Wednesday  13/04/2011/2011 Issue 14076

الاربعاء 09 جمادى الأول 1432  العدد  14076

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

فواصل

رجوع

 

ظهور أكثر من حكم معتزل من الحكام الفاشلين السابقين في وسائل الإعلام وهم يؤيّدون الحكم الدولي فهد المرداسي على الاعتزال يكشف أن الحكم الشاب قد تعرّض للتغرير به من قِبل بعض المحيطين به والتأثير عليه لاتخاذ تلك الخطوة غير المحسوبة. وهذا يوجب على لجنة الحكام أن تبادر لاحتواء الحكم وإنقاذه من الشلة المؤثِّرة لكي لا تقضي على مستقبل حكم سعودي واعد يمكن أن نراه في المونديال لأكثر من مرة.

السيناريو الذي يتداوله البعض حول تشكيل لجنة المنتخبات وأن هذا التشكيل في طريقه للإعلان لولا اعتراض سامي الجابر الذي يرفض أن يكون تحت إدارة عامر السلهام هو سيناريو من نسج خيال من ابتدعوه وليس له حقيقة على أرض الواقع. ولا يمكن لأي كائن من كان أن يزعم بصحته إلا بإسناده إلى مصدر مسؤول ومعلوم في اتحاد الكرة. أما رسم السيناريوهات الخيالية على أنها حقائق مسلّمة دون ذكر مصدر حقيقي فذلك جزء من عالم الوهم والخيال.

النجم النصراوي الكبير سعد الحارثي لا يمكن أن يخرج من ناديه. فهو سيجدّد عقده مع العالمي بكل تأكيد وستمنحه الإدارة ما يستحقه فهو رمز للنادي لا يمكن التخلي عنه.

فوضى الدخول والقفز من فوق الأسوار إستاد الأمير عبد الله الفيصل التي تتكرر في كثير من المباريات ليس له علاقة بسعة الإستاد وعدم استيعابه للحضور الجماهيري ذلك أن الحضور دوماً وحسب الإحصاءات الرسمية يكون أقل بكثير من السعة الكاملة للإستاد وبعدة آلاف. ولكن تلك الفوضى لها علاقة بالتنظيم فقط الذي هو مسؤولية إدارة الإستاد ومكتب رعاية الشباب. أما تعليق تلك الأمور على سعة الإستاد وحجمه فهو هروب من تحمل المسؤولية.

يستطيع فريق الحزم (بنفس الحسبة النصراوية) أن يعلن أنه كان من المفروض أن يكون حالياً هو متصدر الدوري لولا أخطاء الحكام...!

خذل لاعبو الاتفاق إدارة ناديهم التي أجبروها على إلغاء عقد المدرب السابق مارين الذي حملوه كامل المسؤولية في تراجع مستوى الفريق ولكن ما حدث بعد رحيل مارين أكّد أن اللاعبين هم السبب، وما كان يجب على الإدارة أن تفرّط في المدرب القدير من أجل لاعبين لا يقدّرون شعار ناديهم ولا تاريخه ولا جماهيره.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة