Al Jazirah NewsPaper Saturday  21/10/2006G Issue 12441متابعة السبت 29 رمضان 1427 هـ  21 أكتوبر2006 م   العدد  12441
رأي الجزيرة
الصفحة الرئيسية

الأولى

محليــات

الاقتصادية

الريـاضيـة

مقـالات

فـن

استراحة

دوليات

متابعة

لقاءات

منوعـات

نوافذ تسويقية

شعر

الرأي

رمضانيات

عزيزتـي الجزيرة

مدارات شعبية

زمان الجزيرة

الأخيــرة

عدد من المسؤولين في تصريحات خاصة لـ(الجزيرة ):
نظام الهيئة يعزز الاستقرار السياسي في تطبيق الطموحات التنموية ويقف في وجه المناهضين لفكرة التحديث


* الرياض - عوض مانع القحطاني:
أعرب عدد من المسؤولين عن شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على هذه المكرمة التي ستعود بالفائدة والنفع على مستقبل هذه البلاد وأهلها والأجيال القادمة.
وقالوا في تصريحات خاصة إن هذا النظام له انعكاسات إيجابية على هذه البلاد ويؤسس عملا مؤسسيا حضاريا، ويقطع الطريق على المشككين في الديمقراطية التي تعيشها هذه البلاد منذ أن وحّدها الملك عبدالعزيز - رحمه الله -. وأشاروا إلى أن مثل هذه القرارات ليست بغريبة على هذه الأسرة المالكة التي تعمل من أجل الدين والوطن.
* وقال معالي الدكتور عبدالعزيز بن صقر الغامدي مدير جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية: لا شك أن مثل هذا النظام سيكون فيه فائدة على مستقبل هذه البلاد وأهلها، ولا شك أن هذا القرار مدروس ويخدم مسيرة هذه البلاد ويوفر لها الاستقرار والطمأنينة.. والملك عبدالعزيز - رحمه الله - عندما وحّد هذه البلاد وحّدها على منهج سليم ثم استمر أبناؤه من بعده على خطوات مدروسة لجعل هذه البلاد تعيش بشورى ومحبة وألفة وفي أمن واستقرار.. ولذلك جاء هذا القرار لكي يجعل البلاد تسير على خطوات ثابتة وراسخة، وهو لدعم مسيرة الاستقرار في بلادنا.
* د. جمعان أبوالرقوش مساعد رئيس جامعة نايف للعلوم الأمنية قال: لا شك أن هذه الخطوة رائعة وتحقق كثيراً من الإيجابيات لهذا البلد، ونحن تعودنا في الواقع على مثل هذه القرارات التي تخدم الدين والوطن. وقال إن خادم الحرمين الشريفين رجل ينظر نظرة ثاقبة إلى الأمام ومستقبل هذه البلاد للرقي بها إلى مصاف الدول المتقدمة، ولا شك أن هذا القرار له أبعاد وفوائد على الأجيال القادمة، ونحن ندعو الله سبحانه وتعالى أن يوفق قيادتنا إلى كل ما فيه الخير والسداد.
* وقال مدير عام السجون اللواء الدكتور علي الحارثي: ندعو الله سبحانه وتعالى أن يحفظ هذه البلاد وقادته، وأن يديم عليهم الصحة والعافية، وأن يكتب لهم الأجر والثواب على ما يقومون به من أعمال جليلة تخدم الإسلام والمسلمين.
أما ما صدر عن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله ورعاه - بشأن إنشاء هيئة لنظام البيعة في المملكة العربية السعودية فلا شك أن خادم الحرمين الشريفين عودنا على مكارم وأمور كثيرة فيها رفعة شأن هذه البلاد وفيها خدمة المواطن، وهذه الخطوة هي خطوة مباركة ونافعة للحكومة وللمواطنين، ولا شك أن انتقال السلطة بسلاسة فيه طمأنينة للمواطن وفيه استقرار سوف يبث اطمئنانا في نفوس المواطنين عند حدوث أي ظروف طارئة، وهي خطوة رائدة نحو الاستقرار السياسي والاقتصادي والأمني، ونحن نهنئ لهذه القيادة هذه الخطوة المباركة التي تعكس
حرصهم على هذه البلاد.
وقال د. عبدالله الطاير عضو هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود هذا القرار مكرمة من مكارم الملك عبدالله على مسيرة التنمية والاستقرار في بلادنا والملك عبدالله عندما أصدر هذا القرار فهو يفكر للأجيال والمستقبل، وهذا القرار سوف يقطع الطريق على المشككين وهو بمثابة نبراس للشورى وهو نظام يجعل هذه البلاد مطمئنة ومستقرة، ويضع الأمور واضحة أمام الناس ولاشك بأن الأسرة الحاكمة في هذه البلاد تفكر بنفس الأمور التي يفكر بها خادم الحرمين الشريفين فهم حريصون على هذه البلاد وأهلها وعلى وحدتها وطمأنة هذا الشعب السعودي الذي يكن كل حب واحترام لهذه القيادة.
أ.د. محمد بن حمود الطريقي الباحث الرئيس المشرف العام على مركز أبحاث الشرق الأوسط للتنمية الإنسانية وحقوق الإنسان رئيس تحرير العالم للصحافة. يعتبر هذا النظام وأسسه لنظام الحكم في السعودية بحيث يمكن لنا أن نسميه (مؤسسة البيعة) وهو نظام حرص بالدرجة الأولى على مصالح الشعب وحفظها كما ورد في الفقرة الثالثة من النظام، وفي قسم الهيئة الوارد في الفقرة الخامسة من النظام، كما يعد هذا النظام تجسيداً لمقتضيات الأمن الداخلي والوحدة الوطنية وهما قضيتان في غاية الحساسية وفي أول الأولويات. والمتتبع لفقرات هذا النظام يجد أنه جاء بهدف سد فراغ دستوري كما جاء حفاظاً على إنجازات ومقدرات المملكة حتى اليوم وحماية لمستقبلها.
كما أن المتبحر في بنوده يدرك أن المصلحة الوطنية العليا للدولة السعودية تتطلب وجود هذا النظام والعمل به، كما يعكس أمام العالم الأجواء الديمقراطية ومناخ الشورى السائد في المملكة العربية السعودية، ولعل أكثر ما يهمنا التركيز عليه أنه نظام حقوقي بمعنى الكلمة، فهو حفظ الحقوق الكاملة للقيادة والشعب في إطار الدستور.
وقال د- ناصر علي الموسى مدير عام الإدارة العامة للتربية الخاصة بوزارة التربية والتعليم نحن نهنئ هذه القيادة على هذا النظام وهو خطوة موفقة في سبيل تأطير وتقعيد وتقنين طريقة البيعة في هذه البلاد الحبيبة، ولاشك بأن هذه المبادرة هي من المبادرات الخيرة التي يحرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله عليهاحيث تعودنا منه حفظه الله على مثل هذه المكارم ومثل هذه الأمور التي تهم شأن هذه البلاد وهذه خطوة رائدة من الأسرة المالكة في هذه البلاد التي تتطلع إلى رفاهية وإسعاد المواطن والعمل على ما من شأنه رفعة هذه البلاد واستقرارها، وهي بذلك تهدف إلى نقل البيعة إلى عمل مؤسسي حضاري.



نادي السيارات

موقع الرياضية

موقع الأقتصادية

كتاب و أقلام

كاريكاتير

مركز النتائج

المعقب الإلكتروني

| الصفحة الرئيسية|| رجوع||||حفظ|| طباعة|

توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية إلىchief@al-jazirah.com.sa عناية رئيس التحرير/ خالد المالك
توجه جميع المراسلات الفنية إلى admin@al-jazirah.com.sa عناية نائب رئيس التحرير/ م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2006 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved