Saturday  12/03/2011/2011 Issue 14044

السبت 07 ربيع الثاني 1432  العدد  14044

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

بين الكلمات
ظاهرة الأمية السياسية وآثارها الدموية
عبد العزيز السماري

ما يحدث في ليبيا من سفك للدماء واقتتال، دليل على الأمية السياسية التي تعاني منها، فالتجهيل السياسي كان بسبب تلك الضبابية التي كان يحكم من خلالها الزعيم، والذي أوهم الشعب أنه الذي يحكم نفسه بنفسه، بينما عندما خرج الناس للشارع لإحداث التغيير والمطالبة بتنفيذ إرادتهم ظهرت السلطة بوجهها القديم والمتخلف ...>>>...

أ.د. علي بن شويل القرني(*)

يبدو أن الدول العظمى لم تستطع أن تتعامل مع التقلبات الحاصلة في المنطقة العربية بالشكل المطلوب.. فمنذ أحداث تونس وثورتها، ثم مرورًا بمصر وتقلباتها التي أفرزت تغيرًا للنظام، وإلى ليبيا بوضعيتها المأساوية الحالية، وأخيرًا وليس آخرًا اليمن وغيرها.. الدول العظمى وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية تعاني...>>>...

 
لتكن عذوبة لا عذاباً..!

(من أحب شيئاً عُذِّب به)! قد تبدو هذه العبارة غريبة بادئ بدء. المعتاد أن الشيء الذي تحبه يريحك لا يتعبك، يسعدك ولا يشقيك! لكن عندما نتأمل هذه المقولة للإمام العظيم فقهاً وأدباً وعلم نفس وتربية (ابن القيم) نجد هذه الكلمة صحيحة 100%. ودونكم هذه النماذج...>>>...

د. عبدالله بن راشد السنيدي

نعمت بلادنا بالأمن والاستقرار والرفاهية والخير والاحترام المتبادل بين القيادة والمواطن وبين المواطنين انفسهم منذ تأسيسها سنة 1351هـ على يد الملك عبدالعزيز -رحمه الله- الذي تضمنت سائر خطاباته وكلماته حرصه على التآخي وعلى الوحدة وعلى العمل بالشريعة الإسلامية وفي عهد الملك عبدالعزيز بدأت الإصلاحات الإدارية

 
ساهر ما له حل!

أصبحت على يقين تام بعد تطبيق نظام ساهر أن لكل مشكلة في الوجود حل أو حزمة من الحلول حتى ولو كانت مستعصية ومزمنة إلا مشكلة هذا النظام المرعب ساهر الكاسر. لست ضد تطبيق هذا النظام وردع المتجاوزين والمتهورين متي ما جاء تطبيقه بصورة عادلة ومنصفة تأخذ في الاعتبار كل الظروف ومنها على الأقل القناعة...>>>...

د. سعد بن عبد القادر القويعي

لم يجانب - معالي الرئيس العام لهيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر - الصواب، عندما برأ الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، من كل ما يتداول من اتهامات خاطئة، وغير موجودة تطالها، بأنها: «محاضن للتشدد، والغلو، وبث الأفكار الهدامة». بل إن تلك المحاضن، هي ...
التي حاربت الإرهاب والتطرف،...>>>...

 
د. إبراهيم بن عبد الرحمن التركي

يسميها أصدقاؤنا الشبابُ سنةَ «الأكشن»؛ فمنذ استهلال العام ونحن في أحداثٍ متسارعةٍ لا ندري أنتابعُ فيها القريب أم البعيد، السياسيَّ أم الاجتماعيَّ، الثقافيَّ أم الاقتصاديَّ، ليبيا أم معرضَ كتاب؛ فالجحافلُ تُجندِل ما أمامها: أكان مواطنًا مغلوبا أم فكرًا مسلوبًا.
أحداثٌ تتكرر وتتصدر؛ فكأننا...>>>...

وزارة خدمة مدنية أم ديوان الخدمة!! ...د. محمد أبو حمرا...>>>...

 
الرأي
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفجوال الجزيرةالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة