Saturday  26/02/2011/2011 Issue 14030

السبت 23 ربيع الأول 1432  العدد  14030

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

ملحق اعلامي

 

أهالي المجمعة يعبرون لـ(الجزيرة) عن مشاعرهم بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن سالماً معافى

رجوع

 

المجمعة - فهد الفهد

(بمناسبة شفاء وعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- لأرض الوطن سالماً معافى بعد العارض الصحي الذي ألم به تحدث ل(الجزيرة) عدد من أهالي مدينة المجمعة عن جميل مشاعرهم لقائد هذه الأمة بعد أن أطل على وطننا العزيز وترابه الغالي بلباس الصحة والعافية وبسلامة الوصول

حيث قال الأستاذ إبراهيم بن حمد التويجري: الحمد والمنّة على شفاء ووصول قائد هذه الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- لأرض الوطن سالماً غانماً بالصحة والسعادة التي غمرتنا جميعاً بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجراها مؤخراً وعودته الميمونة -حفظه الله- للوطن الغالي وأن الجميع في شوق ولهفة لرؤياه وسط أهله وشعبه لتكتحل عيوننا بقائد مسيرتنا وباني نهضتنا أيده الله.

وقال الأستاذ إبراهيم بن أحمد العمر: إن قلوبنا تهفو فرحاً وغبطة بعودة وشفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -أيده الله- لوطننا الطاهر الحبيب ونشكر الله تعالى لمنّه وكرمه وفضله على شفائه. ونسأله سبحانه وتعالى أن يسبغ على ولاة أمرنا الصحة والعافية وأن يديم على هذه البلاد المباركة أمنها واستقرارها في ظل قيادتنا الرشيدة .

وعبر الأستاذ فهد بن محمد الربيعة عن فرحته بالقول: إنه ليوم سعيد أن نطمئن جميعاً على سلامة ملك الإنسانية بمناسبة عودته الغالية للوطن الغالي وشفائه من العارض الذي ألمّ به. والتهنئة نزفها إلى الأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي الوفي وللأمتين العربية والإسلامية لما يحمله الجميع من حب لقائد هذه الأمة ونسأل الله العلي العظيم أن يلبسه ثوب الصحة والعافية وأن يحفظه لوطنه ولأمته إنه على كل شيء قدير.

وقال الأستاذ أحمد بن محمد التركي: إنه منذ سفر مليكنا المفدى خادم الحرمين الشريفين -رعاه الله- لتلقي العلاج إثر العارض الصحي والجميع يرفع أكف الضراعة بالدعاء سائلين الله العلي القدير أن يلبسه ثوب الصحة والعافية. ويعود لوطننا سالماً معافى، وهاهو قائدنا وباني نهضتنا يعود إلينا بابتسامته المعهودة مطمئنا شعبة النبيل بسلامة الوصول فالحمد لله حمداً كثيراً على سلامته حفظه الله وشفاه.

وبسعادة بالغة قال الأستاذ حمود بن عبدالعزيز المزيني: إن قلوبنا تغمرها السعادة والفرح بعودة خادم الحرمين الشريفين لأرض الوطن بعد أن منَّ الله عليه بالشفاء فكانت كل القلوب تخفق بالحب والألسنة تلهج بالدعاء لقائد الأمة الذي قدم الكثير لوطننا العزيز في كل مجال ويحضرني بهذه المناسبة بيت من قصائد العرضة السعودية التي يهواها قائدنا المحبوب تفصح عما تكنه المشاعر وهو:

زاد الفرح والبشر وازداد السرور

بقدوم عاهلنا الكريم بن الكرام

وأبدى الأستاذ منصور بن أحمد العسكر سعادته الغامرة بهذه المناسبة وقال: أرفع خالص التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- بمناسبة عودته الميمونة لوطننا الطاهر وأضاف: إننا تابعنا أخبار مولاي خادم الحرمين الشريفين عبر كافة وكالات الأنباء أولا بأول، حيث حرص -حفظه الله- على إطلاع شعبه بكل مرحلة من مراحل علاجه حتى من الله عليه بالشفاء العاجل لأنه يعلم أن الشعب يحبه وأنه -حفظه الله- قد بادلهم الحب بحب نسأل الله له السلامة وطول العمر.

وتحدث الأستاذ خالد بن أحمد الثميري عن عودة خادم الحرمين الشريفين للوطن سالماً معافى فقال: نحمد الله ونبتهل إليه شكرا أن منّ على قائد هذه البلاد الغالية بالصحة والعافية، ليزيد من فرحنا وسعادتنا بسلامته وسألنا الله له السلامة من هذا العارض الذي ألم به، ونقول له طهوراً أن شاء الله.

كما قال الأستاذ سعود بن عبدالله الشلهوب: الوطن يعيش فرحة كبرى بشفاء خادم الحرمين الشريفين وعودته لمملكتنا العزيزة سالما معافى يرفل بالصحة والسعادة وجميعنا ونحن نشاهده -حفظه الله- وهو في أتم عافيته حمدنا الله على ذلك وشكرناه على نعمه التي لا تحصى، داعين المولى جلت قدرته أن يحفظ قائد مسيرتنا وأن ينعم على بلادنا بالأمن والأمان.

كما أعرب الأستاذ خالد بن عبدالله الدهش عن سعادته الغامرة بعودة وشفاء مولاي خادم الحرمين الشريفين بعد أن منَّ الله عليه بالصحة والعافية وتجاوز العارض الصحي الذي ألم به وقال: أرى الفرحة قد غمرت الشعب السعودي بهذه المناسبة وهذا إن دل فإنما يدل على الحب الكبير الذي يكنه جميع أفراد الشعب لخادم الحرمين الشريفين الذي حمل هموم إخوانه وأبنائه في هذه البلاد متفقداً أحوالهم مطمئناً على راحتهم وأمنهم، فكانت أكف الضراعة مرفوعة إلى المولى العلي القدير بأن يقر أعينهم برؤيته سالماً معافى.

وقال الأستاذ خالد بن عثمان المحارب: سعادتي لا توصف بوصول خادم الحرمين الشريفين لأرض الوطن سالما معافى، فالحمد لله على أفضاله وأنعامه، ونسأله أن يديم عليه -حفظه الله- بالصحة والعافية، وان يديم على بلادنا الغالية المزيد من التقدم والازدهار إنه سميع قريب.

كما أعرب المهندس عبدالله بن إبراهيم اليوسف عن سعادته بسلامة خادم الحرمين الشريفين ووصوله لأرض الوطن سالما معافى، فقال كم كان المنظر مبهجا ونحن نشاهده -حفظه الله- يتمتع بموفور الصحة والعافية ولم نملك إلا رفع أيدينا لله عز وجل شكراً وابتهالاً بشفائه وعودته الميمونة والعود أحمد يا قائدنا ياحبيب الشعب حفظك الله ورعاك.

وقال الأستاذ محمد بن حمد الثميري: فرحتنا لا توصف وقد جعلنا الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله ورعاه- نشعر أننا قريبون من تفاصيل حياته فقد تابعنا موضوع عارضه الصحي بكل دقة شعرنا معها بقربه من قلوبنا ونهنئ الوطن وشعبه الغالي بسلامة الوصول سالما معافى ونسأل الله أن يجعله زخراً للإسلام والمسلمين وأن يديم على بلادنا نعم الأمن والأمان.

وقال الأستاذ عبدالله بن أحمد الصالح: إن هذه المشاعر الطيبة التي سطرها أبناء الشعب السعودي بشفاء وعودة مولاي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله لأرض الوطن سالما معافى هو تأكيد للولاء والسمع والطاعة لولاة الأمر وما يربط بين القيادة والشعب سائلاً رب العزة والجلال أن يمتعه بالصحة والعافية وأن يحفظ بلادنا من كل مكروه.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة