الأديب الشاعر زياد السالم يخرج عن صمته، وحياديته.. ويعيد تحريك الذاكرة فيما يشبه الحمى.. لا يرتب المشهد عند ممارسة الكلام ويستحضر المرجعية ولكن بمعنى التوليد الجديد في سياق التجربة..
لتجد نفسك أمام شعرية تلتم جزئياتها من الأسطورة التي تتخلف بكيفية خاصة.
وعندما أراد الإضافة كانت إلى نفسه في ديوانه:
السالم قراءته في (الثقافية) قريباً إن شاء الله.