Tuesday  05/04/2011/2011 Issue 14068

الثلاثاء 01 جمادى الأول 1432  العدد  14068

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الاقتصادية

 

«عبد اللطيف جميل» تكرم صاحب أشهر هايلكس في العالم

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كرمت شركة عبد اللطيف جميل مؤخراً على هامش فعاليات مهرجان الغضا 32 الذي أقيم في عنيزة، البطل السعودي المغامر نايف بن عطالله الرويلي الذي نقل طائرته الشراعية على متن سيارته من نوع تويوتا هايلكس وقادها من الجوف إلى باريس، ليشارك في أكبر تجمع لرياضة الطيران الشراعي في باريس.

وأشار المهندس وليد عبدالعزيز الشهري، مدير العلاقات العامة والفعاليات في شركة عبد اللطيف جميل: «تويوتا سيارة صنعت بمتعة الفن والإتقان، لتتمتع بأعلى معايير الموثوقية والاعتمادية والأداء الرفيع. وفي حالة الرويلي، فقد وهبته تويوتا متعة تحقيق حلمه في كل لحظة قادها من الجوف إلى باريس ليمثل الوطن بذلك التجمع العالمي المرموق للطيران الشراعي. لذلك حرصنا على تكريمه بطلاً يثق بسياراتنا، وعميلاً نفخر بإنجازاته الوطنية.»

من جهته قال الرويلي: «الطيران الشراعي تجربة مثيرة بكل المقاييس، ترى من خلالها عظمة الخالق وروعة الخلق، وضعف الإنسان في هذا العالم المتقن الصنع. لذلك قررت السفر إلى باريس لأمثل وطني في بطولة للطيران الشراعي في تجمع عالمي للباراموتور والذي يعتبر أكبر تجمع في العالم في منطقة اللورين شرق فرنسا، حيث يشارك فيه أكثر من700 طيار من مختلف أنحاء العالم. وقد قررت السفر براً لأنقل معي طائرتي الشراعية. وبالطبع، فإن تويوتا هايلكس، بحوضها الواسع، والمعايير العالية التي تتمتع بها، هي الأنسب لمثل هذه الرحلة.»

وأضاف: ثقتي بسيارتي الهايلكس لا تضاهى، فنحن في الجوف، لا يكاد يخلو بيت من سيارة هايلكس، لما تتمتع به من مواصفات الراحة والأمان، والقوة على تحمل أصعب الظروف المناخية، والقدرة على التأقلم مع الطرق شديدة الوعورة، لذلك، حين كنت في باريس، لم يستغرب مدير مكتب السفير السعودي القادم من منطقة الجوف، ثقتي وقراري السفر بسيارتي الهايلكس، لأنها السيارة التي نفضلها في منطقة الجوف.»

وسافر الرويلي من السعودية إلى الأردن وسوريا مرورا بتركيا واليونان إلى إيطاليا بحرا وعبور نفق الجبل الأبيض ليصل إلى ارتفاع 16كم أعلى قمة في جبال الألب وصولا إلى فرنسا. قاطعاً بذلك أكثر من 10,000 كلم. وقد لقي من سفارة المملكة في باريس كل الدعم والتشجيع المعنويين، حيث كان في استقباله سفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا الدكتور محمد بن إسماعيل آل الشيخ ومدير مكتبه الأستاذ صلاح عبد الله المريقب.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة