التسرع في اتخاذ القرار:

يعتمد تقييمه والحكم عليه، حُسْناً أو سوءاً، على قدر ما يجلب من نفع أو يستصحب من ضرّ! واتّخاذُه دون دراسة ولا قياس للعواقب أقصر الطرق صوب الندم والتسليم بالفشل!

الاكتئاب الإداري:

.. يبلغ قمتَه حين يجد المرءُ نفسَه (مشغولاً) بإيحاءات ذاتية لا علاقة لها بلوازم العمل، وتكون النتيجةُ ضياعَ الوقت والبصر والبصيرة بين الاثنين بلا جدوى!

إدارة الأولويات:

الغلوّ في تسمية بعض الغايات بـ(الأولويات) لدى البعض.. يفقد هذه (الأولوياتِ) أولويتها!

الترقية:

وسيلة تخدم غَايتيْن: دعمُ معنوية المرقَّى، وتعضيدٌ لـ(ولائه) لولي أمره ووظيفتِه والمهمةِ الموكَلةِ إليه!

إدارة الذات (النفس):

خيرٌ للإنسان أن (يديرَ) ذاتَه من أن (يُدارَ) من خلف جدران جهله أو تجاهله أو غفلته وِفْقَ (أجندا) (يتدبّرُها) آخرون!

القدوة:

القدوة فضيلة.. إذا كانت تقُودُ إلى فضيلة، وهي العكس متى كانت غايتُها غيرَ ذلك!

(تابو) المنصب:

الاعتقادُ أن للمنصب (تابو) هو (التَّابُو) نفسُه!

الديمقراطية الإدارية:

جميل أن تستعيرَ الإدارةُ من السياسة بعضَ مصطلحاتها كالديمقراطية، شريطـةَ ألاّ تـكونَ مخرجاتُها (عربية) بنسبة 99.99%!!

أصوات الفقراء:

أتمنىّ ألاّ يطغى على إصغائنا لها ترفُ العيش ولا صخب اللّهو أو فتنة الكبرياء!

نفخ الصافرة:

تلك هي العسّة (زمان).. وصوت الضمير.. الآن! وما أحوجنا في هذا الزمان الملبد بسحب النوايا والآمال والغايات إلى (صفارة) تغرد بالنصيحة داخل وجدان كل منا!

الإدارة بالصوت العالي:

.. أسلوب ناجح أحياناً للتعامل مع (الصُّمُ) إدارياً من البشر!

الإدارة بالعقاب:

هناك من البشر من قد لا (يلين سيرُه) إلاّ بتعريضه لسخونة العقاب!

قلة الحكمة:

غياب البصيرة فـي تلمُّس ما لا تدركه العين رؤيةً.. ولا (يراه) العقل استنتاجاً!

الحكومة الذكية:

أتمنى أن تكونَ كلُّ حكومة ذكيةً.. كي تُفْلحَ في إدارة شئون من يهمّها أمرهم.. وإلاّ كانت العاقبة (خسارةً) للطرفين!!

الوساطة:

جسر من الشفاعة يربط بين غايتين (خَراجُهما) إما بِرُّ أو فسادٌ!