تسعة عشر عاماً مرت على اتفاق الطائف الذي أخمد نيران الحرب الأهلية اللبنانية، بفضل رعاية المملكة العربية السعودية وما لها من دور ووزن كبيرين على الصعيد العربي والدولي، إضافة إلى بلدان عربية ودولية أخرى. واللبنانيون سائرون على خطى ما رسمه لهم الطائف الذي عمل على إجراء تعديلات ...>>>... |