Friday  22/07/2011/2011 Issue 14176

الجمعة 21 شعبان 1432  العدد  14176

  
   

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

كواليس

رجوع

 

العودة للمدرب الذي سبق صرف النظر عنه يؤكد أن التعاقد معه جاء عن غير قناعة.

المحامي في ورطة كبيرة أمام المحكمة الدولية حيث ستكشف مقدار (التخبيص) القانوني في القضية لذلك يرجو أن تعلن المحكمة عن رفض القضية لعدم الاختصاص لتنقذه من هذا الموقف.

ما يحدث بين الطرفين ليس له علاقة بالقانون ولكنه مناكفة محامين.

دخول ذلك العنصر في منظومة العمل سيضمن للمعارضين نقل الأخبار والأسرار لهم أولا بأول.

كان اللاعبون يجلسون في المقاهي العامة في العاصمة العربية بلباسهم الرسمي يتعاطون الشيشة والمعسل إلى ساعات الصباح الأولى دون شعور بالخجل أو الحرج أمام الناس من مختلف الجنسيات الذين ينظرون إليهم بازدراء.

اللاعب قابل جمهوره في العاصمة العربية بطريقته الخاصة عندما قام بتوزيع الأموال عليهم بشكل أثار دهشة واستغراب الحاضرين.

ماسح الجوخ ولاعق الأحذية لازال يلعب على كل الحبال كالبهلوان بحثا عن ما يرمى له من فتات.

قطبا العاصمة توافقا هذه المرة في التعاقد مع مدربين من فئة (أي كلام) بحثا عن الأرخص...!!

دخل المستشفى بزفة كبيرة وخرج منه بصمت في تمثيلية مكشوفة.

حادثة البكاء الحاد التي أعقبها حالة إغماء ثم دخول العناية المركزة لم تكن سوى مشهد درامي لاستدرار العطف.

المهاجم المعلق يدفع ثمن تهوره وانتمائه لطرف ضد آخر في ناديه.

أصدقاء اللاعب تكفلوا برفع قيمة تجديد عقده من خلال نشر فبركات صحفية تشير إلى أن النادي الكبير يفاوضه.

الحرب المستعرة ضد إدارة النادي منذ أكثر من موسم مصدرها فئتان: إحداهما تبحث عن فرض الوصاية على القرار في النادي، والأخرى تبحث عن السمسرة واستنزاف خزينة النادي، مثلما كانت تفعل من قبل.

المدير الإعلامي مشغول ببرنامج المسابقات الرمضاني، والمنسق الإعلامي كان يرسل رسالته من منزله رغم أن المهمة خارج الحدود...!!

اللاعب الدولي توعد بضرب الصحفي بعد نشره حادثة ضرب الصبي.

رئيس النادي صاحب القضية المنظورة لازال يضلل جماهير ناديه بأخبار مغلوطة ومفبركة لتشكيل رأي عام ضاغط على الطرف الآخر.

سمعة النادي السيئة خارجيا جعلت المدرب العالمي يرفض العمل ويتراجع عن الموافقة المبدئية.



 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة