Thursday 10/11/2011/2011 Issue 14287

 14287 الخميس 14 ذو الحجة 1432 العدد

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الاقتصادية

 

«صن باور» تطلق نظام C7 Tracker لخلايا متابعة وجمع الطاقة الشمسية

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أطلقت شركة «صن باور» نظام SunPower™ C7 Tracker لخلايا متابعة وجمع الطاقة الشمسية وتركيزها بسبعة أضعاف لتحقيق أقل مستوى لتكاليف استهلاك الكهرباء لمحطات توليد الطاقة الشمسية ذات الاستخدامات المتعددة الموجودة فى عصرنا الحالي.

ويعمل نظام C7 Tracker على الجمع بين تكنولوجيا التتبع أحادية المحور مع صفوف من المرايا المتكيفة مع حركة الشمس، التي تعكس الضوء على خلايا SunPower Maxeon™ ذات كفاءة تصل إلى 22,8%، والتي تعتبر الأكثر كفاءة في العالم بين الخلايا الشمسية المتوفرة تجارياً اليوم.

ويثمر استخدام المرايا لتقليل عدد الخلايا الشمسية اللازمة لتوليد الكهرباء عن تخفيض مستوى لتكاليف استهلاك الكهرباء بنسبة تصل إلى 20% مقارنة مع التقنيات المنافسة. فعلى سبيل المثال، يحتاج نظام C7 Tracker بقوة 400 ميغاوات إلى أقل من 70 ميغاوات من خلايا «صن باور» الشمسية.

ويحتوي نظام C7 Tracker على خلايا شمسية بوحدات استقبال تسمح بالتعديلات والتغييرات في المستقبل. وفضلا عن ذلك، يوفر نظام «صن باور» TMAC™ المتطور للمتابعة والمراقبة والتحكم إمكانية التحكم عن بعد لزيادة الفعالية الإنتاجية وتقليل تكاليف الصيانة، وبمقدور شركة «صن باور» تأسيس منشآت تصنيع للنظام بشكل سريع في المنطقة، مما يدعم خلق فرص عمل على المستوى المحلي.

وفي هذا السياق، قال توم ويرنر، الرئيس التنفيذي لشركة «صن باور»: «يؤدي نظام SunPower C7 Tracker بشكل كبير إلى رفع الكفاءة التصنيعية في شركة «صن باور» ويقدم تكنولوجيات مضمونة ومستويات أداء عالية مدعومة بعقود من الخبرة فى أنظمة تتبع الطاقة المعتمدة. ومع وجود محطات الطاقة التي تولد أكثر من 400 ميغاوات من الطاقة في جميع أنحاء العالم، تستمر «صن باور» في تزويد السوق العالمية بأفضل التقنيات الشمسية وأكثرها كفاءة واعتمادية، وتوفير أكبر قدر من الأرباح على استثمارات عملائنا».

يعتبر C7 Tracker النظام المثالي للمناطق التي تتمتع بالكثير من الطاقة الشمسية من خلال ضوء الشمس المباشر، مثل المناطق الجنوبية الغربية من الولايات المتحدة الأمريكية ومناطق الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا وآسيا وأستراليا.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة