* دخل المغربي ياسين بونو حارس نادي الهلال ضمن قائمة المرشحين لتحقيق جائزة بالون دور (ياشين) لأفضل حارس في العالم لعام 2025. ولأول مرة يتم ترشيح لاعب من الدوري السعودي للمحترفين لهذه القائمة العالمية. وهذا يؤكد حقيقتين: الأولى الكفاءة العالية لبونو، والثانية البيئة الرياضية العالمية (إدارياً وفنياً) لنادي الهلال التي حافظت على تألق هذا الحارس وعلى دعم مسيرته ليبقى ضمن نخبة حراس العالم.
* * *
* أعلن روميو جوزاك، المشرف العام على برنامج الابتعاث السعودي لتطوير مواهب كرة القدم، عبر حسابه على منصة (لينكدإن) نهاية (البرنامج). وقال جوزاك: (حان وقت فصل جديد.. بعد 6 سنوات، انتهى (برنامج صقور المستقبل) التابع للاتحاد السعودي لكرة القدم». فما هي دواعي إنهاء هذا المشروع؟! وما هي إنجازاته خلال السنوات الست الماضية!؟ والسؤال الأهم: هل تم استحداث هذا البرنامج وفقاً لدراسة جدوى فنية دقيقة؟! فإن كان بلا دراسة فتلك مصيبة، وإن كان هناك دراسة فهي إما معدة من قبل غير متخصصين! أو أن التطبيق كان كارثياً.
* * *
* شهدت المباراة التجريبية الأولى للهلال في معسكره الإعدادي مع فريق محلي بألمانيا حضوراً جماهيرياً لافتاً، وكان بتذاكر دخول وبأسعار مرتفعة. سمعة الهلال التي اكتسبها بعد كأس العالم جعلت الجماهير تحتشد لحضور مبارياته.
* * *
* علامات استفهام وقلق كبرى رسمها الحارس محمد الربيعي حول مستواه في مباراة الهلال وفريق بالينغن الألماني. وأصبح الآن يقف في مفترق طرق إما تطوير مستواه بشكل عاجل وجاد، أو سيجد نفسه خارج النادي.
* * *
* الأخبار التي تنتشر في حسابات متعددة عن طريقة نقل المباريات وسوء الفهم الواسع الحاصل بين الجماهير الرياضية يوجب على الجهة المختصة في الناقل الرسمي أن تبادر إلى إصدار بيانات واضحة عن طريقة النقل، والقنوات التي سيتم مشاهدة المباريات من خلالها. ولا تترك الأمر لاجتهادات حسابات تضاربت معلوماتها وتاه معها المشاهد.
* * *
* قرار حل مجلس إدارة نادي أحد لتورّط رئيسه وبعض أعضائه في مخالفات إدارية ومالية يوجب فتح ملف الرقابة على الأندية، وضرورة تطوير أنظمة رقابية تستشعر التجاوزات من بدايتها، وتفرض التدخل المبكر لمنع تصاعدها كما حدث في نادي أحد.