Al Jazirah NewsPaper Friday 23/10/2009 G Issue 13539
مقـالات
الجمعة 04 ذو القعدة 1430   العدد 13539

تعودت وضع هاتف الجوال على الصامت حالما أدخل غرفة نومي، وعندما أستيقظ أجد - بدون مبالغة - سيلاً من الرسائل من كل مكان، هناك رسائل من شركات الجوال ومن البنوك وشركات السيارات والمستشفيات وهناك أدباء وكتاب - أو أشباههم - باتوا يعلنون عن أنفسهم بواسطة الجوال، وهناك متعهدون لتزويدي بالنكت وشعر المديح مقابل ...>>>...

يجتاح العالم العربي هذه الأيام عاصفة عارمة، وخطيرة، استقبلتها أوساط الباحثين في الأنساب والعرقيات بكثير من الذهول والاندهاش، وكعادتنا نحن معشر العرب لا نصحو إلاّ عندما تعصف بنا عواصف المكتشفات العلمية والتقنية الغربية؛ لأن السواد الأكبر منا لا يعلم أصلاً بما يدور في عالمه من مستجدات، أما القسم الآخر ...>>>...

الفترة التي كان فيها مصطفى السقا ومصطفى عامر وعزت النص في الجامعة هي فترة كلية الآداب في مقرها السابق في الملز، فترة التأسيس والتكوين، وكانت كلية التجارة، التي تحولت إلى كلية العلوم الإدارية فيما بعد، تشارك الآداب في المبنى، وكان أمامها صاحب الدكان..

.. الذي طالما أكلنا السندوتشات والشاي ...>>>...

أجمع خبراء الإدارة والقانون الإداري بما فهيم خبراء الإدارة في بلادنا على أن العلاقة بين الموظف العام وجهة عمله علاقة تنظيمية وهو أمر يعني أن الموظف يلتحق بالوظيفة العامة وحقوقه وواجباته الوظيفية محددة وواضحة سلفاً انطلاقاً من مبدأ (الأجر مقابل العمل)..

.. فحسب هذا النوع من العلاقة فإن ...>>>...

منح الله معالي الدكتور عبدالعزيز الخويطر قلماً سيّالاً، مفكراً مستنيراً، مع عطاء جيد، رغم مشاعله وكثرة ارتباطاته، فكان في عطائه الثقافي فائدة، يفتح نافذة معرفية، على صفحات من مسيرة البناء في مجتمعنا، حيث يجد القارئ وراءها بعداً في فكرنا وعاداتنا، وما يدور في بيئتنا من نظرات تستشرف المستقبل المشرق في ...>>>...

قال أحدهم ناصحاً مقتراً، ما بالك تجمع المال ولا تصرفه، وتحفظه ولا تنفقه، وتورده ولا تصدره، والله ليس المال إلا أمانة ابتليت بها، فما عليك إلا أن تصرفها في أوجهها، لتنال رضا الله وحمد الناس، واسترسل الناصح في نصحه ووعظه، وترغيبه وترهيبه، لكن المقتر لم يرق له القول ولم تصغ أذنه لما قال صاحبه، فأردف قائلاً: ...>>>...

رغب أولادي د. عبدالله وإخوانه وبعض الأحفاد أن أرافقهم لزيارة منطقة جازان، وبالذات البحر ولجب، فأجبتهم وغادرنا الرياض ثالث أيام العيد على طيران (ناس) بعد أن شحنا سيارتين بواسطة إحد شركات النقل إلى هناك.

واستمتعنا ببحر جازان الجميل لولا ما يخلفه المتنزهون - هداهم الله - من أوساخ تشوه المنظر ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة