Tuesday  12/07/2011/2011 Issue 14166

الثلاثاء 11 شعبان 1432  العدد  14166

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الاقتصادية

 

«عجلان واخوانه» تطرح شماغ «بروجيه» للصيف

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع تسجيل الشماغ الأحمر كجزء من الهوية التقليدية للشاب السعودي، فإنه يسهم كذلك في الحماية من التعرض لأشعة الشمس وحرّ فصل الصيف، ولكن لماذا يشعر البعض بأن الشماغ يضاعف من إحساسهم بالحرّ والضيق، بينما البعض الآخر لا يعاني من ذات المشكلة؟ وإذا كان الشماغ الأحمر يخفف من حر الصيف، فلماذا يشتكي البعض من أنه يزيدهم حرًا؟!

تجيب شركة (عجلان وإخوانه) الرائدة في مجال صناعة وتسويق الشماغ عن هذه التساؤلات، بأن ليست جميع الأشمغة سواء، فهناك شماغ للصيف وآخر للشتاء، كما أن هناك شماغاً ممتازًا، وشماغًا جيدًا، وشماغًا رديئًا، اعتمادًا على خامة النسيج، والمواد المستخدمة، ولمعرفة اختيار الشماغ الأنسب لك في فصل الصيف، ابحث دائمًا عن خامة نسيج بيضاء خفيفة، وأن تكون النقشة الحمراء مؤلفة من خيوط خفيفة منسوجة بتجاور، بحيث لا تشكل ثقلاً في وزن الشماغ، أو عائقًا لمرور الهواء، وهو ما طبقناه في شماغ (بروجيه)، فالشماغ كبقية الملبوسات الصيفية، يجب أن يكون خفيفًا وأن يتنفس.

المشكلة الأخرى التي قد تضاعف الإحساس بالحر، عدم ملائمة اختيار (الطاقية) المناسبة لفصل الصيف، وتسمى كذلك بـ(القحفية - الكوفية)، فالبعض يفضل اختيار الشكل المصمت التقليدي، دون اهتمام بالخامة المصنعة، لتكون غالبًا مصنعة من قماش القطن الأبيض، وحابسة للهواء والحرارة، وهو ما يسهم بشكل كبير في الإصابة بقشرة الرأس والإحساس بالضيق، في حين نوصي أن تكون من النوع المفرّغ المصنوع من القطن البارد.

وأضافت الشركة: إنه من الخطأ الشائع الاعتقاد بأن الشماغ الواحد مناسب لجميع الأوقات، أو أن الأشمغة جميعها متشابهة، فيجب حسن انتقاء الشماغ المناسب للمواسم المختلفة، فالشماغ المناسب لفصل الصيف، لخفته وخامته، لا يكون مناسبًا في فصل الشتاء الذي يحتاج لشماغ ذي خامة نسيج مختلفة، ومن المهم المحافظة على الشماغ باتباع طريقة التعليمات المرفقة معه، والنصائح التي تقدمها (بروجيه) لمقتنيها، وهي الغسيل اليدوي، واستعمال الماء الفاتر، وعدم استخدام الكلور، وذلك للحفاظ على عمر أطول لشماغ بروجيه، والحفاظ على خامته المميزة وأناقته كأول مرة.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة