بأي لسان يمكن للإنسان أن يعبر عن مشاعره في هذه

المناسبة المبهجة، مناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين إلينا وهو يرفل في ثوب الصحة والسلامة، فالكلمات تقف عاجزة عن الوصف ولانملك الا أن نقول حمدا لله وشكرا أن أنعم علينا بشفاء ملك الإنسانية أولا وعودته إلى وطنه ثانيا، وهنيئا له بكل هذا الحب الذي تكنه له كل قلوب أبناء هذا الوطن وهنيئا لنا به قائدا لمسيرتنا وبانئا لنهضتنا في هذا البلد الغالي على قلوبنا جميعا.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة