Wednesday  27/04/2011/2011 Issue 14090

الاربعاء 23 جمادى الأول 1432  العدد  14090

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

خيال الظل
الآن هنا
منصور عثمان

.. ولماذا لا تبوح حين تعطش شفاهك للابتسام ولماذا لا تصرخ إذا دكّت عظامك أوجاع البلاد ولماذا لا تغضب عندما يصادرك الوقت والصمت.. ولماذا تصّر على تأجيل هذه (اللاّ) المقيتة، يا ابن أكثر من هجرة هل ستنطقك (نعم) إذن - قلها.. ...>>>...

فوزية الجار الله

إهداء إلى الكاتبة والشاعرة المتألقة دائماً: د. فوزية أبوخالد
فوز.. سلامتك من الآه.. تضعف الكلمات وتتراجع الحروف إلى الوراء وأنا أود التعبير عن خفق قلبي خوفاً على سيدة الكلمات وتعاطفاً مع نهر العطاء المسمى «فوزية أبوخالد»، لا أدري هل أكتب لها، أم أكتب لكم أنتم، أنتم العالم...>>>...

 
رمضان جريدي العنزي

الورد جميل، والأجمل منه القصيدة الجميلة، وأنا أعرف الورد، وأعرف أسماءه وخصائصه وأنواعه وأشكاله، وأعرف كيف أختاره، وكيف أمنحه لمن أحب، وبأي طريقة أو أسلوب أهديه، وأعرف القصيدة، وأعرف بأي عقلية تكتب، وبأي ألوان تصبغ، وبأي ذهنية تتشكل، وبأي ماهية تكتب، هل تكتب بحكمة (سقراط) أم (أفلاطون) أم برعب وجنون ودموية...>>>...

حسن اليمني

أحياناً تتمنى لو أنك تملك محولاً لمؤشر الفطنة لديك؛ لتديره إلى أضعف الدرجات لتمرير حالة استذكاء غبية من طرف آخر تبرز صورته داخل الدائرة الحاضرة خطوطاً زاهية الألوان من الإيحاءات الجميلة؛ لأن طبيعة هذه الدائرة لا يحكمها منطق الصواب والخطأ، وإنما يحكمها طبيعة المتحدث أو الفاعل، فإما أن...>>>...

 
الفقيه على نفقة إيران

عودة المعارض السابق الشيخ فيصل بن سلمان بن حثلين، إلى أرض الوطن، وندمه الواضح على عقوقه لوطنه، هو عودة إلى الانسجام مع الذات، بعد أن عادت قناعاته إلى فطرتها السوية، إلى أمنها، إلى اطمئنانها، إلى راحتها. لأنه لو لم يفعل ذلك لبقي تماما كعاق والديه، حيث يعيش بلا حضن، يتخبط داخل متاهات لا نهاية لها من الحقد،...>>>...

د. عبدالله البريدي (*)

ثمة مسلمة يمكننا صوغها بعبارة موجزة: (قل لي كيف هي لغتك أقل لك كيف هو تفكيرك)، فالفكر الإنساني لا يوجد بدون لغة ولا يمكن له أن يتطور دون تطور اللغة ورقيها وقوتها وتماسكها،
ولغة الإنسان تؤثر في تفكيره عمقاً وسطحية. واللغة جزء رئيس من هوية أي مجتمع، وبقدر ما يفرط المجتمع بلغته يفرط بهويته...>>>...

 
نادر سالم الكلباني

اركض، واستمر في الركض في زمن فرض القادرون فيه عراقيل تحول دون الوصول لغاية، حتى أصبح الركض لمجرد الركض هو الغاية. مقدر علينا أن نركض، وأن يستمر ركضنا دون مؤشر لقرب نهايته في كل الاتجاهات، وأن تتقطع أنفاسنا دون الوصول لأهداف ظننا لسذاجتنا أنها مشروعة، غير أن الواقع قال لنا غير ما ظننا،...>>>...

بلا تردد ...الكِتابة بوصْفها اغتسالاً وتطهراً وتزكية نفس...>>>...

 
الرأي
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفجوال الجزيرةالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة