الأديب القاص عاشق عيسى الهذال ظل لعقود من العطاء الإبداعي مواظباً على المعاني الحقيقية للتواصل الإنساني الذي يسند التجربة، ويؤصل لها في الذات والوجدان، لنراه وقد جمع حوله العديد من المريدين والأحباب الذين يتقاطعون معه دائماً بالهم المعرفي، وبالوجود الإنساني على نحو جميل يعكس ما لدى هذا الجيل الذي يمثل (الهذال) فها هم بعض أحبته، ومجايليه يذكرونه بما فيه من خلق رائع، وتواصل مفيد وتواضع جم وها هم يقولون: