* الأطراف ذوو العلاقة الذين يجب التعامل معهم يفترض احترامهم وتوثيق العلاقة معهم، وليس التصادم الذي يوقف المصالح.
* * *
* يسعى لإبعاده عن المشاركة القارية والدخول مكانه لذلك أشعل القضية.!
* * *
* وجد أن نقاط المكتب غير كافية فبدأ بعمليات مختلفة!
* * *
* جند كلمته منذ أكثر من نصف قرن لنشر التعصب وبث الكراهية فقط.!
* * *
* كل اختياراته مرفوضة، وعليه أن يقبل باختياراتهم!
* * *
* انتهى دوره ورحل، فلا يجب أن يوصف هذا الرحيل بالكارثة، فهو مثل غيره له ماله، وعليه ماعليه.
* * *
* التعاقد مع متعهد محلي لتوجيه الدعوات وتوزيع القمصان في المعسكر الخارجي لا يصنع شعبية. بل يعكس خداعاً للنفس وللجمهور.
* * *
* سوف يستمر في جلب النجوم بلا حدود، ولن يكتفي بذلك!! بل لابد من مكتب وصافرة وفار!؟
* * *
* وصلته رسالة تفيد بضرورة إعادة «بطاقة الصراف» إلى مكانها بعد انتهاء التبضع من السوق الأوروبية.
* * *
* جاء ابتعاده تحقيقاً للمصلحة، بعد أن وصلت الأمور بتواجده إلى طريق مسدود.
* * *
* المدافع لازال يكابر بمقاطع فيديو استفزازية للجماهير رغم أن مستقبله غامض ويكاد يسدل الستار الأخير على تواجده.
* * *
* حتى عند ابتعاد رئيس النادي الكبير حاولوا صناعة حالة مقارنة تافهة بين رحيله ورحيل آخرين!
* * *
* لا يملك أي قدرات أو مؤهلات غير عادية، ولكنه يملك السمع والطاعة والكتمان.
* * *
* يصفون من ينتقده بأنهم أصحاب مصالح!! إذن بماذا يوصف من يؤيده ويطالب باستمراره!!؟ توجيه الاتهامات سهل جداً.
* * *
* النادي أصبح متضرراً من تواجده فكان لابد من ابتعاده.
* * *
* شعار المسؤول القادم «أنا مؤتمن على النادي»!! وهو أحد أكبر أسرار نجاحه.
* * *
* الاسم الذي ظهر في اللحظات الأخيرة أعاد الأمل من جديد، وأصاب المتربصين بالصدمة.
* * *
* رحيله مع مساعده جاء في مصلحة النادي، فكم من الكوارث والمصائب تسببا فيها.
* * *
* لن ينجح وهو يجلب أصدقاءه ويمنحهم المناصب والعقود! سيكون الفشل من نصيبه. ولن يخرج من دائرة الإخفاق التي دخلها من أول يوم.
* * *
* قبل رحيله وصل مرحلة من النرجسية جعلت منه لاينظر للآخرين باحترام.! حتى مع القريبين.
* * *
* هو مجرد لاعب ولكنهم جعلوا منه كل شيء! وسيتجه بهم نحو الطريق المنحدرة.
* * *
* اللاعب لحق برئيسه وخرج من النادي قبل أن يخرجه القادمون الجدد.
* * *
* المدرب يعيش صدمة مع الواقع الجديد، فقد كان يتوقعه سيئاً ولكن ليس إلى الدرجة التي رآها.!
* * *
* طلبوا من الوكيل إنهاء إجراءات اللاعب لتسجيله بناديهم ففاجأهم بإحضار شقيق اللاعب!
* * *
* بسهولة استطاع الرجل الكبير تغيير الواقع بحركة واحدة، وأبعد العثرة التي كانت تشكل أزمة.
* * *
* * *
* احترامهم له جعلهم يلتزمون الصمت تجاه كوارثه التي صنعها طوال سنوات من العمل القائم على الاجتهاد.!
* * *
* من قالوا «لا» سابقاً، سيقولون «نعم» قريباً. والأيام حبلى.
* * *
* مصدره «لاعب سابق» ولكنه صدم به في جدار! بعد أن زوده بمعلومات مضروبة.
* * *
* لن يستطيع المدرب تحمل الضغط الذي سيواجهه خلال الموسم والنتائج العكسية المتوقعة، لذلك المؤشرات بشأن رحيله قبل منتصف الموسم كبيرة.