عندما التقيت بالدكتور عبدالله الصالح العثيمين أول مرة في ما يسمى بالمشورة بالجنادرية أحسست كما لو أنه بيني وبينه قربى، ولكنني لم أدرك أسبابها ولم أدرك كنهها ولكنني الليلة تعرفت عليها من خلال الكلمة التي ألقاها الدكتور حسن الهويمل، فهو أيضاً مثلي من أصحاب الأحلام في الستينيات والآمال فيها. إذن فهي أسباب تلك القربى.