Monday 28/11/2011/2011 Issue 14305

 14305 الأثنين 03 محرم 1433 العدد

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الاقتصادية

 

بحضور الأمير تركي بن عبد الله بن فيصل ويوسف الجراح
إطلاق الدورة الثالثة من حملة «حارب السكري.. افحص تسلم»

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أطلقت مجموعة شركات دار البندر العالمية للتجارة المحدودة الدورة الثالثة من حملتها «حارب السكري - افحص تسلم»، مبادرة المسؤولية الاجتماعية والحملة الصحية التي تم إطلاقها عام 2009. وتم إطلاق الحملة رسميا بحضور الأمير تركي بن عبد الله بن فيصل آل سعود والفنان يوسف الجراح والمذيع محمد الرديني. وتضمنت الحملة مسيرة ضخمة في المنطقة المخصصة للمشاة بطريق الملك عبد الله بالرياض بحضور سمو الأمير تركي بن عبد الله بن فيصل آل سعود نيابة عن سمو الأمير بندر بن سعود بن خالد آل سعود، وأيضا بحضور الفنان يوسف الجراح وعدد من الإعلاميين، حيث قارب عدد المشاركين في المسيرة الـ 3000 رجل ازدحم بهم ممر المشاة, علما بأن إطلاق الحملة يتوافق مع الشهر العالمي الخاص بنشر الوعي حول هذا المرض (شهر نوفمبر. ومن فعاليات الحملة إقامة برنامج توعوي بمجمع الرياض غاليري تضمن فحصا دقيقا للسكر في الدم من قبل فريق متخصص من وزارة الصحة بالإضافة إلى توزيع مطويات ونشرات توعوية حول هذا المرض، وأقيمت مسرحية هادفة على المسرح المخصص لهذه الفعالية بحضور الفنان يوسف الجراح، حيث تم من خلالها توزيع الهدايا والجوائز للفائزين بالمسابقة المخصصة لهذا الاحتفال وهي عبارة عن شاشات بلازما 42 بوصة. وسجلت المملكة معدلات عالية للإصابة بمرض السكري خلال الأعوام الماضية ، وتتزايد هذا المعدلات بمستوى يدعو للقلق حيث إن مجمل المصابين بالسكري من النمط الثاني لا يدركون حقيقة إصابتهم بالمرض. وبحسب بيانات وزارة الصحة يتجاوز عدد السعوديين المصابين بهذا المرض أربعة ملايين ونصف سعودي .

وقال الفنان يوسف الجراح: أتيت لأعبر عن تأييدي لهذه الحملة التي تهدف لجعل مجتمعنا صحيا وممارسا للرياضة ومن واجبنا كفنانين أن نصل للناس ونأخذ بأيديهم على الخير ونعاونهم فيه وأتمنى لكل مريض أن يمن الله عليه بالشفاء.

وقال الأستاذ عبد الله بن أحمد الأحمد ، الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات دار البندر العالمية للتجارة المحدودة : «ينصب تركيزنا الرئيس على نشر الوعي حول تسارع معدلات الإصابة بمرض السكري خلال الأعوام القليلة الماضية. ونحن نشهد ارتفاعاً في أعداد المصابين حول العالم، ويمكن الحد من ذلك فقط من خلال التوجه نحو اعتماد أساليب الحياة الصحية.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة