* منتخبنا للناشئين يواجه نظيره الأوزبكي اليوم في نهائي بطولة آسيا تحت (17) سنة، ويحتاج صغار الأخضر إلى دعم جماهيري قوي يؤازرهم في الملعب ليحققوا الآمال -بإذن الله - والفوز بكأس البطولة.
* * *
* أحبط فريق القادسية فريق النصر بعد أن هزمه بهدفين مقابل هدف، وقلَّص حظوظه في المنافسة على صدارة الدوري، كما تسبب في لخبطة أوراق الفريق وتأزيمه قبل انطلاق نهائيات بطولة النخبة الآسيوية.
* * *
* خرج نيمار من الهلال والتحق بفريقه البرازيلي سانتوس، وما زالت الإصابات تطارده، لم يستطع منذ خروجه إكمال مباراة واحدة. مشكلة نيمار أنه كان منفلتاً وغير منضبط سلوكياً ورياضياً في شبابه، ويعتمد على إمكانياته المهارية، وبعدما تجاوز الثلاثين لم تعد قوته البدنية تتحمَّل تجاوزاته، فالرياضي ما لم يكن منضبطاً وملتزماً في حياته الشخصية فإن نهايته تكون أسرع مما يتصور.
* * *
* تفهم رئيس العروبة مونس الضوي اعتذار الكابتن يوسف خميس، وتقبل الاعتذار بصدر رحب عن المعلومة الخاطئة التي ذكرها بشأن الحارس رافع الرويلي. وربما كان الضوي سيتخذ إجراء ضد خميس لكن الاعتذار أنهى كل شيء.
* * *
* قضيتان ما زالتا معلقتين لدى لجان اتحاد الكرة بلا حل حتى الآن، وكلتاهما تخصان نادي النصر! واللوائح واضحة فيها جداً. والتأخر في إعلان الموقف القانوني منهما ليس من صالح المنافسة، فنقطة واحدة لها تأثيرها، فكيف الحال بست نقاط؟!
* * *
* فريق الفتح الذي كان متذيلاً ترتيب الدوري نهض وأسقط المتصدر في عز مستواه! وأكد النموذجي أن استيقاظه المتأخر حقيقي.
* * *
* لم يتأثر فريق الفتح من الأخطاء التحكيمية الفادحة التي تعرض لها أمام الاتحاد فقد كان إصرار لاعبيه أقوى من تلك الأخطاء، فقد كان لهم ضربة جزاء لم تحتسب، وكان هناك طرد مبكر مستحق لمدافع الاتحاد دانيلو، ولكن إصرار لاعبي الفتح كان أقوى من أي مؤثّر.