* قلة من أهل الفطنة أدركوا ما يذهب إليه من يحاول استغفالهم في كل مناسبة! بإطلاق مسميات ساذجة عليهم.
* * *
* مساحات توزيع التذاكر اعتراف علني بضعف الجماهيرية، والتوزيع بمثابة دعوة للحضور مدفوعة الثمن!
* * *
* قريباً سيكون ملعبهم بالمشاركة مع الصاعد!
* * *
* جدول المباريات التدريجي لا يحدث مصادفة!
* * *
* تبنى خط الكذب والتضليل والتدليس في أسلوبه الكتابي طوال نصف قرن حتى ظن أن هذا هو الحق!
* * *
* لو أن اللاعب يعطي التدريبات والمباريات نفس الجدية والاهتمام الذي يعطيه للسناب شات لكان نجماً لا يشق له غبار.
* * *
* حتى صاحب المصادر الأشهر في العالم تم «دهن سيره»! وأصبحت منشوراته الخاصة بهم تتم بطريقة الدفع المسبق!
* * *
* نقاد الغفلة أصبحوا يستغلون المنابر التي يظهرون من خلالها للضغط على المدافع للتنازل عن حقوقه من أجل السماح له بالرحيل.
* * *
* اللاعب يركض في الملاعب المحلية منذ أكثر من عشرة أعوام، ولم تعرف قصته الشخصية ووالداه إلا بعد انتقاله الأخير!
* * *
* القصد من ذلك العزف على وتر العاطفة للوقوف مع اللاعب، والابتعاد عن تقييمه الفني.
* * *
* ينكرون أن ناديهم هو صاحب الرقم الأعلى في الاستقطابات مالياً رغم أن تجديد عقد لاعب واحد لديهم يفوق تكاليف استقطاب عناصر كل الأندية مجتمعة.
* * *
* الشرفي العاقل كان إلى وقت قريب يزن الأمور بميزان العقل والذكاء والعمق، أما اليوم فلم يعد يختلف عن أي مراهق متعصب سطحي.
* * *
* ماذا يمكن أن ينتج عن تعيين مشهور منصات تواصل اجتماعي مديراً للفريق الكروي؟!
* * *
* هو مجرد صوري، لذلك أسفاره كثيرة وغيابه لا يعني شيئاً.
* * *
* تواصلوا مع النادي الذي انتقل لاعبه للساحل الغربي مطالبين بنصيبهم من قيمة انتقال اللاعب! فجاء الرد بأن اللاعب فسخ عقده وانتقل مجاناً!
* * *
* يتحدثون عن صفقات الأندية الأخرى بكثير من الاستغراب وينسون صفقة كبيرهم!
* * *
* يجمعهم اللون وتفرّقهم المصالح وبينهم حرب ضروس.
* * *
* في بعض البرامج الرياضية الناشئة أكذب أكثر حتى يكون لك وجود وحضور أكبر.
* * *
* ليس التخصص المهني ولا الكفاءة ولا الاحترافية ولا الخبرة ولا التجربة ولكن الكذب والتأليف والتضليل يمكن أن يجعل لك موقعاً في الإعلام المرئي.
* * *
* لم يكن رئيساً مميزاً لناديه، ولكنه بعد مغادرته المشهد وزع أبناءه على اللجان! من أين له هذا النفوذ؟!
* * *
* العقوبة القارية لإصدار شهادات غير صحيحة تكفي لوصف تلك المرحلة بالمخجلة.
* * *
* في النادي الكبير باب كبير مفتوح على مصراعيه تتسرَّب منه المواهب! وأحياناً يدخله المنافسون ليفاوضوا المواهب ثم يخرجون بهم مسرعين!
* * *
* يزعمون أن المدافع هو أحد خريجي فئاتهم السنية العقيمة بينما هو قادم من الطائف المأنوس بدعم من المدرب السمسار.
* * *
* كان الضيفان في البرنامج يكذبان بعضهما على البعض وعلى المشاهد بشأن تعثّر انتقال المدافع، فيما المذيع في الوسط حائر بينهما! ليتدخل وكيل اللاعب ويؤكد أن كل ما قاله الطرفان غير صحيح! الغريب أن الموقف انتهى إلى هنا، وانتقل المذيع لفقرة أخرى، وكأن شيئاً لم يكن! وكأن الضيفين الحصريين لم يكذبا على المشاهدين! هنا انتهى احترام المشاهد.
* * *
* ردد ضيف البرنامج على زميله عبارة «كلام رجال»، لإثبات قوة الاتفاق، وكأنه نسي الضوء الأخضر الذي أخذه سابقاً «ككلمة رجال» في القضية الشهيرة التي سحبت فيها «كلمة الرجال» وتلقى الضيف حينها عقوبته!
* * *
* يتحدث في البرنامج ويجادل ويرفض الرأي الآخر بقوة ويرتفع صوته بشدة، وعندما طلب منه المذيع إسناد كلامه بمصدر، قال كله مذكور في السوشال ميديا!
* * *
* الخشية من أرقام الحضور المخجلة في المباريات دفعتهم لتنظيم حملات توزيع تذاكر عبر المساحات.
* * *
* في تأكيد على أسلوبه المتلوِّن فقد تخلى عنهم وانقلب ضدهم.
* * *
* ما يفعله لاعبو «السناب» في النادي الكبير يجب أن تتنبه له الإدارة وتضع له حداً! فهؤلاء اللاعبون يستخدمون زملاءهم وبالذات الأجانب كمحتوي لهم لتحقيق مشاهدات أكثر وانتشار أوسع، وقد تضايق مؤخراً أحد اللاعبين الأجانب من هذه الأساليب وكادت تحدث مشادة بينهما! فتصوير السناب في معسكرات النادي يجب أن يمنع.
* * *
* ربما تكشف فترة الانتقالات الشتوية القادمة كثيراً من التفاصيل الخافية اليوم بشأن الطلب المفاجئ من اللاعب الأجنبي بفسخ عقده!
* * *
* حارسهم السابق اعترف بأنهم يعلمونهم منذ دخولهم كراهية الآخرين.. بيئة تصدير الكراهية.
* * *
* من حسن حظ الإعلاميين المهنيين أنهم بعيدون عن أجواء الهرج والمرج والهبد في برامج «كل من ايدو ايلو».
* * *
* مذيع الروابط يمارس الجهل والتجهيل، وكأنه لا يعلم عن شيء اسمه الناقل الحصري!
* * *
* كشفه المنافسون منذ زمن، واليوم كشفه جمهور ناديه، وأصبح منبوذاً بسبب سوء سلوكه وانتهازيته، وتكسبه من ورائهم.
* * *
* مجرد وجوده ضمن مجموعة المنتمين للنادي أمر يسيء للنادي ويشوِّه سمعته.
* * *
* الذين صفقوا لقصة الاستحواذ على الملعب وروّجوا لها، هم من يتحدث اليوم عن عدم صحتها! ما الذي تغيَّر؟!
* * *
* أعطني جدول مباريات تدريجياً وارمني في المنافسة.
* * *
* ملعب صغير ويتم حشد الجهود لتوزيع التذاكر مجاناً خشية فضيحة أرقام الحضور المخجلة.
* * *
* قلة كشفوا من يحاول قيادة توجهات الجمهور والتأثير في مواقفهم، وهو يقوم بهذا الدور عبر خداعه للإدارات المتعاقبة وبقدرته على ذلك.