Thursday 31th March,2005  11872العددالخميس 21 ,صفر 1426

أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت


هاجـد

المــاضي

عبدالله المــرزوق

البحث يالارشيف

انت في "الرأي"

مات الشيخ عبدالعزيز بن محمد ملحمة العلم والمجد
صالح بن إبراهيم المنيف

رحم الله الشيخ عبدالعزيز بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، العالم الجليل والمفكر العزيز، ورجل المسؤوليات الكبيرة والمواقف المشرفة، جمع رحمه الله تعالى بين.........

التفاصيل

(فصبراً لآلِ الشيخ)
مرثية في معالي الشيخ عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله
نظمها عبد المحسن بن محمد العجيمي

هوى من سماءِ المجدِ نجمٌ مُنوِّرُ
وسالتْ دموعٌ في المحاجرِ أبحرُ
لقدْ رُزئَ الإسلامُ في موتِ عالمٍ
عظيمٍ جليل القدرِ ينهى ويأمُرُ
رحيم عطوفٌ في المواقفِ صامدٌ.........

التفاصيل

تضامناً مع الحملة الموجهة ضد (الإرهاب) في هذه البلاد الطاهرة، بلاد الحرمين الشريفين جاءت هذه القصيدة بعنوان:
الحق شمسٌ
شعر / د. سليمان بن عبدالعزيز المنصور

تبت يدُ الإرهاب والإفسادِ
ما أقبح الأفعال دون رشادِ!!
إرهاب فكرٍ.. وانتهاك أمانةٍ
وضياع دينٍ.. واتباع فسادِ
أين النُّهى يا من خُدِعتَ بفكرهم؟!.........

التفاصيل

خوارج العصر
العميد د. أحمد بن عبد الله الزهراني

سقط القناع وبانت الأهواءُ
فإذا المزاعم كلهن هراءُ
وتكشفت سود الوجوه جلية
وبدا لنا أين استكن الداءُ
ياطغمة تبغي الفساد وتحتذي.........

التفاصيل

السياسة السعودية تجاه العمل العربي المشترك
د. عبدالحكيم الطحاوي

منذ الإعلان عن قيام جامعة الدول العربية في 22 مارس 1945م والمملكة العربية السعودية ترتبط بالعمل العربي المشترك الذي شارك بوضع أسسه جلالة الملك عبدالعز.........

التفاصيل

المرأة.. عدوة المرأة
لبنى وجدي الطحلاوي كاتبة وباحثة سعودية

في تجمع نسائي ضم عدداً من النخب المثقفة النسائية في المجتمع، أثيرت عبارة (المرأة عدوة المرأة) والمطالبة بعدم تصديقها وبرفضها جملةً وتفصيلاً.
مما يطرح السؤال الكبير: هل نحن نرفض الأقوال والأحكام متى قررنا ذلك؟! أم الأمر يتعلق بالمعطيات والحقائق على أرض الواقع؟
لماذا لا نتأمل تلك المقولة أولاً، ثم نقرر إن كانت فاقدة مصداقيتها ومحض افتراء على المرأة، أم تمثل واقعاً وحقيقةً قائمةً بالفعل في المجتمعات الذكورية.
وإن كنا نتكلم بموضوعية وعقلانية في تلك القضية (المرأة عدوة المرأة) فأمانة القلم تفرض علينا طرح الحقائق التي تتعلق بالمرأة في تلك القضية، حتى لو كان من.........

التفاصيل

عندما يجتاحني الحرف
سلوى أبو مدين

استوقفتني صديقتي متسائلة: لماذا تطرحين الهم الإنساني في موضوعاتك رغم أن هناك العديد من الموضوعات التي يحتاجها القارئ للترويح والتنفيس عنه.!
حلقت مع سؤالها بعيدا والذي ينم عن أكثر من معنى.!
وتساءلت: أين هو هذا العالم الذي تبحث عنه وأعني المدينة الأفلاطونية التي كان يرسمها الحالمون في خيالهم؟
فهي تريدني أن أحلق بعيداً مع قافلة النجوم البراقة ورذاذ قطرات الندى وأرجوحة من زهر التيولب.
أن أسبح في الفضاء الشاسع مع سرب من طيور السنونو، بل أكثر لأرسم واقعنا وأغلفه بعالم خصيب قبل أن تطأ أرواحنا الأرض..........

التفاصيل

وفاء القيادة يوم رحيل الفارس
حمد بن إبراهيم العلي

لقد ذرفت الدرعية دمعة الأسى والحزن على رحيل من عرفته ابناً باراً بها واصل الليل بالنهار رغبة في تطويرها ونهضتها إنه أمير الدرعية سابقاً الشيخ محمد بن.........

التفاصيل

رُبَّ ضارة نافعة
صالح بن فوزان الفوزان/عضو هيئة كبار العلماء

كثر كلام الكفار عما يسمونه بالديمقراطية وفرضها على الناس، وظن بعض المغفلين أنهم يريدون إشاعة العدل ومنع الظلم، فربما أيدوا هذه الفكرة لكنها لم تلبث أن تكشفت حقيقتها بأنها الظلم نفسه!! بل هي أشد الظلم حينما غزوا الناس في بلادهم لنهب ثرواتهم، والتلاعب بمقدراتهم، ودك بيوتهم على رؤوسهم وتدمير مملتكاتهم وإزالة حكوماتهم ونشر الفوضى بينهم والإخلال بأمنهم واستقرارهم. وحينئذ تبين للمخدوعين ما تنم عنه هذه الديمقراطية وتمنوا التخلص منها، ولكن هيهات، ولعلها تكون موعظة للمستقبل بأن لا نتقبل الأفكار الوافدة على علاتها ونعلم أن عدونا لا يريد لنا الخير أبداً، كما قال تعالى: {مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ} فهم يريدون منع فضل الله عنا لو استطاعوا.. ولهذا قال سبحانه {وَاللّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ} فلا مانع لما أعطى ولا معطي لما منع {مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ}وهذا حق لا مرية فيه ولكن علينا أن لا ننخدع بوعود الكفار ولا نخاف من وعيدهم، بل نعلق أملنا ورجاءنا بالله ونعمل بطاعته وتجنب معصيته، ونتمسك بدينه ونتوكل عليه فهو حسبنا ونعم الوكيل {إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ}وفي هذه الأيام أفرزت هذه الديمقراطية ظاهرة عجيبة غريبة مضحكة مبكية، تخالف الدين والفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهي إحلال المرأة المسلمة محلاً لا يليق بها، وأنت إذا أحللت الشخص محلاً لا يليق به فقد سخرت منه وتنقَّصته وأهنته حيث ظننتَ أنك تكرِّمه، وهذه الظاهرة هي تكليف امرأة أن تؤم الرجال في خطبة الجمعة وفي الصلاة، ومنحها هذا الموقف الذي يتأخر عنه كثير من الرجال لما يتطلبه من استعداد علمي وخلقي وقوة شخصية وأعصاب قوية لا تتوافر في المرأة، هذا من حيث النظر العقلي، وأما من حيث الحكم الشرعي فما عهد في تاريخ الإسلام أن المرأة تولت هذا المنصب، ففي عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم- الذي هو عهد التشريع لم يرد في حديث صحيح ولا ضعيف ولا موضوع أن المرأة تولت إلقاء خطبة الجمعة، ولم يحدث هذا من بعد عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى يومنا هذا في بلاد المسلمين مع ما وجد في عصور الإسلام من نساء عالمات فقيهات محدثات بل إن سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم- تقضي بأن صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في المسجد مع الرجال، وإذا صلت مع الرجال فإنها تكون خلفهم ولو كانت وحدها. فكيف تتقدمهم في الصلاة وتصعد فوقهم على المنبر في الخطبة؟! هذا هو الذي يستحق أن يُقال فيه: {... إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ * مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ} وليس دين الإسلام. ونحن لا نستغرب صدور مثل هذه الفكرة من الكفار فهي من أسهل مكرهم بنا وتخطيطهم لتدميرنا، ولكننا نستغرب أن ينفذ هذه الفكرة من ينتمون إلى الإسلام دون رجوع إلى مصادر الإسلام وعلمائه، رجعوا إلى قول شاذ يقول بصحة إمامتها للرجال وعمل الأمة على خلافه، فإن الحديث إذا كان عمل الأمة على خلافه لا يعمل به.. فكيف بقول شاذ لبعض أهل العلم مخالف لعمل الأمة يقول بصحة ذلك، وليس فيه أنها تخطب خطبة الجمعة ولعل هذه الحادثة تكون منبهة للمسلمين لما يحاك ضدهم عن طريق نسائهم؛ فقد مرَّدوا المرأة على الحجاب والحشمة، ومرَّدوها على الاختلاط بالرجال ومزاولة أعمالهم، ومرَّدوها على أشياء كثيرة حتى وصلت إلى الصلاة والتلاعب بالعبادات. ولكن رب ضارة نافعة فتكون هذه الحادثة موقظة للمسلمين لما يحاك ضدهم.. وبالله التوفيق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.

التفاصيل

من وفاء الزوجات!
منيرة ناصر آل سليمان/ أمريكا

قضايا كثيرة- قديمة ومتجددة - يقبع لأجلها كثيرون خلف القضبان، تبدأ بالرغبة في الثراء وتنتهي بالرغبة في الحرية!! بالرغم من أن المال قد يبدو سجناً ولكن م.........

التفاصيل

القمم والهمم العربية
د.عبدالرحمن بن سليمان الطريري/ كلية التربية - جامعة الملك سعود

يعقد الزعماء العرب بمختلف مسمياتهم من ملوك ورؤساء وشيوخ اجتماعاً بين فترة وأخرى لتدارس القضايا والمشكلات العربية وقد استقر القرار أخيراً على أن يعقد ا.........

التفاصيل

المرشح ومسؤولية الناخب
سليمان الأفنس الشراري / طبرجل (*)

حينما تقف أمام نفسك متسائلاً: هل أتقدّم لترشيح نفسي كمرشح.. فإنك أمام خيارات متعددة قد تعود تشعباتها إلى نوعية شخصيتك وما تضمره في نفسك من أمور لا يعل.........

التفاصيل

مسؤولية الناخب والمرشح.. أمانة
سعد بن حمد العقيلي

إنَّ عملية الانتخابات لمجالس البلدية كانت ضمن الخطوات التطويرية للإصلاح الوطني، والتي قامت بها المملكة العربية السعودية، والتي مازالنا بانتظار نتائجها.........

التفاصيل
 

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة


الاولــى


محليــات


الاقتصادية


الريـاضيـة


مقـالات


المجتمـع


فـن


الثقافية


دوليات


متابعة


منوعـات


نادى السيارات


نوافذ تسويقية


الرأي


عزيزتـي الجزيرة


سماء النجوم


مدارات شعبية


حدث في مثل هذا اليوم


زمان الجزيرة


الاخيــرة

 
 

[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الى admin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved