Thursday  07/07/2011/2011 Issue 14161

الخميس 06 شعبان 1432  العدد  14161

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الاقتصادية

 

في جامعة الملك عبد العزيز
أول مسرحية إنجليزية برعاية معاهد «وول ستريت»

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ضمن البرامج الأكاديمية، ولأول مرة مسرحية باللغة الإنجليزية على خشبة مسرح كلية علوم الحاسبات بجامعة الملك عبدالعزيز، من تأليف وإخراج طلاب الجامعة أنفسهم، ومن مختلف التخصصات داخل الجامعة، وبرعاية معاهد وول ستريت لتعليم اللغه الإنجليزية يوم الأربعاء الماضي الموافق 22 يونيو 2011.

وأوضح معتز مختار أحد المشاركين في المسرحية، ومن طلاب جامعة الملك عبد العزيز حاليًا ومعهد وول استريت سابقًا، أن مسرحية شارلوك هولمز وشبح الاوبرا كانت نتاج مجهودات طلابية بحتة، وأنها كانت ضمن البرامج الأكاديمية بقسم اللغات الأوروبية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، استلهمنا فيها الشخصيات الأساسية في المسرحية من روايات المحقق شارلوك هولمز، ومسرحية شبح الاوبرا المعروفة، مؤكدًا بأنها ليست اقتباساً منها.

وقال: إن المسرحية تعد أول نشاط طلابي لنادي اللغات الموجود بجامعة الملك عبدالعزيز، لافتًا إلى أن مؤلف المسرحية الحقيقي زيد السلمي هو من قام بلعب دور المحقق شارلوك هولمز، وأنهم لم يكونوا يتوقعون أن تحقق المسرحية هذا النجاح والقبول لدى الجمهور باعتبار أن عدد العاملين على المسرحية لم يتجاوز الثمانية أشخاص.

وحول رعاية معهد وول استريت للمسرحية أوضح معتز مختار أحد المشاركين والقائمين على المسرحية أنه كان أحد طلاب المعهد، وأنه تقدم بطلب للمعهد أن يرعى مسرحيته الأولى باللغة الإنجليزية ولاسيما أنها أول مسرحية باللغة الإنجليزية تقدم على خشبة المسارح على مستوى المملكة.

من جانبها أوضحت مسؤولة العلاقات العامة بمعهد وول ستريت أن المعهد قام برعاية المسرحية من منطلق مسؤوليتها الاجتماعية تجاه المجتمع ولتشجيع طلابها على ممارسة اللغة والاهتمام بتطويرها حتى بعد تخرجهم من المعهد، إلى جانب أنهم يعملون على تشجيع الشباب الصاعد على إطلاق مهاراتهم اللغوية والفنية.

وأضافت كون المسرحية تعد أول مسرحية ناطقة باللغة الإنجليزية يعطيها ميزة أكبر، خاصة وأنه يعدُّ جزءًا من اختصاص المعهد، إضافة إلى أننا نطمح أن نكون أول المشجعين لمثل هذه المشاريع التي تنم عن موهبة الشباب وتميزهم، مؤمنين بأن اللغه الإنجليزية من شانها أن تؤمن فرصًا ومجالات في الوقت الحالي أكثر من ذي قبل.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة