Monday 17/03/2014 Issue 15145 الأثنين 16 جمادى الأول 1435 العدد

فواصل

* هذا الأسبوع تجري مباريات الجولة الأخيرة من مرحلة الذهاب في بطولة دوري أبطال آسيا، وستكون مفصلية لفرقنا المشاركة، فإما أن تحقق نتائج إيجابية لتضمن استمرارها في المنافسة، وإما تعلن خروجها المبكر.

**

* لا يمكن أن يصل حل الخلافات الإدارية أو الشرفية داخل أنديتنا إلى مرحلة التماسك بالأيدي والعراك إطلاقاً، وما حدث في الاتحاد سابقة يجب أن لا تتكرر. خصوصاً أن الاشتباك حصل بين شخصيات لها قيمتها الاعتبارية في المجتمع.

**

* لا زالت أصداء استدعاء اتحاد الكرة للمدرب خالد القروني واسعة، فالقروني ذكر أكثر من مرة أن تدريبه للاتحاد جاء بعد استئذان من المسئولين في اتحاد الكرة، وبالتالي فذلك الاستدعاء المريب والذي جاء على هيئة تهديد شديدة اللهجة ليس في أسلوبه فحسب ولكن في توقيته المريب أيضاً، مما أثار تساؤلات عديدة في الشارع الرياضي.

**

* ماذا يقصد أي نادٍ عندما يقول مسئوله الأول إنهم تركوا للاعبهم المصاب اختيار أي بلد في العالم من أجل تلقي العلاج..!!؟ لا شك أنه لا يعني سوى شيء واحد، وهو أن رحلة العلاج رحلة سياحية، لذلك على اللاعب اختيار البلد الذي يود السفر إليه.!! أما البلد الأفضل في العلاج والذي يجب أن يحرص عليه النادي فأمره ثانوي!!

**

* تقييم عطاء مدرب النصر كارينيو تأرجح لدى محبي العالمي من نقاد وغيرهم، فقد كان في بداية الموسم غير مرغوب فيه ثم أصبح داهية المدربين وحالياً هناك توصيات بعدم استمراره ..!! الغريب أن هذه التقلبات في التقييم صدرت من الأسماء نفسها. فمن انتقد كارينيو في البداية هو من امتدحه في مرحلة أخرى وهو من يطالب الآن بعدم استمراره. فكيف يثق المتابع بمثل هذه الآراء النقدية المتقلبة التي تتغير بتغير النتائج فقط على طريقة مباراة تجيبها ومباراة توديها.

**

* الإعلام والأقلام التي تعتقد أنها تؤيد رئيس اتحاد الكرة الأستاذ أحمد عيد وتدافع عنه في كل صغيرة وكبيره تحرجه كثيراً، وتسيئ إليه من خلال فتح هذا الإعلام والأقلام جبهات مواجهة مع أطراف على وفاق مع عيد ولكنها تنتقد من أجل المصلحة العامة.

فيحولها ذلك الإعلام إلى عداوة فيشن هجوماً أرعن للإساءة لتلك الأطراف التي أول من يقدرها ويعتز بها الأستاذ أحمد عيد. فقليل من الهدوء، فالجميع محب للأستاذ أحمد عيد ويقدر عمله ولكن النقد مطلوب.

موضوعات أخرى