Sunday  20/03/2011/2011 Issue 14052

الأحد 15 ربيع الثاني 1432  العدد  14052

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

متابعة

 

سمو الأميرة عادلة ضيف شرف لحفل التفوّق العلمي لبنات أسرة آل ماضي

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الجزيرة - الرياض :

على شرف صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود.. أقامت أسرة آل ماضي حفل جائزة التفوق العلمي لبناتها في عامها الثالث والعشرين مساء الأربعاء 11-4-1432هـ بمقر دارة الأسرة بحي الروابي في مدينة الرياض.. بحضور نخبة من منسوبات الجامعات ووزارة التربية والتعليم وعدد من سيدات المجتمع, حيث توالت فقرات الحفل.. بتقديم كل من: ابتسام بنت سعد الماضي وفاطمة بنت محمد الحمد.

وقد استهل الحفل بآيات من الذكر الحكيم تلتها: شهد بنت عبدالله العثمان.. فكلمة الأسرة إلقاء: مها بنت عبدالله العبدالمحسن.. ثم كلمة المتفوقات: منيرة بنت خالد العبدالمحسن. وبعد ذلك كلمة عن مسيرة المتفوقات بمتابعة من وفاء بنت محمد العبدالمحسن.. فبيان توزيع الجوائز قراءة: حصة بنت عبدالعزيز العبدالمحسن.. كما تم تكريم كل من: جميلة وأسماء ابنتي محمد بن سعد لإتمامهما (15) عاماً من المساهمة في الصندوق.. ليأتي بعد ذلك دور مشرفة الحفل الأستاذة: شيخة الجاسر الأحمد التي قدمت درع الأسرة إلى سمو ضيفة الشرف.. فكلمة سمو الأميرة عادلة التي عبَّرت فيها عن سعادتها بالمشاركة في الحفل وتقديرها للعلم وللتفوق العلمي, كما حثت الطالبات على المثابرة والاجتهاد، وأن تكون جائزة التفوّق نقطة انطلاق وحافزاً لهن على المضي في طريق التميز.. وفي ختام كلمتها توجهت الأميرة عادلة بالشكر للقائمين على أمر هذه الجائزة، ولكل من ساهم في الإعداد لهذه المناسبة.

بعد ذلك توجه الجميع إلى صالة الطعام.. ثم إلى المكتبة مع شرح لمحتوياتها والخطة المرسومة لتطويرها من كل من: هند بنت عثمان الماضي ونورة بنت عبدالله العبدالمحسن, وتسجيل كلمة ضيفة الشرف في سجل الزيارات.. فزيارة خيمة التراث.. إشراف السيدة: مريم بنت محمد العبدالرزاق. وفي الختام ودع الجميع سموها الكريم بمثل ما استقبلت به من حفاوة وتكريم.

الجدير بالذكر أن حفل التفوق العلمي للأبناء كان قد أقيم بتاريخ 20-3-1432هـ تحت رعاية معالي رئيس هيئة حقوق الإنسان الدكتور: بندر بن محمد العيبان, وبمشاركة عدد من الوجهاء ورجال التربية والتعليم, وقد دأبت أسرة آل ماضي على هذا النهج لما يقارب ثلاثة عقود من الزمن.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة