Al Jazirah NewsPaper Tuesday  22/04/2008 G Issue 12990
مقـالات
الثلاثاء 16 ربيع الثاني 1429   العدد 12990

ومن العناصر الرئيسة في تأخر التعليم (البيئة المدرسية)، باعتبارها محضناً تربوياً يأوي إليه الطلاب يومياً، ويقضون فيه أفضل أوقات يومهم، وكلما كانت هذه البيئة ممتعة مشوقة جذابة غنية بمثيراتها ومستلزماتها التعليمية، كانت انعكاساتها إيجابية على انجذاب الطلاب للمدارس وحبهم لها، يشتاقون إليها شوقاً عارماً ...>>>...

هذا الموضوع أشبه ما يكون بالبكر للمبدعين، ويحتاج إلى خيال واسع، وقدرة على بناء وحبك الأحداث، ولغة سهلة مأنوسةٌ طيّعة تخاطب جميع الفئات. من سينهض بهذا الموضوع كعمل روائي سينال بالتأكيد شهرة عريضة، وسيكتب لآثاره الرواج والانتشار في هذا العصر الذي هيمنت عليه المرأة تحت مظلات كثيرة، رسمية وغير رسمية. والروائي ...>>>...

لو كنت أملك مدينة أفلاطونية فاضلة لطردت الشعراء أيضاً من مدينتي هذه كما فعل أفلاطون في مدينته الفاضلة، فالشعراء فعلا يهجون المشاعر ويثيرون النعرات، ومن هذا المنطلق فأنا لا أؤيد كثرة القنوات الشعرية المتخصصة.

والتي تخرج عن نطاق خدمة الموروث والفنون الشعبية إلى ما يشبه الحراج على سلع قديمة ...>>>...

الذي يعتقد أن في مقدورنا مواجهة أعدائنا بالسيف والخنجر، أو بالتفجير والتدمير، أو بالعنف وإراقة الدماء، فهو يعيش في زمن لا علاقة له بالعصر. هذه حقيقة أثبتها تاريخنا القريب، ولا يزال يثبتها.

وإذا كان الجهاد في الأيام الغابرة بالسيف والسنان، فإنه اليوم أصبح بالكلمة والإعلام....>>>...

ولقد قلت من قبل: إن كلمة (نَقْد) مصطلحٌ مشاكسٌ، وهو في الجملة ذو أبعاد متعددة: تاريخية وفنية ووظيفية وآلية ومجالية، وله عناصره وعلومه وطرقه ومقاييسه، بحيث لا يكاد يستقر حتى ينهض من جديد...

كأقوى ما يكون النهوض، وأبعد ما يكون الانطلاق، وكلما زاد المتقصي تعمقاً فيه زاد انبهامه، وتلك سمة ...>>>...

أستحضر بيتاً شعرياً من الشعر النبطي لحميدان الشويعر من السيايرة من بني خالد؛ قال فيه:

النعمه خمر جيّاشه

ما يضبطها كود وثقه

والجوع اخديديم اجواد

ودك ياطا كل زنقه!!

ولكن عندي أن خير الأمور الوسط، وهو ما نعبّر عنها بقولنا مستور الحال، ...>>>...

لا يتوقع أحد أن قائداً إدارياً سينجح في عمل ما من دون أن يسعى إلى تحفيز مرؤوسيه، ويمكن إطلاق هذا القول وتعميمه على جميع الأعمال وذلك لأهمية التحفيز الذي بات مطلباً لا غنى عنه في عالم الأعمال، فإذا كان الأمر على هذا النحو، فإن من الأهمية بمكان أن تكون فنون التحفيز أولى بالتركيز والاهتمام وبذل كل ما بوسع ...>>>...

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة