* بين مجموعة الرئيس والمجموعة التنفيذية فجوة كبيرة تم استخدام الإعلاميين فيها، وكذلك مشاهير السوشال ميديا!! والضحية النادي ومصالحه.
* * *
* أعضاء اللجنة يحاولون ترشيح أحدهم لمنصب المسئول الأول فيما المرشح غير الربحي يقف أمامهم بقوة.
* * *
* عنصرية مقيتة ملاحقة اللاعب الأفريقي بتغريدات مسيئة مصحوبة بصور رمزية.
* * *
* هو مجرد إعلامي مزيف ودخيل على المهنة لا يستطيع تقديم عمل ولا حتى كتابة خبر إعلامي من سطرين إلا مدعوماً ومسنوداً.! حتى عمله في القنوات يكون في الخفاء!
* * *
* ما يحدث اسمه معاقبة المتفوق، ومكافأة البليد.
* * *
* تتويج الأفضلية القارية قادم، وسيكون وقعه سيئاً على كارهي الإبداع والجمال.
* * *
* كان سعيداً وهو يذهب إلى متجر ناديه ونشر صوره في المتجر مفتخراً، ولكنه فضح المتجر الذي كان خاوياً على عروشه، فلم يكن داخله إلا ذلك الزائر الغريب!
* * *
* قبل المباراة سلمه جائزة أفضل مدرب وبعد المباراة أصدر قراراً بإلغاء عقده!!
* * *
* كلهم يتحدثون بفخر عن بطولاتهم الخارجية، إلا هو إذا جاءت سيرة البطولات الخارجية بدأ يلف ويدور!
* * *
* المسؤول لن يكون متوافقاً مع الأجنبي الجديد، وهذا لن يجعل النادي يعيش في وئام. فالتنافر سيكون حاضراً في كل خطوة.
* * *
* موارد النادي تتناقص بسبب الجشع برفع الأسعار!
* * *
* أطول فترة عمل قضاها المسؤول الأجنبي الجديد هي عندما كان معلقاً على المباريات في بعض القنوات!
* * *
* المدرب الجديد وصل فيما الرئيس يعلق على أخبار تويتر بالاتفاق معه بعبارة «هبد»!
* * *
* ضحية الثماني هزائم المتتالية لم يستعد توازنه حتى الآن، ولم يخرج من حزنه بعد، فلازال يتحدث وهو تحت تأثير تلك المواجع.
* * *
* تغيير المدربين لديهم أسهل من تغيير الملابس! مئات الملايين تدفع بسهولة على مدرب قادم وآخر مغادر.! وكل واحد معه جيش مساعدين.
* * *
* الفئات السنية في النادي العاصمي تواجه إهمالاً إدارياً كبيراً، واستقطاب أجهزة فنية فقيرة جداً في الكفاءة. ومن الطبيعي أن تكون المخرجات مخجلة.
* * *
* البلندوري نفض يده من الفريق، وقال هذا فريقكم واللي تشوفونه سووه!! حتى ولو كلفتوا رئيس رابطة المشجعين مدرباً.!
* * *
* أوعز لمؤيديه في البرامج ببدء الحرب الإعلامية ضد المدير الرياضي!
* * *
* الذي وصف إعلام ناديه بأنه الأصدق والأكثر مهنية هو نفسه الذي وصف ذلك الإعلام بأنه مضلل ومدلس ويكذب على الجماهير! وهو نفسه الذي قال يوماً بأن أحدهم يقبض أموالاً ليوزعها على مؤثري السوشال ميديا لتبني وجهات نظر ومواقف موحدة!
* * *
* الذين ينتقدون المدرب الأوروبي الكبير من اللاعبين السابقين هم الذين توقفت مسيرتهم في منتصفها وغادروا أنديتهم لعدم الصلاحية!
* * *
* هناك فئة في الوسط الرياضي تعتقد أنها تستغفل الآخرين عندما تسمي الفشل نجاحاً بكلمات مصفوفة وعبارات منمقة! وتصف بداية الفريق في الدرجة الأولى بأنها عنوان الشموخ والعنفوان!
* * *
* اللاعب الكبير «جداً» غير راض عما يحدث، وأخبر المسؤولين بأن استمرار الوضع على هذا المنوال سيجعله يقرر الرحيل في أقرب فرصة!
* * *
* قضية اللاعب الذي تم إسقاطه من الكشوفات رغم سريان عقده. مرت مرور الكرام رغم أنها كارثة نظامية.
* * *
* ما كان مرفوضاً للمدرب سابقاً، أصبح متاحاً و بين يديه اليوم.
* * *
* الذي ورط اللاعب الهارب يسعى حالياً لإيجاد مخرج له مع أحد الأندية الأوروبية.
* * *
* كان اللاعب سيأخذ طريق المدرب، ولكن هذه المرة تم كشف اللعبة! فتغير التكتيك.
* * *
* لازال مدير الفريق يخفي نفسه ويهرب من الكاميرات!
* * *
* الإنجازات بالكلمات والعبارات الإنشائية سهلة جداً، ولكن الصعب هو الإنجازات بلغة الأرقام.
* * *
* الجوائز المعترف بها تقدم من الجهات والهيئات الرسمية وليس من مجلات لم يطلع عليها أحد.
* * *
* المتلون وصل مرحلة من التردي في الطرح والمحتوى إلى درجة يشفق عليه!
* * *
* الحاقدون يجدون في السذج فرصة لتقبل الحرب ضد المدرب الأوروبي فيساعدونهم ضد مدرب ناديهم.
* * *
* عندما كان كابتناً للفريق كان يهمش الشباب الصاعدين في فريقه، ويرفع صوته عليهم، واليوم في القنوات والبرامج يتحدث عن مواصفات القائد المؤثر.
* * *
* ما هي خفايا قصة اللاعب الأجنبي الذي تم الإسراع بالتخلص منه رغم تكلفته المالية العالية!؟
* * *
* نقاط تصنيف الدوريات كانت «هبد» من صاحبها، وكأنه يريد توجيه اللقب لمصلحة التقييم!
* * *
* هبده الحالي في التاريخ الرياضي يؤكد صواب الاستغناء عنه من اللجنة واستبعاده من العمل بها.