Al Jazirah NewsPaper Friday  15/01/2010 G Issue 13623
الرأي
الجمعة 29 محرم 1431   العدد 13623
 

منذ تأسيس هذه الدولة المباركة على هذه الأرض المباركة على يد الملك المبارك واضع لبنات صروح نهضتها الحديثة الملك المؤسس عبدالعزيز انتهج -طيب الله ثراه- أثناء مرحلة التأسيس وبعدها أسلوبا قويما ومنهجا سديدا، وأعتبر منذ ذلك التاريخ سمة من سمات نظام الحكم في المملكة، وهو ما سمي لاحقاً في علوم السياسة بمنهج ...>>>...

يقول العالم الأمريكي د. (نظمي لوقا): (لم تعرف البشرية ديناً أدعى للإنصاف، وأنقى للعصبية والإجحاف من دين يأمر أتباعه بالعدل والإنصاف وعدم الاعتداء والجور مع أعدائه حتى وإن صدوهم عن المسجد الحرام!!) أ.هـ يقصد بذلك قوله تعالى: {وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ...>>>...

عندما نذهب لأي دولة خارج دول الوطن العربي سواء في الشرق أو الغرب وعلى سبيل المثال أوربا ننبهر كثيراً بما هو هناك وبالأخص بالمباني العمرانية لديهم .. وخصوصاً بالمباني القديمة.. ولكن لم نتساءل لم تبهرنا؟.. بعضنا أو الأغلبية سيقولون: لجمال شكلها وتصميمها ورغم قدمها إلا أنها تظهر بأجمل حلة.. وأنا أضيف السبب ...>>>...

يؤمن كل مجتمع بمنظومة من القيم يعتقد بها أفراده ويتمثلونها ويحافظون عليها ومن ثم يسعون إلى تسويقها، ويسند المجتمع إلى رجال التربية والإعلام ونسائهما مهمة المحافظة على هذه القيم والسعي إلى تماسكها وعدم خرقها أو اختراقها. تعمدت في شهر رمضان المنصرم بحكم عملي في المجال التربوي أن أتابع وأرصد قدر الإمكان ...>>>...

تشمئز النفس عندما تقرأ مقالا أو رأيا يتمحور فيه موضوع أن من تأخر الزواج هو غلاء المهر، يا أعزائي ليست بهذه الصورة كما تتصورها. الآن الكثير من الآباء يرغب بتزويج ابنته ممن يملون الخير بقلوبهم حتى وبدون مهر، والأب يتأمل ابنته تنتقل من بين يديه إلى قفص العش الزوجية لترتسم ابتسامة على ناظريه وهي في بيتها ...>>>...

من منطلق الواجب الديني كما جاء في النص القرآني المنزل من فوق سبع سموات: (مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ ...>>>...

السعوديون بفطرتهم، لديهم ميول غريزي إزاء الأعمال الخيرية، مثلهم مثل أجدادهم ذوي الفطرة النقية، فكانوا أولئك مسالمين ومتناغمين ومتصالحين مع أنفسهم ومع ما حولهم من دون تصنع أو تشنج، فما كان منهم إلا تجسيد معاني التآلف والإخاء والتسامح والأجواء المملوءة بالرقة والحنو والسمو وألحان السكينة، ولعل وجود العشرات ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة