|
إعداد: أحمد العجلان
(خارج الميدان) زاوية نستضيف من خلالها كل أسبوع نجماً ليتحدث عن أمور ليست لها علاقة بالرياضة وركل الكرة.. ضيفنَاً اليوم نجم أبها عبدالله مضواح :
من أنت؟
- عبدالله يحيى آل مضواح.
حكمتك في الحياة؟
- الإصرار والعزيمة يحولان تجارب الفشل إلى نجاح.
حالتك الاجتماعية؟
- أعزب، وما زلت متردداً في اختيار التوقيت المناسب.
ما هي أكلتك المفضلة؟
- الحنيذ.
أطرف موقف حصل لك؟
- سألني أحد الزملاء في اختباراتي النهائية الأخيرة عن المادة التي لدينا في أحد الأيام، وأجبته بمادة وتبين أنها مادة أخرى.
موقف أبكاك؟
- وفاة الزميل ياسر مبشر.
وآخر أضحكك؟
- أضحك دوماً من المواقف التي تجمع حارسي الفريق الأبهاوي سالم عسيري ومتعب زيد.
عادة سيئة تتمنى التخلص منها؟
- النسيان.
وأخرى ترغب في المحافظة عليها؟
- بر الوالدين، رغم أنني مهما فعلت أشعر بالتقصير تجاههما.
في سلك التعليم أين وصلت؟
- الآن عدت لإكمال دراستي الجامعية.
آخر كتاب قرأت؟
- كتاب ديل كارنيجي «دع القلق وأبدأ الحياة»، وبالطبع كتاب الله عز وجل القرآن الكريم.
لك في البزنس؟
- بدأت في محل رياضي تجاري بمعاونة الأخ العزيز والصديق حسن العتيبي ولا زلت في بداياتي.
وهل خسرت في الأسهم؟
- نعم خسرت أنا والزملاء أحمد الجري وأحمد عباس وأحمد الصويلح.
لك في النت ونوع اهتماماتك؟
- نوعا ما، واهتماماتي تنصب على مواقع الصحف وشبكة النادي الرسمية بخلاف متابعة الإيميل الشخصي.
هل لديك صحفة على الفيس بوك؟
- لا.
الشهرة ماذا أخذت منك وماذا أعطتك؟
- استفدت ولم أخسر، فأنا أشعر بالحب تجاه الآخرين ممن عرفتهم وتشرفت بذلك، ويبادلوني نفس الشعور.
لك في الموضة.. وما هي ماركاتك المفضلة؟
- نوعا ما، وماركتي المفضلة اديدس ونايك..
كيف تقابل معجبيك؟
- بالمودة والتقدير والاحترام.
تحب السفر.. إلى أين ومع من؟
- للأسف أنا لا أحب السفر كثيراً.
قناة تلفزيونية مفضله؟
- لاين سبورت.
وبرنامج غير رياضي تتابعه؟
- حجر الزاوية للشيخ سلمان العودة.
شخصية اجتماعية تفضلها؟
- الشيخ عايض القرني.
سيارتك الحالية وأول سيارة قدتها؟
- سيارتي الحالية لكزس 2006، وأول سيارة تارسن 98.
علاقاتك مع الأشخاص على ماذا تبنيها؟
- على الاحترام والتقدير، فأنا أطبق مبدأ «عامل الناس بما تحب أن يعاملوك به».
من هو أوفى صديق لك.. ولماذا؟
- كثير، و أخشى أن أفصح عن البعض منهم فأنسى، ولن أوفيهم حقهم.
ما هي الصحف التي تقرؤها؟
- أتابع غالبية الصحف في العمل وقت الفراغ وبالطبع في مقدمتها (الجزيرة).
كاتب غير رياضي تقرأ له؟
- أقرأ للدكتور علي سعد الموسى الكاتب في صحيفة الوطن.
هل مللت من الحوار؟
- أبدأ لم أمل، ولن يتسرب لي شعور كهذا في ظل الحديث مع شخص مثالي مثلك أكنّ له التقدير منذ خضت تجربة الهلال الاحترافية.
كلمتك الأخيرة؟
- شكرا لك ولصحيفة (الجزيرة).