Tuesday  01/03/2011/2011 Issue 14033

الثلاثاء 26 ربيع الأول 1432  العدد  14033

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

ملحق اعلامي

 

أكثر من 27 ألف طالب وطالبة في المخواة يبتهجون بعودة ملك الإنسانية

رجوع

 

الباحة - خالد زاهي:

ضمن برنامج احتفالي بعنوان (إشراقه ملك القلوب) وعبارات (أحبك يا مليكي) و (كلنا نحبك)، عبر أكثر من 27 ألف طالب وطالبة يدرسون في 340 مدرسة تابعة لإدارة التربية والتعليم بمحافظة المخواة، عن مشاعرهم ابتهاجاً وفرحاً بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- إلى أرض الوطن سالماً معافى، وذلك ضمن مشروع الاحتفال الذي أعدته الإدارة لإعطاء الطلاب والطالبات مساحة للتعبير عن الوفاء تجاه القائد الوالد ابتهاجاً بمقدمه الميمون الذي طالما انتظره الجميع وقلوبهم تلهج بخالص الدعاء إلى البارئ جل وعلا بأن يرده إلى أرض الوطن سالماً معافى، وتمكين الطلاب والطالبات في المدارس من التعبير عن مشاعرهم بهذه المناسبة الغالية على نفوس الجميع.

وقد تسابق الجميع في عموم مدارس البنين والبنات في المحافظة إلى بث مشاعرهم الفياضة وابتهاجهم بهذه المناسبة والدعاء بالشفاء والصحة والعافية لمقام خادم الحرمين الشريفين، يحفظه الله، وترجمة ذلك الحُب الكبير من خلال كتابة الرسائل التي تضمنت مشاعرهم وما تكنه قلوبهم وما يولونه من حب كبير لوالدهم الغالي وباني نهضتنا التعليمية، يحفظه الله، وسطروا العديد من الكلمات وعبارات الحُب والابتهاج بهذه المناسبة، كما شاركوا في برامج الإذاعة المدرسية بمشاركات متميزة شملت الإلقاء والشعر والنثر، رافعين أكف الضراعة إلى المولى عز وجل بأن يحفظ الله ملك الإنسانية، وأن يمتعه بالصحة والعافية، وأن يديم على بلادنا الغالية أمنها واستقرارها في ظل قيادتنا الرشيدة حفظها الله. كما عبر الأطفال الملتحقون برياض الأطفال التابعة للإدارة عن مشاعرهم الصادقة وفرحتهم الغامرة بشفاء وعودة ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين، بطريقتهم الخاصة، ولم يكتفوا بترديد عبارات الترحيب ومنها (بابا عبدالله في قلوبنا) بل توشحوا صور المليك المفدى وعلم المملكة، وقاموا برسم لوحات جميلة وهم يعبرون عن عواطفهم ومشاعرهم بهذه المناسبة مع ترديد الأناشيد المعبرة.ولم تقتصر هذه المشاركات على طلاب التعليم العام والأطفال بل شارك فيها طلاب التربية الفكرية والخاصة في جميع المدارس بمشاركات متميزة وعبروا عن فرحتهم وبثوا مشاعرهم بعفوية تامة.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة