* تحددت الفرق المتأهلة لدور الأربعة في بطولة كأس الملك (الهلال والأهلي والاتحاد والخلود)، ويتوقع أن يكون النهائي كبيراً إما ديربي أو كلاسيكو. مما سيضمن إقامة واحد من أكبر وأهم النهائيات السعودية خلال السنوات العشر الأخيرة.
* * *
* عجز فريق الشباب عن مجاراة الاتحاد رغم بدايته القوية، حيث اتضح ضعف عناصره مع مرور الوقت. واستقبلوا أربعة أهداف كانت قابلة للزيادة رغم ظروف الاتحاد واهتزازه الفني، الفريق الشبابي يعيش واحدة من أسوأ مراحله في المنافسة.
* * *
* إصابة اللاعب الهلالي نونيز المتكررة أصبحت تشكل هاجساً لكل هلالي، فاللاعب في مركز مهم جداً وغيابه المتكرر من شأنه أن يعرقل انطلاقة الفريق في المنافسات ويحد من حظوظه. فلا يمكن الاعتماد في مركز رأس الحربة على لاعب مشكوك في استمراريته، ويمكن أن يغيب عن أي مباراة أو خلالها بشكل مفاجئ.
* * *
* الحارس البرازيلي غروهي وصل إلى مرحلة الإفلاس الفني، فلم يعد لديه ما يقدمه، وأصبح ثغرة واضحة، ونقطة ضعف شديدة في الفريق الشبابي، وبات من المطلوب تغييره خلال فترة الانتقالات الشتوية القادمة واستبداله بمن هو أفضل منه.
* * *
* وصول فريق الخلود بميزانيته المحدودة والضعيفة إلى نصف نهائي كأس الملك أحرج كثيراً أندية المليارات والملايين! الذين خرجوا مبكراً من البطولة.
* * *
* بدأت بعض الأندية في تسريب أخبار مغلوطة عن اتجاهاتها في الفترة الشتوية، فالأندية حريصة على إنجاز تعاقداتها بسرية تامة لذلك تسري أخبار أنها تفاوض لاعباً في الشرق بينما اتجاهها ناحية الغرب!