ارسل ملاحظاتك حول موقعنا

Saturday 21/04/2012/2012 Issue 14450

 14450 السبت 29 جمادى الأول 1433 العدد

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

متابعة

 

أنشئت بموجب القرار السامي وأنيط بها مهمة وضع الضوابط والمعايير الصحيحة لممارسة المهن الصحية وتطويرها
الهيئة السعودية للتخصصات الصحية أسهمت في تطوير الأداء المهني وإثراء الفكر العلمي في المجال الصحي

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد أنشئت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية بموجب المرسوم الملكي رقم م/2 وتاريخ 6/2/1413هـ ومقرها مدينة الرياض، وهي هيئة علمية ذات شخصية اعتبارية. وتتخذ من مدينة الرياض مقراً رئيسياً لها في (حي السفارات)،كما يتبعها أربعة عشر فرعاً موزعة على مناطق المملكة الرئيسية وهي فرع (جدة)، (مكة المكرمة) (الخبر)، (الأحساء) (أبها) (المدينة المنورة) (بريدة) (تبوك) و(جازان)،(حائل)،(الباحة)، (نجران)، (حفر الباطن)، (الجوف).

وتهدف الهيئة إلى تطوير الأداء المهني وتنمية وتشجيع المهارات وإثراء الفكر العلمي والتطبيق العملي السليم في مجال التخصصات الصحية المختلفة وذلك من خلال ما يلي:

1- وضع البرامج التخصصية الصحية المهنية وإقرارها والإشراف عليها، ووضع البرامج للتعليم الطبي المستمر في التخصصات الصحية وذلك في إطار السياسة العامة للتعليم.

2- تشكيل المجالس العلمية الصحية واللجان الفرعية اللازمة لأداء عمل الهيئة والإشراف عليها وإقرار توصيتها.

3- الاعتراف بالمؤسسات الصحية لأغراض التدريب والتخصص فيها بعد تقويمها.

4- الإشراف - من خلال اللجان والمجالس العلمية المتخصصة - على الامتحانات التخصصية وإقرار نتائجها.

5- إصدار الشهادات المهنية كالدبلومات والزمالات والعضويات سواء تم الامتحان من قبلها مباشرة أو بالتعاون معها..

6- التنسيق مع المجالس والهيئات والجمعيات والكليات المهنية الصحية الأخرى داخل المملكة وخارجها.

7- تقويم الشهادات الصحية ومعادلتها.

8- تشجيع إعداد البحوث ونشر المقالات العلمية في مجال اختصاصها وإصدار مجلات أو دوريات خاصة بها.

9- المشاركة في اقتراح الخطط العامة لإعداد وتطوير القوى العاملة في المجالات الصحية.

10- عقد الندوات والمؤتمرات الصحفية لمناقشة المشكلات الصحية الداخلية واقتراح الحلول الملائمة لها ومتابعة تنفيذ التوصيات والقرارات الصادرة بشأنها.

11- وضع الأسس والمعايير لمزاولة المهن الصحية بما في ذلك أسس أخلاقيات المهنة.

12- تشجيع إعداد الأبحاث العلمية الصحية واقتراح مواضيعها ودعم تلك البحوث وتمويلها كلياً أو جزئياً.

13- الموافقة على إنشاء الجمعيات العلمية للتخصصات الصحية.

المجالس واللجان العلمية للتخصصات الصحية:

يعمل تحت إشراف الهيئة (18) مجلساً علمياً و(44) لجنة علمية متخصصة تتولى وضع برامج التدريب والإشراف عليها باستقلال تام وبمهنية صرفة وتضم هذه المجالس واللجان في عضويتها ممثلين للقطاعات الصحية المختلفة بالمملكة مثل الجامعات ووزارات الصحة والدفاع والداخلية والحرس الوطني والمستشفيات التخصصية والقطاع الخاص وتتولى المجالس واللجان العلمية وضع برامج التدريب والإشراف على تطبيقها ووضع الامتحانات واعتماد نتائجها باستقلال تام ويضم كل مجلس اثني عشر إلى خمسة عشر عضواً جلهم من الاستشاريين السعوديين بينما تتكون اللجان العلمية من ستة إلى ثمانية أعضاء.

- التدريب وشهادة

الاختصاص السعودية:

التدريب المهني المقنن والمتدرج على رأس العمل هو الأساس ببرامج شهادة الاختصاص السعودية ويطبق في المستشفيات المعترف بها من قبل الهيئة بناء على توفر متطلبات محددة للاعتراف ويتم الإشراف على التدريب والمتدربين من قبل لجان متخصصة لكل مجلس أو لجنة علمية تشارك فيها جميع المراكز المعترف بها للتدريب مع وجود ممثل للمتدربين. وتهدف برامج التدريب إلى تنمية مهارات الأطباء المتدربين للحصول على شهادتي الاختصاص السعودية والعربية وتطبق برامج التدريب في (67) مركزاً تدريبياً (مستشفى) موزعة على جميع مناطق المملكة ومنها مركزان في مملكة البحرين ويقوم بالتدريب استشاريون مؤهلون تأهيلاً عالياً.

وتعتبر شهادة الاختصاص السعودية (الزمالة السعودية) هي الأعلى في مجالها بالمملكة وتعادل درجة الدكتوراه مهنياً وتؤهل حاملها للحصول على درجة نائب أول وبعد اكتساب خبرة عملية لمدة ثلاث سنوات لدرجة استشاري في ذات الاختصاص.

- البرامج التي تشرف عليها الهيئة (شهادة الاختصاص السعودية والزمالة العربية):

من خلال إنشاء المجالس واللجان العلمية تم تنفيذ البرامج التدريبية في مختلف التخصصات تدريجياً، حيث كانت البداية عام 1415هـ بخمسة برامج فقط، وقد بلغت هذا العام (62) برنامجاً وبيانها وفق الجدول المرفق:

الأطباء والصيادلة الخريجون الحاصلون على شهادة الاختصاص السعودية:

بدأت الهيئة تقطف ثمار جهودها في هذا المجال، حيث تم تخريج أربع عشرة دفعة من الخريجين الحاصلين على شهادة الاختصاص السعودية بعدد إجمالي بلغ (4035) خريجاً وخريجة، يضاف إليهم خريجو هذا العام والبالغ عددهم (623)، ليصبح مجموع من تم تخريجه شاملاً هذه الدفعة الخامسة عشرة هو (4658) خريجاً وخريجة.

 


 

رجوع

طباعةحفظارسل هذا الخبر لصديقك 

 
 
 
للاتصال بناخدمات الجزيرةالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة