الثقافية:
العنوان لقصيدة، والمحتوى ديوان للشاعر الأردني المعروف موسى حوامدة، أما لماذا هي العنوان، فلأنها ترجمت إلى الفرنسية، وحصل منها الشاعر على جائزة الريشة الفرنسية، وهي من أكبر جوائز الإبداع الشعري، وحصل عليها قبله شعراء أوروبيون ذوو مكانة كبيرة.
لموسى دواوين عديدة، منها: شجري أعلى - أسفار موسى - العهد الأخير - وهذا الديوان (سلالتي الريح عنواني المطر) الذي أهداه لأبيه وأمه اللذين رحلا في شهر أيار 2003م وبينهما (فقط) 17 يوماً، رحمهما الله، وأتمنى أن يهيئا له قبراً جميلاً بينهما..