Monday  07/03/2011/2011 Issue 14039

الأثنين 02 ربيع الثاني 1432  العدد  14039

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

بين الكلمات
أين مكان العقل.. هل هو القلب أم الدماغ؟ -(2)
عبد العزيز السماري

لازلت أبحث عن إجابة عن سبب ربط توصيات المؤتمر العالمي الثالث في الأحساء بدعوة تغيير فتوى نزع الأجهزة عن المرضى المتوفين دماغياً، برغم عدم تطرق الأبحاث المقدمة في المؤتمر لذلك، وبرغم أنه لم يصدر عن أي مؤتمر قلب عالمي آخر في العالم أي دعوة لوقف نزع الأجهزة عن المتوفى دماغياً..، لكنني أستطيع أن أقدم تأكيداً ...>>>...

د. عبد الله الصالح العثيمين

في ختام حديثي عن هبَّة الشعب التونسي العظيم بثورته الشعبية (الجزيرة 31-1-2011م) قلت: هل حقق ذلك الشعب إرادته كما عبر عنها شاعر تونس المبدع بقوله:
إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر؟ لقد اضطر زين العابدين بن علي لترك كرسي...>>>...

 
سوق الكتاب

ينيخ معرض الكتاب الدولي رَحْلَهُ في العاصمة الرياض هذه الأيام، مفعماً بالأمل، ومستحضراً الوفاء بعهد قطعه قبل نحو عام مضى بأن يكون متحولاً نحو الأفضل، ومزدهراً بالعديد من صور الوعي المعرفي، وزاهياً بالأجمل في الحضور والتميز، ولاسيما وأن معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته هذا العام احتجب لظروف التحولات...>>>...

المرأة ليست دائماً هي المظلومة

من ضمن الشعارات التي يدندن عليها الغرب وبإلحاح، محاولاً أن يلوي بها أذرع الحكومات العربية: هي حقوق المرأة، وما هي في الواقع إلا كلمة حق أريد بها باطل، لأن المرأة العربية منذ قديم الزمان لها مكانتها بين قومها وأسرتها، وإن كان وجد بعض التصرفات الظالمة فقد أنقذها الإسلام منها وأعطاها كل حقوقها التي تحلم

 
سبع من (علامات) التخلف!

تؤذيني إلى النخاع ممارسات سلوكية عديدة تنبئ عن (تخلف) أصحابها ذهناً وتربيةً وإحساساً، وسواء كان المسير لتلك الممارسات إرادة القصد، أم عشوائية السلوك، أم (ثقافة) الطبع، فهي تصب أخيراً في رافدٍ واحد اسمه (التخلف)، وأنعته هنا تعريفاً بأنه أي فعلٍ تنكره الفطرة السوية ويقصيه الحس السليم! دعوني...>>>...

الدعوة إلى الله فن لا يتقنه الكثيرون!

إنه الإسلام، الدين الذي لا يحتاج إلى لقب يسبقه أو مديح يتبعه، إنه اسم براق شامخ ومهيب، دين وعمق ومعنى وحياة، نعمة تتوارى أمامها النعم. هو الضوء الذي لا يمكن تجاهله، والحق الذي يفرض نفسه.. إنه دين كتبه رب الناس وخالقهم فكيف يكتنفه خطأ أو يعتريه قصور!. إلا أن بعض الداعين إليه...>>>...

 
عبد الرحمن الحبيب

يروي لي أحد الأصدقاء أن مواطنًا مصريًا بالقاهرة وضع «بخشيشا» على الطريقة المعتادة لمعاملته، فكان جواب الموظف: «لا دا كان زمان قبل الثورة!».. الثورة ليست فقط إسقاط نظام سياسي بل هي في المقام الأول إسقاط نظام معرفي.. فالثورة حين تهدم منظومة القيم القديمة
تؤسس منظومة قيم جديدة، فلم تُسقط...>>>...

إيران .. إعلام متأهب وجار متحفز ! ...د. سعد بن عبدالقادر القويعي...>>>...

 
الرأي
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفجوال الجزيرةالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة