ارسل ملاحظاتك حول موقعنا Friday 29/06/2012/2012 Issue 14519 14519 الجمعة 09 شعبان 1433 العدد 

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

فقيد الوطن

 

تحدثوا عن مآثر الفقيد وأبرز منجزاته.. وأشادوا باختيار المليك للأمير سلمان والأمير أحمد
أهالي ومحافظ الدوادمي يعزون القيادة برحيل نايف الأمن.. ويهنئون ولي العهد ووزير الداخلية

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Previous

Next

الدوادمي - عبدالله بن محمد العويس:

قال الأستاذ مران بن قويد محافظ الدوادمي: رزئت بلادنا وشعبها والأمتين العربية والإسلامية برحيل صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ذلك الأنموذج الفريد في القيادة الواعية الرصينة, الذي وهب وقته وجهده وفكره طيلة حياته لخدمة دينه ومليكه ووطنه, واضعاً نصب عينيه تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة, وحفلت سيرته العملية بالكثير من الأعمال والإنجازات التي ستظل محفورة في وجدان الشعب, فقد كان قائداً مقداماً صارماً تجاه الحفاظ على أمن الوطن ومواطنيه حيث يعتبره خطاً أحمر لا يحقّ لأحد تجاوزه».

وأضاف ابن قويد: إن الأمير نايف سبر أغوار السياسة وتعامل مع كافة الأحداث بحكمة ورويّة وهدوء, يمتلك حلماً لا يملكه إلاّ ندرة الرجال, متحدّثاً بليغاً ودبلوماسياً بارعاً يتعامل مع الموقف بما يستحقّه مخلصاً لوطنه وشعبه متفهّماً لحاجاتهم, عادلاً في قراراته حكيماً في تصرّفاته.

وأكّد ابن قويد أن مما خفّف وطأة الرزيّة على الوطن ومواطنيه مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رعاه الله- مصدراً قراراته السديدة المعهودة باختياره صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع, وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية, فكل منهما موسوعة في الخبرات القيادية, واختتم حديثه بسؤال المولى عزّ وجل أن يكون عوناً ونصيراً للأميرين الكريمين في تأدية هذه المهام الجسام, وأن يديم على هذه البلاد المباركة نعمة الأمن والرخاء والاستقرار في ظل قياداتنا الرشيدة.

من جانبه وصف وكيل محافظة الدوادمي الأستاذ رشيد بن جبرين وفاة الأمير نايف بن عبدالعزيز بالمصاب الجلل حيث لم يكن رحيله خسارة على الوطن والشعب فحسب بل على الأمة العربية والإسلامية, كونه من أكبر الشخصيات القيادية التي رسمت بصمات واضحة في خارطة العمل الأمني على المستوى الدولي لتصديه للإرهاب محقّقاً نجاحات باهرة, فكان محل إعجاب قادة العالم لانتهاجه أسلوب المناصحة لإعادة تأهيل المغرر بهم، وأردف ابن جبرين أن من يستعرض سيرة الراحل والمسؤوليات التي تقلّدها واللجان الأمنيّة والإنسانية والخيرية التي ترأسها طوال حياته يدرك أنه أمام رجل عظيم سجّل أعماله في صفحات التأريخ بمداد الذهب, وأضاف وكيل المحافظة مشيداً بمسارعة خادم الحرمين الشريفين حين أصدر قراراته الحكيمة باختيار الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع ذلك الأمير الاستثناء الذي يقف القلم واللسان عن تعداد مناقبه ومواهبه وخبراته وفطنته وحنكته وسعة مداركه, وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية الجدير بهذا المنصب لما يمتلكه سموّه من إرث عريض في الخبرات الإدارية والتعامل مع الأحداث إذ كان الذراع الأيمن المخلص للراحل يرحمه الله, واختتم ابن جبرين حديثه بدعاء الله عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد قادتها وأمنها ورخاءها واستقرارها وازدهارها.

أما فضيلة الشيخ محمد بن عبدالعزيز الخضيري القاضي بالمحكمة العامة بالدوادمي فاستهل حديثه قائلاً: تلقّى الوطن والأمّة الإسلامية والعالم أجمع نبأ وفاة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز -رحمه الله- هذا الخبر الذي أفجعنا وأحزننا, ولا نقول إلاّ ما يرضي ربنا وإنا لله وإنا إليه راجعون, ونرفع التعازي إلى خادم الحرمين الشريفين والأسرة المالكة والشعب السعودي في نايف بن عبدالعزيز الذي أوجد نظاماً متوازناً في الأمن ورجالاته, الحزن كبير على رجل عرف عنه حكمته وعدله في تعامله مع الصديق والعدو, وأضاف الخضيري أن القرارات السامية السديدة التي أصدرها خادم الحرمين باختياره صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع, وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية, كان لها أكبر الأثر في تخفيف المصاب داعياً الله أن يديم نعمة الأمن والاستقرار على هذا الوطن الغالي.

فيما تحدث كاتب عدل الدوادمي فضيلة الشيخ أحمد بن عوض الغويري بقوله: إن المصاب بموت العلماء والولاة الصالحون لهو مصاب جلل, وليس لنا إلا الرضى بقضاء الله وقدره في مصابنا موت أسد السّنة ودرع الوطن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز, وأحسن الله عزاء مليكنا والأسرة المالكة والشعب السعودي والأمة الإسلامية, ورحم الله الأمير نايف رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته, وأكّد فضيلته أن صدور القرارات الملكية باختيار الأمير سلمان ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع, وتعيين الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية, جاءت في وقتها المناسب لتخفّف على المواطنين مصابهم الجلل فقيد الوطن والأمة, فخادم الحرمين الشريفين -متّعه الله بموفور الصحة والعافية- يحمل دائماً هموم شعبه.

من جهته عبّر مدير مركز شرطة محافظة الدوادمي العقيد عيد بن مطر العتيبي عن مشاعره تجاه هذا الخطب الجلل فقال: حزن خيّم على المملكة العربية السعودبة بفقد مؤسس الأمن في هذه البلاد, رحل عنّا مؤمن بالقضاء والقدر, تاركاً لنا ركائز الخير ومآثر يطول في هذا الأسى والحزن تعدادها, وتنطوي السنون لحصرها, أسّس الراحل -رحمه الله- ترجمات تدرس في العالم لكيفية الأخذ بالحزم في توطيد الأمن, والحكمة في معالجة العقول وإعادة تأهيلها لتعود لبنة صالحة في بناء المجتمع, عزاؤنا لمولاي خادم الحرمين الشريفين في عضده الأيمن أحد أركان الدولة, وللأسرة المالكة الكريمة وأبناء الفقيد وبناته أسكنه الله فسيح جناته, وأردف العتيبي: بادر مليكنا المحبوب بإصدار توجيهاته الكريمة باختيار الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع, وتعيين الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية, وهذه القرارات السديدة أضفت ارتياحاً شديداً في نفوس المواطنين.

من جهة أخرى، تحدث مدير قسم سجن محافظة الدوادمي العقيد سياف بن عفاس بن محيّا عن هذا الحدث الجلل قائلاً: مصيبة عظيمة وفاجعة كبيرة أصابت الأمتين العربية والإسلامية وليست المملكة وشعبها فقط, ورفع ابن محيّا صادق عزاءه إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وإلى الأسرة المالكة الكريمة, وأضاف: الاختيار الموفق من مليكنا الغالي للأمير سلمان بن عبدالعزيز وليّاً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع, وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية كان له أبلغ الأثر في نفوس الشعب, وسأل ابن محيا ربه عز وجل أن يمدّ في عمر حبيب الشعب خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين الأمير سلمان بن عبدالعزيز, ويديم نعمة الأمن والاستقرار في ربوع وطننا الغالي.

أما مدير التربية والتعليم بالمحافظة استهل حديثه برفع صادق عزائه ومواساته لمقام خادم الحرمين الشريفين في وفاة ساعده اليمين ودرع الوطن الحصين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته, وأكّد مدير التربية والتعليم أن صدور القرارات السامية السديدة باختيار الأمير سلمان ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراًً للدفاع, وتعيين الأمير أحمد وزيراً للداخلية أبهجت صدور المواطنين وخففت من أحزانهم.

في حين تحدث رئيس بلدية الدوادمي المهندس عبدالله الجاسر فقال: أرفع التعازي إلى مقام خادم الحرمين الشريفين في وفاة الأمير نايف بن عبدالعزيز, وإلى الأسرة المالكة والشعب السعودي, وقال الجاسر: لقد فقدت المملكة رمزاً من رموز الوطن الذي خدم الأمن خلال سيرته العملية في وزارة الداخلية وإمارة منطقة الرياض, وأشار إلى أن مما خفّف أحزان الخطب الجلل مسارعة خادم الحرمين الشريفين -وفقه الله- بإصدار قراراته السامية التي ضمدت آلام الفاجعة وذلك باختيار الأمير سلمان ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء خلفاً للراحل إضافة إلى وزارة الدفاع لما في سموّه من الجدارة والكفاية لهذه المهام الجسام التي هو أهل لها, وتعيين الأمير أحمد وزيراً للداخلية لما لدى سموه من الخبرات الثريّة لقيادة هذا الصرح الأمني الشامخ, واختتم رئيس البلدية حديثة مبتهلاً للمولى القدير أن يحفظ لهذه البلاد قادتها الأوفياء, ويديم أمنها واستقرارها ورخاءها وازدهارها.

أما مدير مكتب وزارة المالية بمحافظة الدوادمي الأستاذ سعد بن سليمان السليمان أفصح عن مشاعره تجاه رحيل فقيد الأمّة بقوله: لقد فجعنا برزيّة كبيرة ذرفت لها المدامع وتألّمت منها القلوب وهي وفاة الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله, الذي له الكثير من الإنجازات التي يصعب حصرها في هذا المقام, وكعادة والدنا ومليكنا المحبوب خادم الحرمين الشريفين عند المصائب والشدائد يجعل هاجسه الأول راحة المواطنين واستجلاء أحزانهم حين سارع -متّعه الله بوافر الصحة والعافية- بإصدار توجيهاته الكريمة الحكيمة باختيار الأمير سلمان ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع, وتعيين الأمير أحمد وزيراً للداخلية, وسأل السليمان الله أن يحفظ لنا قائدنا ورائد نهضتنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين, ويديم نعمة الأمن والأمان على هذا الوطن المعطاء ويصرف عنه كيد الكائدين وعبث العابثين.

وتحدث الشيخ تركي بن خالد بن سلطان الهيضل عن مشاعره حيال فقيد الشعب والوطن قائلاً: أرفع خالص العزاء وصادق المواساة إلى مقام والدنا خادم الحرمين الشريفين وإلى الأسرة المالكة الكريمة في وفاة الأمير نايف بن عبدالعزيز -رحمه الله- الذي ضحّى بوقته وصحّته لخدمة دينه ومليكه ووطنه ومواطنيه, وعزاؤنا في فقده مبادرة خادم الحرمين الشريفين باختيار الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع, وتعيين الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية, مما خفًف مصيبتنا في رحيل فقيدنا, واختتم حديثه بسؤال الله عز وجل أن يديم الصحة والعافية على مليكنا الغالي وسمو ولي عهده, وأن يحفظ لهذه البلاد المباركة أمنه واستقرارها وازدهارها وأن يجنّبها الفتن ما ظهر منها وما بطن إنه سميع مجيب.

من جانبه وصف الشيخ ناصر بن غازي العدل تلقّيه نبأ وفاة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز بالصدمة القاسية, وسأل المولى الكريم أن يرحم الأمير نايف بن عبدالعزيز ويسكنه فسيح جناته, وزاد الشيخ العدل أن مما خفّف ألم المصيبة على أبناء شعب الوطن مبادرة خادم الحرمين الشريفين بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع, وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية, واختتم حديثه سائلاً المولى سبحانه أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها في ظل قيادتنا الرشيدة.

وعبّر الأستاذ حمد بن عبدالرحمن الراشد عضو الجمعية الخيرية بالدوادمي بقوله: إن وفاة الأمير نايف بن عبدالعزيز تعدّ خسارة كبيرة وخطب جلل على الشعب والوطن والأمة العربية والإسلامية, وأضاف من الصعوبة بمكان إيفاء الفقيد حقّه خلال هذه السطور فهو معين الأمن في الوطن ومصدر استقراره, وداحر زمرة التخريب والإرهاب الذي كشف أساليبهم وطبّق شرع الله فيهم, وأكد الراشد أن مما طمأن النفوس وخفّف أحزانها قرارات الحكمة والسداد التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين باختيار الأمير سلمان ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع, وتعيين الأمير أحمد وزيراً للداخلية, داعياً المولى جل شأنه أن يعين سموهما ويسدد خطاهما.

من جهته رفع رئيس المجلس التنفيذي بالغرفة التجارية الصناعية الأستاذ عبدالرحمن بن سليمان السلوم العنقري عزاءه ومواساته إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وإلى الأسرة المالكة الكريمة وللشعب السعودي النبيل في وفاة فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية الأمير نايف بن عبدالعزيز -رحمه الله-, وأشاد العنقري بالقرارات الملكية الكريمة باختيار الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للدفاع, وتعيين الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية, واختتم حديثه داعياً الله أن يحفظ لهذه البلاد المباركة أمنها ورخاءها واستقرارها وازدهارها في ظل حكومتنا الرشيدة.

فيما تحدث الأستاذ محمد بن سعد البتال عضو المجلس المحلي بقوله: إن وفاة فقيد الشعب والوطن والأمة لخطب جلل وفاجعة أليمة كونه -رحمه الله- موسوعة من الخبرات القيادية والإنجازات الأمنية التي يتعذر المقام لسردها في هذه الأسطر القليلة, فقد تعامل -رحمه الله- مع كثير من الملفات الصعبة بحكمة ورويّة فحقق نجاحات باهرة أذهلت دول العالم, فهو مهندس أمن الوطن, وأضاف البتال أن الأمير نايف قوياً بالحق وحازماً وقت الحزم, وأردف: إن لصدور القرارات السامية باختيار الأمير سلمان بن عبدالعزيز لولاية العهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع, وتعيين الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية, آثاراً إيجابية بالغة في نفوس المواطنين حيث خففت من حزنهم, وختم حديثه بالدعاء الخالص لخادم الحرمين الشريفين نظير ما يقدّمه لشعبه ووطنه من جهد وعطاء, وأن يوفّق الله ساعده اليمين ولي عهده الأمين سلمان بن عبدالعزيز لما يحبه ويرضاه , ويديم نعمة الأمن والاستقرار على هذا البلد الأمين المعطاء إنه سبحانه جواد كريم .

وفي الختام قال الأستاذ عبدالعزيز بن إبراهيم الصالح: أتقدم بصادق العزاء والمواساة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين في وفاة الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله, مضيفاً أن رحيل الأمير نايف صدمة كبيرة على الوطن والمواطن بحكم روابط الولاء الوشيجة التي تربط القيادة والشعب فضلاً عن كون الراحل من القيادات ذات الباع الطويل في حفظ الأمن وإجهاض محاولات كل عابث في مقدرات الوطن, داحراً وبكل بسالة واقتدار رموز الفتنة والمسالك الضالة بنجاح تام أذهل العالم, وأشاد الصالح باختيار خادم الحرمين الشريفين للأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع, وتعيين الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية, مبتهلاً إلى الله أن يحفظ مليكنا المفدى عبدالله بن عبدالعزيز من كل سوء ومكروه وأن يمتّعه بموفور الصحة والعافية.

 

رجوع

طباعةحفظارسل هذا الخبر لصديقك 

 
 
 
للاتصال بناخدمات الجزيرةالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة